Logo
Logo
منذ 8 سنوات   نشر في  ٢٠١٧/١٢/٣٠ م
احتلّ أبو الفضل (عليه السلام) قلوب العظماء ومشاعرهم وصار أنشودة الأحرار في كلّ زمان ومكان وذلك لما قام به من عظيم التضحية تجاه أخيه سيّد الشهداء الذي ثار في وجه الظلم والطغيان وبنى للمسلمين عزّاً شامخاً ومجداً خالداً
5 + 1 =
منذ 8 سنوات   نشر في  ٢٠١٧/١٢/٢٣ م
استثمر الامام الصادق (عليه السلام) ولعبقرية شخصيته عجاف الاوضاع السياسة والازمات التي مرت بها نهايات الدولة الاموية وبداية الدولة العباسية بتنشئة المدرسة المحمدية وتجديد المذهب العلوي وإضفاء نور العلم عليه بطريقة عبقرية لا ينتبه لها الجاهل لطريق ال محمد (صلوات الله عليه وعليهم اجمعين) .
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 4 =
منذ 8 سنوات   نشر في  ٢٠١٧/١٢/٢٣ م
قال الحسن بن علي بن زياد الوشّاء في سعة جامعة الإمام الصادق : أدركت في هذا المسجد (الكوفة) تسعمائة شيخ كلّ يقول حدّثني جعفر بن محمد (عليهما السلام) .
8 + 1 =
زهراء فوزي 2017/12/24م   منذ 8 سنوات
حياك الله خيتي العزيزة . أعجبني
منذ 8 سنوات   نشر في  ٢٠١٧/١٢/٢٣ م
قال المستشرق الألماني ماربين:

قدم الحسين للعالم درسا في التضحية والفداء من خلال التضحية بأعز الناس لديه ومن خلال إثبات مظلوميته وأحقيته، وأدخل الإسلام والمسلمين إلى سجل التاريخ ورفع صيتهما. لقد اثبت هذا الجندي الباسل في العالم الإسلامي لجميع البشر ان الظلم والجور لادوام له . وان صرح الظلم مهما بدار راسخاً وهائلاً في الظاهر الا انه لايعدو ان يكون امام الحق والحقيقة الا كريشة في مهب الريح .
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 3 =
هبة 2017/12/22م   منذ 8 سنوات
فعلاً أستاذ ولكن للأسف الآن أضحى العمل والخروج للمناسبات من دواعي ترك الطفل وحيداً بغض النظر عن المرحلة العمرية والقدرات التي يمتلكها الطفل أو قد يعتمدون على أخ أكبر وهو أيضاً في سن صغيرة...ممتنة لمروركم الطيب وإضافتكم القيمة. أعجبني
منذ 8 سنوات   نشر في  ٢٠١٧/١٢/٢٣ م
من أقوال الإمام علي (عليه السلام) فيه
قال حبّة العُرني (رضي الله عنه) ـ أحد أصحاب الإمام علي (عليه السلام) ـ : كان جويرية بن مُسهر العبدي صالحاً، وكان لعلي بن أبي طالب صديقاً، وكان علي يحبّه، ونظر يوماً إليه وهو يسير، فناداه : يا جويرية، الحق بي، فإنّي إذا رأيتك هويتك .

وفي رواية أُخرى قال: يا جويرية، الحق بي لا أباً لك! ألا تعلم أنّي أهواك وأُحبّك .
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 2 =
محمد عبد الصاحب النصراوي 2017/12/24م   منذ 8 سنوات
احسن الله اليك استاذ سيف العزيز أعجبني
منذ 8 سنوات   نشر في  ٢٠١٧/١٢/٢١ م
عمرو بن الحمق

كانت صفوة من الكوفة قد عاهدت الله أن تخلص في إسلامها، وتحفظ لرسوله غيبته في أهل بيته، تدافع عن كرامتهم مهما كلفهم الأمر، واجتمع سمار الكوفة يوما في جنح الليل، يتخذون من رحبة مسجدها مكانا لسمرهم، يقطعون به ثقل الليل الجاثم برهبته وسواده، وكان الحكم حينذاك قد آل لمعاوية بعد صلح الحسن (عليه السلام) وأعلن زعيم الأمويين ابن أبي سفيان عما يكنه من روح حاقدة تحمل كل معاني الحقد تجاه علي، وأهل بيته (عليهم السلام).
وينعقد مجلس يضم صفوة من الكوفيين في ليلة داكنة،…
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 6 =