في يوم 12 نوفمبر 1970 ضرب إعصار بهولا ساحل شرق باكستان (الآن بنغلاديش)، ويُعد من أكثر الأعاصير فتكاً في التاريخ، حيث تُقدَّر الخسائر البشرية بالمئات من الآلاف.
هذا الحدث كان له تأثير كبير على المنطقة من حيث الاستجابة للكوارث الطبيعية وإدراك هشاشة المناطق الساحلية المكتظة بالسكان.
قراءة كامل الموضوع

الساعة الرقمية الطيبينة :
وكانت ضمن اختراعات الحضارة السومرية/ العراق منذ 5000 سنة، وذلك من أجل إدراك الوقت والقياس حيث تم تطويرها حسب نظام رقمى يعتمد على العدد 60 ، وكان للسومريين حاجة إلى ضبط الوقت بسبب الأنشطة الزراعية فالتقويم هنا ضرورى من أجل موسم الزراعة والحصاد فى ذلك الوقت، كما كان يستخدم التقويم القمرى الذى كان يعتمد على التقويم المستند إلى 12 شهر والذى يتماشى مع موسم زراعتهم.
قراءة كامل الموضوع

درع روماني في حالة جيدة، تم العثور عليه في مدينة دورا أوربوس - الصالحية، بسوريا، وهو موقع لحصن روماني قديم، يعود الدرع إلى القرن الثالث أو الرابع الميلادي، ومعروض حالياً في متحف جامعة يال الأمريكية.

الحرب الإنجليزية الزنجبارية.. أقصر حرب بالتاريخ
في 4 نوفمبر/تشرين الثاني من عام 1890، أعلنت بريطانيا أن سلطنة زنجبار في شرق إفريقيا (تنزانيا حالياً) محمية تابعة لها، بعد توقيع معاهدة هيليغولاند-زنجبار بين بريطانيا وألمانيا في عام 1890.

شهدت الخلافة العباسية في بغداد خلال مطلع القرن العاشر الميلادي (حوالي عام 900م) مرحلة من الضعف والانقسام السياسي بعد أن كانت في أوج قوتها زمن الخلفاء الأوائل. فقد تراجعت هيبة الخلافة نتيجة الصراعات الداخلية بين القادة العسكريين وتزايد نفوذ الأتراك والفرس في شؤون الدولة.

تُعد بوابة عشتار إحدى أبرز الشواهد على عظمة الحضارة البابلية في العراق القديم، وهي من أروع الإنجازات المعمارية التي شيّدها الملك نبوخذنصر الثاني حوالي عام 575 قبل الميلاد، لتكون مدخلاً مهيباً إلى عاصمة الإمبراطورية البابلية، مدينة بابل، التي ازدهرت على ضفاف الفرات.

في الرابع من نوفمبر عام 2008، شهد العالم حدثًا تاريخيًا غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، حيث فاز باراك أوباما في الانتخابات الرئاسية ليصبح أول رئيس من أصول أفريقية يتولى قيادة البلاد. مثّلت هذه اللحظة نقلة نوعية في المسيرة الديمقراطية الأمريكية، وأيقونة للأمل والتغيير بعد حملة انتخابية رفعت شعار "نعم، نستطيع" (Yes We Can).
قراءة كامل الموضوع

قبر أجاممنون… معجزة هندسية من العصر الميسيني
يُعرف هذا القبر باسم "خزينة أتريوس" أو "قبر أجاممنون"، وهو من أبرز المعالم الأثرية في مدينة موكناي باليونان. بُني نحو عام 1250 قبل الميلاد على شكل قبر خلية النحل (ثولوس)، وهو من أروع نماذج العمارة الميسينية القديمة.يتميّز القبر بهندسته الدقيقة وقبّته الحجرية الضخمة التي تُعدّ من أقدم القباب المعروفة في التاريخ، إذ كانت تُستخدم لدفن الملوك والنبلاء. ويعكس هذا الأثر براعة الإغريق في البناء قبل أكثر من ثلاثة آلاف عام، وما زال…
قراءة كامل الموضوع

في الرابع من نوفمبر عام 1922، غيّر عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر مجرى علم المصريات إلى الأبد حين اكتشف مقبرة الملك توت عنخ آمون في وادي الملوك بمدينة الأقصر. كان الاكتشاف حدثًا عالميًا فريدًا، لأن المقبرة وُجدت شبه سليمة، محتفظة بمعظم كنوزها الذهبية التي تجاوز عددها خمسة آلاف قطعة أثرية.
قراءة كامل الموضوع

الملكة فيكتوريا (1819–1901) تُعد واحدة من أبرز الشخصيات في التاريخ البريطاني والعالمي، إذ اعتلت العرش عام 1837 وهي في الثامنة عشرة من عمرها، واستمر حكمها لأكثر من 63 عامًا، لتصبح من أطول الملوك حكمًا في بريطانيا حتى تخطتها الملكة إليزابيث الثانية.

(باب الخان) كيف أصبح اسمًا يحمل عبق الزمن في مدينة كربلاء؟
في قلب مدينة كربلاء المقدسة، وبين أزقّتها القديمة التي تتشابك فيها الذكريات، توجد محلة تحمل اسمًا له دلالته الخاصة: باب الخان. هذا الاسم ليس مجرد عنوان على الخريطة، بل هو شاهد حيّ على زمنٍ مضى، امتدّ من أيام القوافل والتجارة وحتى أيام الخدمة الحسينية الحديثة.
تُعد محلة باب الخان من الأحياء العريقة والمهمة جغرافيًا داخل كربلاء، إذ تقع في الجانب الشرقي من المدينة، وتُعرف بأنها البوابة الرئيسة لاستقبال الزائرين الوافدين إلى…
قراءة كامل الموضوع

تقف بوابة الشمس في مدينة تيـوانـاكـو القديمة غربي بوليفيا شاهدة على عبقرية حضارة ازدهرت قبل أكثر من 1500 عام. تُعدّ هذه البوابة الضخمة من أبرز الآثار الحجرية في جبال الأنديز، ويُعتقد أنها كانت مركزًا دينيًا أو فلكيًا لشعب تيـوانـاكـو الذي سبق حضارة الإنكا.
صُنعت البوابة من كتلة واحدة من صخر الأنديزيت، ويبلغ ارتفاعها نحو 3 أمتار وعرضها أكثر من 4 أمتار، وتُزيَّن بنقوش دقيقة تُصوّر إله الشمس عند الأنديين، المعروف باسم فيراكوچا، تحيط به رموز فلكية يُظن أنها تقويم شمسي معقّد.
قراءة كامل الموضوع