في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 6 / 13 ) : وكان يعود المريض ويتّبع الجنازة.

مكارم الاخلاق للطبرسي : 1 / 15

في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 5 / 13 ) : وكان يُسلِّمُ على من يستقبله مبتدئاً من أهل الصلاة، الأحمر والأصفر، ويصافح الناس؛ الفقير والغني والصغير والكبير، ولم يكن له حُلّة لمدخله وأُخرى لمخرجه.

وسائل الشيعة : 5 / 54
بحار الانوار: 70 / 208

في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 4 / 13 ) : وكان أوفى الناس بالوعد، يحسن الحسن ويصدقه، ويقبح القبيح ويوهنه، لا يأكل وحده، وما سئل عن شيء قط فقال لا.

الخرائج والجرائح : 2 / 886

في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 3 / 13 ) : وكانَ أرحمَ الناس بالصغار والكبار، وأسخى الناس، وأشجعَ الناس، جميلَ المعاشرة، طلقَ الوجهِ، بسّاماً من غيرِ ضحك، محزوناً من غير عُبُوس، متواضعاً من غير ذلة، جواداً من غير سَرف، رقيقُ القلب، ومن خلقهِ الرأفةُ والرفقُ.

إرشاد القلوب للديلميّ : 1 / 226
قراءة كامل الموضوع

في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 2 / 13 ) : وكان (صلى الله عليه واله) يجلس على الأرض، ويأكل على الأرض، ويخصفُ النعلَ، ويأكل مع الخادم، ويشري الشيء اليسير.

الخرائج والجرائح: 2 / 886

عن أبي سعيد الْخُدريّ قال:
لما أعطَى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في قريش وفي قبائل العرب، ولم يكن في الأنصار منها شيء، وَجد هذا الحيُّ من الأنصار في أنفسهم، حتى كَثُرت منهم القَالة، حتى قال قائلهم: لقيَ والله رسول الله  قومه! فدخل عليه سعد بن عُبادة فقال: يا رسول الله، إن هذا الحيَّ من الأنصار قد وَجَدوا عليك في أنفسهم لِما صنعت في هذا الفيء الذي أصبتَ؛ فسَمت في قومك، وأعطيتَ عطايا عِظاماً في قبائل العرب، ولم يك في هذا الحيِّ من الأنصَار منهَا شيء! قال: فأين أنت…
قراءة كامل الموضوع

في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 1 / 13 ) : ما رؤيَ رسول الله قطٌ فارغاً؛ إمّا يخصفُ نعلاً لرجلٍ مسكين، أو يخيط ثوباً لأرملة، إذا لم يكُن في عبادة واجتهاد وهداية وجهاد.

حلية الابرار : 1 / 241

فَأَعْطُوا اللهَ مِنْ أَنْفُسِكُمُ الاجْتِهَادَ فِي طَاعَتِهِ فَإِنَّ اللهَ لا يُدْرَكُ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْخَيْرِ عِنْدَهُ إِلا بِطَاعَتِهِ وَاجْتِنَابِ مَحَارِمِهِ

صادق آل محمد "ع".

إنّ القوم ليكونون فجرة، ولا يكونون بررة، فيصلون أرحامهم فتنمى أموالهم، وتطول أعمارهم، فكيف إذا كانوا أبراراً بررة!

النبي الأعظم "ص".