السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب، أمّها فاطمة الزهراء عليها السلام. وبحسب بعض الروايات إنّ النبي (ص) سمّاها زينب، كانت تعلّم النساء تفسير القرآن وذلك في فترة خلافة أمير المؤمنين (ع) شاركت أخاها الحسين عليه السلام في واقعة الطف وقد سيقت هي وسائر الأرامل والأيتام سبايا إلى الكوفة وألقت خطبتها الشهيرة وسيقت إلى الشام، فألقت خطبة أخرى في الشام وكان لخطبتها دورٌ كبير في بقاء الثّورة الحسينيّة وتحقّق أهدافها وفضح السلطة الأموية. وقد لُقّبت بأم المصائب توفّيت سنة 62 هـ واختلف في مكان دفنها .
قراءة كامل الموضوع

مازلت ماءا للعطاشى سيدي يا ظامئا والرفق فيه يبسمُ .

" نحمده على آلائه كما نحمده على بلائه "

الامام علي عليه السلام .

وان مالت روحك وأعوجت قل :
إلهي بالحسين
حتما تستقيم .

الإمام الصادق عليه السلام قال: قال النبي صلى الله عليه وآله: ألا أدلكم على سلاح يُنجيكم من أعدائكم ويدر أرزاقكم؟ قالوا: بلى. قال تدعون ربكم بالليل والنهار ؛ فإن سلاح المؤمن الدعاء. الكافي: 2 / 468 / 3 عن السكوني.

عن رسول الله صلى الله عليه وآله: أربعةٌ لا تدخُلُ بيتاً واحدةٌ منهُنَّ إلّا خَرِبَ ولم يَعمُر بالبركةِ ، الخيانة ، والسرقة ، وشرب الخمر ، والزنا. ثواب الأعمال 289

الإمام الصادق عليه السلام: إنَّ أهلَ التقوى أخفَّ أهلِ الدُّنيا مَؤونةً ، وأكثرُهُم مَعونَةً. تحف العقول377

الإمام علي عليه السلام: إن إنفاق هذا المال في طاعة الله أعظم نعمةٍ ، وإن إنفاقه في معاصيه أعظم مِحنة. غرر الحكم 3392

عن رسول الله ص واله :
(( لا يـزال من أمتـي ناسٌ يقـاتـلون على الحــق , ويزيــغ الله بـهم قلــوب اقــوام حتـى يأتـي وعــد اللــه ))

روى أبو نعيم الأصفهاني في حلية الأولياء بسنده عن انس قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما خير للنساء فلم ندر ما نقول فسار علي إلى فاطمة فأخبرها فقالت فهلا قلت له خير لهن أن لا يرين الرجال ولا يرونهن فرجع فأخبره بذلك فقال له من علمك هذا قال فاطمة قال إنها بضعة مني ؛ قال ورواه سعيد بن المسيب عن علي نحوه ؛ ثم روى بسنده عن سعيد بن المسيب عن علي أنه قال لفاطمة : ما خير للنساء قالت لا يرين الرجال ولا يرونهن فذكر ذلك للنبي (صلى الله عليه وآله) فقال : إنما فاطمة بضعة مني.
قراءة كامل الموضوع

عن رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما يدرك الخير كله بالعقل ، ولادين لمن لا عقل له. بحار الأنوار 77 / 158 / 143

عن الإمام علي عليه السلام : زوال النعم بمنع حقوق الله منها ، والتقصير في شكرها. غرر الحكم 5475