التعابير التي استخدمها الملحد نسيجٌ من نُسج الخيال ليظفر بأكثر عدد ممكن ممن تفرحهم احاديثه الضوضائية العشوائية المتشعبة بدون أي ربط مع المفهوم العام لجملة العلوم التي يتبنها ، فهي مجرد ربطٌ للواقع الحقيقي بلا واقع . فقط تحقيقنا لرغباته الشيطانية التي لم يجد لها أي شرعنةٍ سوى الحرية المغلوطة التي تبنها الحاده .
قراءة كامل الموضوع

تناول الكرز والفاصوليا يساعدان في حمايتك من الإصابة بأمراض الكلى.

الغصن والقضبان
أحدهم يعطي الامل والحياة ...
والاخر ينهي كل شيء

ماأجمله ... الليل يحمل في نسائمه كثيراً من الهدوء
نجومهِ تحاكي عقول المتفكرين بجمال كحل عيني قمره ...

#هدوء-السماء- فكر-عميق

المأزومون.. يغزلون من عيوب الناس أسمالاً لستر عوراتهم..!

المطر
نياحُ فراق وذكرى عشق نقي
دام سنوات
لتنحني قطراته على وجهِ الصباح الجميل
فتنهي قطراته مأساةُ الوجع
- وطن -

السماحة
قداسةٌ تنعش قلب أميرها
فخيركم العافي عند المقدرة
والمسامح عند الإبتلاء

اطروحة المنبر الحسيني وتجدديته...
لم يقف المنبر على سابقيته المعروفة او بقى محدودا بمجموعة تعاليم خاصة او توجيهات معينة بل اعلن المختصون عن تجديده وتنويع اطروحته حتى يكشف عن عبق صباح حسيني جديد في كل لحظةِ اعتلاءٍ له . فالمنبر الحسيني عُمل من خلاله على مناقشة اهم المواد العلمية والثقافية والسياسية والدينية وتوجيه الناس على مصالحهم الفكرية بذائقة واقعية متصلة بأخبار المعصوم ونصوص القران الكريم فجملة الاطاريحه كانت لها وقعها بتجديد الفكر الانساني وحل مشاكله المتنوعة و تثقيفه نحو الطريق…
قراءة كامل الموضوع

ولد الامام الخوئي في ليلة النصف من شهر رجب سنة 1317 هـ الموافق 19/11/1899 م، في مدينة خوى من اقليم أذربيجان ، و قد التحق بوالده العلامة المغفور له آية الله السيد علي اكبر الموسوي الخوئي الذي كان قد هاجر قبله الي النجف الأشرف، و حيث كانت المعاهد العلمية في النجف الأشرف هي الجامعة الدينية الكبرى التي تغذي العالم الاسلامي كله و ترفده بالآلاف من رواد العلم والفضيلة على المذهب الامامي، فقد انضم سماحته و هو ابن الثالثة عشرة الى لك المعاهد، و بدأ بدراسة علوم العربية و الاصول و الفقه وغيرها من العلوم .
قراءة كامل الموضوع

- كان الربا يشكل العمود الفقري في اقتصاد مجتمع شبه الجزيرة العربية وبالخصوص سكان مكة قبل الاسلام.

الحرية تعني المسؤولية ولهذا يخافها معظم الناس. - جورج برنارد شو

نعتقد أن الله يرانا من فوق ، بينما الله يرانا من الدآخل