Logo
Logo
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٧ م
روي عن أبي عبد الله عليه السلام انه قال في حديث : لأن أسعى مع أخ لي في حاجة حتى تقضى أحب إلي من أن أعتق ألف نسمة وأحمل على ألف فرس في سبيل الله مسرجة ملجمة.
6 + 6 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٦ م
صراحة الحسين (عليه السلام):
"نهجَ الإمام الحسين (عليه السّلام) منهج الصراحة والمكاشفة، موضّحاً للاُمّة الخلل والزيغ والطريق الصحيح".
9 + 2 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٦ م
إباء الحسين (عليه السلام):
"لقد تجلّت صورة الثائر المسلم بأبهى صورها وأكملها في إباء الإمام الحسين (عليه السّلام) ورفضه للصبر على الحيف والسّكوت على الظلم، فسنَّ بذلك للأجيال اللاحقة سنّة الإباء والتضحية من أجل العقيدة وفي سبيلها".
5 + 4 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٦ م
شجاعة الحسين (عليه السلام):
"وقف (عليه السّلام) يوم الطفّ موقفاً حيّر به الألباب وأذهل به العقول، فلم ينكسر أمام جليل المصاب حتّى عندما بقي وحيداً، فقد كان طوداً شامخاً لا يدنو منه العدوّ هيبةً وخوفاً رغم جراحاته الكثيرة حتّى شهد له عدوّه بذلك".
4 + 6 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٦ م
جود الحسين (عليه السلام) وكرمه:
"كان (عليه السلام) يعين الفقراء والمحتاجين، ويحنو على الأرامل والأيتام، ويثلج قلوب الوافدين عليه، ويقضي حوائج السائلين، من دون أن يجعلهم يشعرون بذلّ المسألة، ويصل رحمه دون انقطاع، ولم يصله مال إلاّ فرّقه وأنفقه، وهذه سجيّة الجواد وشنشنة الكريم وسمة ذي السماحة".
قراءة كامل الموضوع read more
3 + 5 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٦ م
حلم الحسين (عليه السلام) وعفوه:
"كان قلبه (عليه السلام) يتّسع لكلّ الناس، وكان حريصاً على هدايتهم، متغاضياً في هذا السبيل عن إساءة جاهلهم، يحدوه رضا الله تعالى، يقرّب المذنبين ويطمئنهم، ويزرع فيهم الأمل برحمة الله، فكان لا يردّ على مسيء إساءة، بل يحنو عليه ويرشده إلى طريق الحقّ وينقذه من الضلال"
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 4 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٦ م
تواضع الحسين (عليه السلام):
"كان (عليه السلام) يعيش في الأمة لا يأنف من فقيرها، ولا يترفّع على ضعيفها، ولا يتكبّر على أحد فيها، يقتدي بجدّه العظيم، المبعوث رحمةً للعالمين، يبتغي بذلك رضا الله، وتربية الأمّة".
7 + 6 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٦ م
عبادة الحسين (عليه السلام) وتقواه:
"ما انقطع أبو عبد الله الحسين (عليه السّلام) عن الاتّصال بربّه في كلّ لحظاته وسكناته، فقد بقي يجسّد اتّصاله هذا بصيغة العبادة لله، ويوثّق العُرى مع الخالق جلّت قدرته، ويشدّ التضحية بالطاعة الإلهية متفانياً في ذات الله ومن أجله، وقد كانت عبادته ثمرة معرفته الحقيقية بالله تعالى".
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 7 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٥ م
قال النبي (ص) : ( تنظفوا فان الإسلام نظيف)
1 + 8 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٥ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح26:
الشَّكُورُ: الذِي يَشكُرُ اليَسيِرَ مِنَ الطَّاعَةِ، وَيُثِيبُ عَلَيهِ الكَثِيرَ مِنَ الثَّوَابِ، وَيُعطِي الجَزِيلَ مِنَ النِّعمَةِ، وَيَرضَى بِاليَسِيرِ مِنَ الشُّكرِ.
8 + 7 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٤ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح25:
العَفُوُّ: المَحَّاءُ لِلذُّنُوبِ، وَهُوَ فَعُولٌ مِنَ العَفوِ، وَهُوَ: الصَّفحُ عَنِ الذَّنبِ وَتَركِ مُجَازَاةِ المُسِيءِ.
الغَفُورُ: الذِي تَكثُرُ مِنهُ المَغفِرَةُ، أَي: يَغفِرُ الذُنُوبَ وَيَتَجَاوَزُ عَن العُقُوبَةِ.
8 + 6 =
منذ 2 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٩/٠٣ م
الأَسمَاءُ الحُسنَى وَمَعَانِيهَا ح24:
العَظِيمُ: ذُو العَظَمَةِ وَالجَلالِ، الذِي لا تُحِيطُ بِكُنهِهِ العُقُولُ.
8 + 6 =