أضاءات

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٦ م

الأرض هي الكوكب الوحيد الذي يحتوي على كميات كبيرة من الماء السائل
على الرغم من اكتشاف مياه متجمدة أو حتى مياه تحت السطح على كواكب وأقمار أخرى، تظل الأرض الكوكب الوحيد في النظام الشمسي الذي يحتوي على كميات كبيرة من الماء السائل على سطحه، حيث تغطي المحيطات 71% من مساحته. هذه الخاصية تلعب دورًا حاسمًا في استقرار المناخ وتطور الحياة.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1312

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

كوكب نبتون، رغم بعده الكبير عن الشمس، يتميز بأقوى الرياح المسجلة في المجموعة الشمسية، حيث تصل سرعتها إلى 2,100 كم/ساعة. يُعتقد أن هذه العواصف القوية مدعومة بالحرارة الداخلية للكوكب، والتي تُطلق طاقة أكبر مما يستقبلها من الشمس.

أضف تعليق أعجبني

369

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

على عكس معظم الكواكب التي تدور حول محاور مائلة قليلاً، فإن أورانوس يدور على جانبه تقريبًا، بزاوية ميلان 98 درجة. يُعتقد أن هذا الميلان الشديد ناتج عن اصطدام عملاق مع كوكب بحجم الأرض في ماضيه البعيد. نتيجة لهذا الميل، يتعرض كل قطب من الكوكب لفترات طويلة من النهار والليل تستمر 42 سنة أرضية.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1292

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

بلوتو، الذي تم تخفيض تصنيفه إلى كوكب قزم عام 2006، لا يكون دائمًا أبعد جسم كوكبي عن الشمس. بسبب مداره الإهليلجي، يقضي بلوتو حوالي 20 عامًا من كل 248 سنة داخل مدار نبتون، مما يجعله أقرب إلى الشمس من نبتون خلال تلك الفترة. آخر مرة حدث ذلك بين عامي 1979 و1999.

أضف تعليق أعجبني

372

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

المشتري يمتلك أقوى مجال مغناطيسي بين جميع كواكب النظام الشمسي، حيث تبلغ شدته حوالي 20,000 مرة مقارنة بالمجال المغناطيسي للأرض. يُعتقد أن مصدر هذا المجال القوي هو الطبقة العميقة من الهيدروجين المعدني السائل داخل المشتري، والتي تتحرك كدينامو ضخم. هذا المجال يؤثر على أقماره ويشكل حزامًا إشعاعيًا هائلًا يمكنه تعريض المركبات الفضائية لكميات مميتة من الإشعاع
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1084

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

نسبة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة
يحتوي الغلاف الجوي لكوكب الزهرة على نسبة عالية جدًا من ثاني أكسيد الكربون، حيث تصل إلى حوالي 96.5% من تركيب الغلاف. هذه النسبة المرتفعة مسؤولة عن تأثير الاحتباس الحراري القوي على الكوكب، مما يجعل سطحه أشد حرارة من عطارد، رغم أنه أبعد عن الشمس. تبلغ درجة حرارة سطح الزهرة حوالي 467 درجة مئوية، وهي كافية لإذابة الرصاص.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

390

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

تلعب المذنبات دورًا أساسيًا في نقل المياه والجزيئات العضوية إلى الكواكب، ويُعتقد أن العديد من المحيطات والبحيرات على الأرض قد تكونت بفعل اصطدام المذنبات الغنية بالجليد بسطحها. هذا التأثير قد يكون له دور رئيسي في نشوء الحياة، حيث توفر هذه الأجسام مركبات أساسية لبداية التفاعلات الكيميائية البيولوجية.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

999

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

تُعرّف الكواكب القزمة بأنها أجسام كوكبية لا تمتلك جاذبية كافية لتنظيف محيطها من الأجرام الأخرى، مما يميزها عن الكواكب الكاملة. بلوتو هو أشهر كوكب قزم في النظام الشمسي، إلى جانب "إريس" و"سيريس"، والتي تدور حول الشمس لكنها لا تهيمن على مناطقها المدارية.

أضف تعليق أعجبني

465

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

تشهد الكواكب تغيرات مناخية هائلة على مدى ملايين السنين، فالمريخ، على سبيل المثال، كان يحتوي على أنهار وبحيرات قبل أن يفقد معظم غلافه الجوي، بينما يُعتقد أن الزهرة كان يتمتع بمناخ شبيه بالأرض قبل أن يتسبب الاحتباس الحراري الجامح في تحويله إلى كوكب شديد الحرارة.

أضف تعليق أعجبني

1331

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

يعمل كوكب المشتري كحاجز وقائي للمجموعة الشمسية، حيث تجذبه كتلته الضخمة للمذنبات والكويكبات، مما يقلل من فرص اصطدامها بالكواكب الداخلية مثل الأرض. يساهم هذا التأثير الجذبوي في استقرار مدارات العديد من الأجرام السماوية، مما يجعل النظام الشمسي أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

204

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

منذ اكتشاف أول كوكب خارج المجموعة الشمسية عام 1995، تم العثور على آلاف الكواكب الخارجية باستخدام تقنيات مثل العبور الطيفي والسرعة الشعاعية. بعض هذه الكواكب تمتلك خصائص فريدة، مثل الكواكب الساخنة القريبة جدًا من نجومها، والكواكب المحيطية المغطاة بالكامل بالمياه، وأخرى يُعتقد أنها ذات غلاف جوي غني بالهيدروجين.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1249

محمد المدني

علم الفيزياء

منذ 8 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٣/٠٥ م

تمتلك معظم الكواكب أقمارًا تدور حولها، حيث يضم المشتري أكبر عدد منها، بأكثر من 90 قمرًا، منها "أوروبا" الذي يعتقد أنه يحتوي على محيط مائي تحت سطحه الجليدي. بعض الأقمار، مثل "تيتان" التابع لزحل، تمتلك أغلفة جوية سميكة، بينما تفتقر الكواكب الداخلية مثل عطارد والزهرة إلى الأقمار بسبب ضعف جاذبيتها مقارنةً بالكواكب الضخمة.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1071

اخر التعليقات