خلود الإمام الهادي و هلاك المتوكل العباسي

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : المؤمنون إخوة، تتكافى دماؤهم ، وهم يد على من سواهم ، يسعى بذمتهم أدناهم .

إتهام الرسول و القرآن بإدعاءات باطلة

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : أكثر ما أتخوف على أمتي من بعدي : رجل يتأول القرآن يضعه على غير مواضعه ، ورجل يرى أنه أحق بهذا الأمر من غيره .

قالت الزهراء(ع): حبب إلى من دنياكم ثلاث : تلاوة كتاب الله ، والنظر في وجه رسول الله ، والانفاق في سبيل الله .

قصيدة رائعة للشيخ أحمد الوائلي "رسالة الى الحسين"

اعلامي مصري كنت اتمنى ان أصور ماشاهدة في كربلاء

{ﻭَﺇِﻧَّﻚَ ﻟَﻌَﻠَﻰ ﺧُﻠُﻖٍ ﻋَﻈِﻴﻢٍ}::: ﺭﻭﻱ ﺃﻥ ﺃﻋﺮﺍﺑﻴﺎً ﻗﺎﻝ للإمام علي عليه السلام : ﻋﺪِّﺩ ﻟﻨﺎ ﺃﺧﻼﻕ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صلى الله عليه وآله ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻋﻠﻲ عليه السلام : ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﻌﺪّ ؟ ﻗﺎﻝ : ﻧﻌﻢ ، ﻓﻘﺎﻝ عليه السلام : ﻋﺪ ﻟﻲ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻷﻋﺮﺍﺑﻲ : ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻻ ﻳُﻌٓﺪًُ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻋﻠﻲ عليه السلام : ﻋﺠﺰﺕ ﻋﻦ ﻋﺪ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ، ﺇﺫ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﷻ : { ﻗُﻞْ ﻣَﺘَﺎﻉُ ﺍﻟﺪُّﻧْﻴَﺎ ﻗَﻠِﻴﻞٌ } ﻭﻃﻠﺒﺖَ ﻋﺪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﻘﻮﻝ :{ﻭَﺇِﻧَّﻚَ ﻟَﻌَﻠَﻰ ﺧُﻠُﻖٍ ﻋَﻈِﻴﻢٍ}.
قراءة كامل الموضوع

رسول الله صلى الله عليه وآله وحادثـة الحجر الأسود ...

قال الإمام محمد الباقر عليه السلام : دخلت على أبي عليّ بن الحسين فإذا هو قد بلغ من العبادة ما لم يبلغه أحد، قد اصفرّ لونه من السهر ورمضت عيناه من البكاء ودبرت جبهته وانخرم أنفه من السجود وورمت ساقاه وقدماه من الصلاة، قال أبو جعفر: فلم أملك نفسي حين رأيته بتلك الحالة وهو يبكي فبكيت رحمة له، فالتفت إليّ فقال: أعطني بعض تلك الصحف التي فيها عبادة عليّ بن أبي طالب فأعطيته فقرأ فيها شيئاً يسيراً، ثمّ تركها من يده تضجّراً، وقال: من يقوى على عبادة عليّ بن أبي طالب (وسائل الشيعة للحر العاملي ج1، ص68).
قراءة كامل الموضوع

قال الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) : (من التواضع السلام على كل من تمر به والجلوس دون شرف المجلس) .

من وصايا الإمام الحسن العسكري عليه السلام لشيعته :::: قال عليه السلام : أوصيكم بتقوى الله ، والورع في دينكم ، والاجتهاد لله ، وصدق الحديث واداء الأمانة الى من ائتمنكم من برّ أو فاجر، وطول السجود وحسن الجوار ، فبهذا جاء محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ، فإن الرجل منكم إذا ورع في دينه وصدق في حديثه ، وأدّى الأمانة وحسّن خلقه مع الناس قيل : هذا شيعيّ فيسرّني ذلك.
قراءة كامل الموضوع