العلاقة بين القرآن الكريم وأهل البيت عليهم السلام هو اقتران حجية القرآن وحجية العترة كما هو مفاد حديث الثقلين المتواتر أوالمستفيض بين الفريقين ، بل أنّ مفاده وهو معية حجية القرآن مع حجية العترة ، وأنّهما لن يفترقا ، وأنّ شرط الهداية التمسك بهما معاً ..الشيخ محمد السند

الله الله في القرآن لا يسبقكم بالعمل به غيركم...امير المؤمنين عليه السلام

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) انه قال : البيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله عز وجل فيه تكثر بركته وتحضره الملائكة وتهجره الشياطين ويضيئ لأهل السماء كما تضيئ الكواكب لأهل الأرض، وإن البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ولا يذكر الله عز وجل فيه تقل بركته وتهجره الملائكة وتحضره الشياطين
قراءة كامل الموضوع

يقول تعالى:

( رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ )

سورة الاعراف، الآية: 89.

المؤلفة قلوبهم هو مصطلح إسلامي، وهم قوم دخلوا في الإسلام من غير أن يرسخ الإيمان في قرارة نفوسهم وقد كان لهم تأثير في مجتمعهم بسبب مكانتهم الاجتماعية.

{وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا} [الإسراء: 45].

الكشاف أو تفسير الزمخشري، هو كتاب في تفسير القرآن ألفه الزمخشري، كبير المعتزلة، وهو أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد، الزمخشري الخوارزمي النحوي.
خصائصه:
يستخدم فيما يقصد إيضاحه طرق السؤال والجواب كثيراً، ويعنون السؤال بكلمة «فإن قلتَ» ويعنون الجواب بكلمة «قلتُ»، وحشوه لكتابه بالاعتزاليات، ونجد أنه لا يتوسع في المسائل الفقهية أبداً، امّا موقفه من الإسرائيليات فتراه قليلاً ما يروي منها، كما نحى الزمخشري في تفسيره منحى الاعتزال، وانتصاره لرأي المعتزلة في مسائل متعددة.
قراءة كامل الموضوع

قال الصادق عليه السلام :ان الناس يعبدون الله على ثلاثة أصناف: صنف منهم يعبدونه رجاء ثوابه فتلك عبادة الخدام، وصنف منهم يعبدونه خوفا من ناره فتلك عبادة العبيد، وصنف منهم يعبدونه حبا له فتلك عبادة الكرام.

اعدائك اثنان ..داخلي وخارجي ..الداخلي وهو نفسك الامارة بالسوء {إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ} فاحذر مكرها وتسويفها ..اما العدو الخارجي فهو الشيطان الذي بدوره يغري النفس ويوسوس لها ويجرها نحو مكائده وخبائثه .

حمزة بن حبيب بن عمارة بن إسماعيل الكُوفيُّ يكنى بـ«أبي عِمَارة»، ولد سنة (80 هـ)، ولٌقب بـالزيَّات لأنه كان يجلب الزيت من الكوفة إلى حلوان ويجلب من حلوان الجبن والجوز إلى الكوفة. أدرك الصحابة بالسنِّ، ولعلَّه رأى بعضهم. توفي سنة 156 هـ بحلوان وعمره 76 سنة.
وهو إمام القرّاء في الكوفة وأحد القراء السبعة المعروفين، وإن رفض البعض القبول بقراءة حمزة بسبب تلفظه بهمزة الوصل، وهو من الرجال الذين أدرجهم الشيخ الطوسي في عداد أصحاب الإمام الصادق عليه السلام.
قراءة كامل الموضوع

إِذَا الْتَبَسَتْ عَلَيْكُمُ الْفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ فَعَلَيْكُمْ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّهُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ وَ مَاحِلٌ مُصَدَّقٌ‌.

{يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأعراف: 31].