علم الكلام : هو العلم الذي يبحث فيه عن إثبات أصول الدين الاسلامي بالأدلة المفيدة لليقين بها

وصف الجنة : سئل النبي (صلّى الله عليه واله) : ما بناء الجنة؟ قال : « لبنة من ذهب ولبنة من فضة ، وملاطها المسك الاذفر ، وترابها الزعفران ، وحصاؤها اللؤلؤ والياقوت ، من دخلها يتنعم ولا ييأس أبداً ، ويخلد ولا يموت أبداً ، ولا تبلى ثيابه ولا شبابه » .

عَنِ اِبْنِ فَضَّالٍ عَنِ اَلرِّضَا ع أَنَّهُ قَالَ : مَنْ وَالَى أَعْدَاءَ اَللَّهِ فَقَدْ عَادَى أَوْلِيَاءَ اَللَّهِ وَ مَنْ عَادَى أَوْلِيَاءَ اَللَّهِ فَقَدْ عَادَى اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ حَقٌّ عَلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُدْخِلَهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ .
قراءة كامل الموضوع

عمر لقمان عليه السلام : قد تواتر الخبر وأجمع أهل السيرة على طول عمر لقمان الحكيم عليه السلام، وأنه عاش عمر سبعة أنسر , واختلفوا في عمر النسر، ففيهم من قال: ألف سنة، وفيهم من قال: خمس مائة سنة ... وان تعجب فعجب لمن يؤمن بطول عمر لقمان ويستنكر على الشيعة اعتقادهم بطول عمر المهدي عليه السلام وانه لايزال على قيد الحياة .
قراءة كامل الموضوع

الاستواء على العرش : ان الذي تعتقده الامامية هو صفاته سبحانه كونه مستوياً على عرشه لكن الاستواء في الآية {اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ } [الرعد: 2] ليس ظاهراً في معنى الجلوس والإِعتماد على الشيء ، بل المراد هو الاستيلاء والتمكن التام ، كناية عن سعة قدرته و تدبيره .
قراءة كامل الموضوع

الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : لا تَتكَلَّم بِما لا يَعنيكَ ، و دَع كَثيرا مِنَ الكَلامِ في ما يَعنيكَ حَتّى تَجِدَ لَهُ مَوضِعا ؛ فَرُبَّ مُتَكَلِّمٍ تَكَلَّمَ بِالحَقِّ بِما يَعنيهِ في غَيرِ مَوضِعِهِ فَتَعِبَ.

العرش : إِنَّ من صفاته سبحانه كونه مستوياً على عرشه , وقد جاء هذا الوصف في كثير من الآيات ، فقد ورد لفظ العرش في الذكر الحكيم اثنين وعشرين مرة. كما ورد لفظ « عرشه » مرة واحدة ، والكل راجع إلى عرشه سبحانه إلاّ آيتان هما : قوله سبحانه : { وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ } [النمل: 23]. وقوله سبحانه : {وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ} [يوسف: 100]، كما ورد الإستواء اثنى عشر مرة ، وهي ما عدا ثلاث آيات ـ راجعة إلى استوائه سبحانه على العرش.
قراءة كامل الموضوع

تغير المادة : ان المادة بجميع ذرّاتها خاضعة للتغير والتبدل والسيلان في كل آن وأَوان , ومعنى التغير في عالم المادة هو تجدد وجودها وسيلان تحققها آناً بعد آن. فكل ظاهرة مادية مسبوقة بالعدم الزماني. ووجود المادة ، التي حقيقتها التدرّج والسيلان ، أشبه بعين نابعة يتدفق منها الماء باستمرار ، فليس لها بقاء وثبات وجمود و استقرار.
قراءة كامل الموضوع