Logo
Logo
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/١٣ م
قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : « من أعطي الشكر أعطي الزيادة ، يقول اللّه عزّ وجلّ : لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُم
7 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/١١ م
قوله – سبحانه -: { ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } [المائدة: 33].

هذه الآية تبطل قول من قال : إن إقامة الحدود ، تكفير المعاصي ، لأنه ـ تعالى ـ مع إقامة الحدود عليهم ـ بين أن لهم ـ في الآخرة ـ عذابا عظيماً.

أي : يستحقون ذلك. ولا يدل على أنه يفعل بهم ، لا محالة.

لأنه يجوز أن يعفو عنهم بإسقاط عقابه.
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٠٩ م
قال الحسن بن علي عليهما السّلام : « إذا طلبتم الحوائج فاطلبوها من أهلها ، قيل : يا بن رسول اللّه ، ومن أهلها ؟ قال : « الذين قصّ اللّه في كتابه وذكرهم ، فقال : إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ - قال - هم أولو العقول ».
6 + 3 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٠٨ م
قوله سبحانه -: { لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } [الكافرون: 6]. وليس بإباحة وإطلاق .وإنما هو تهديد وزجر ، كقوله : { وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ } [الإسراء: 64].

ومعناه : لكم جزاؤكم ، ولي جزائي. لأن الدين هو الجزاء.
7 + 8 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٠٨ م
عن أبي جعفر عليه السّلام في قوله تعالى : {لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ }.
يقول : بأمر اللّه ، من أن يقع في ركيّ [أي :البئر]، أو يقع عليه حائط ، أو يصيبه شيء حتى إذا جاء القدر ، خلّوا بينه وبينه ، يدفعونه إلى المقادير ، وهما ملكان يحفظانه بالليل ، وملكان بالنهار يتعاقبانه ».وقال عليه السلام : ما من عبد إلا ومعه ملكان يحفظانه ، فإذا جاء الأمر من عند اللّه خلّيا بينه وبين أمر اللّه ».
قراءة كامل الموضوع read more
3 + 7 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٠٧ م
قال تعالى : { ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا } [الحاقة : 32] أي طولها إذا ذرعت ، وسيأتي تمام المعنى في سلك ، و { وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا } [هود : 77] أي ضاق بهم صدرا وهو كناية عن شدة الانقباض للعجز عن مدافعة المكروه والاحتيال فيه كما قالوا : رحب الذراع لمن كان مطيقا .
5 + 1 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٠٦ م
قال تعالى : { ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا } [الحاقة : 32] أي طولها إذا ذرعت ، وسيأتي تمام المعنى في سلك ، و { وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا } [هود : 77] أي ضاق بهم صدرا وهو كناية عن شدة الانقباض للعجز عن مدافعة المكروه والاحتيال فيه كما قالوا : رحب الذراع لمن كان مطيقا .
4 + 4 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٠٦ م
قال تعالى : {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا } [يوسف : 24] قال الرضا عليه السّلام : « قوله تعالى في يوسف عليه السّلام : وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها فإنّها همّت بالمعصية ، وهمّ يوسف بقتلها إن أجبرته ، لعظم ما تداخله ، فصرف اللّه عنه قتلها والفاحشة ، وهو قوله عزّ وجلّ : كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشاءَ والسوء : القتل ، والفحشاء : الزنا ».
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٠٥ م
قال تعالى : { مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ } [الكهف : 60] وهو المكان الذي وعد فيه موسى عليه السلام للقاء الخضر عليه السلام ، وهو ملتقى بحر فارس والروم ، فبحر الروم مما يلي المغرب ، وبحر فارس مما يلي المشرق.
7 + 5 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/٣١ م
قال علي بن إبراهيم : قوله : {وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ (9) وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي } عَنِّي قال : إذا أغنى اللّه العبد ثم افتقر أصابه اليأس والجزع والهلع ، وإذا كشف اللّه عنه ذلك فرح ، وقال : ذهب السيئات عنّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ .
ثمّ قال : إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ قال : صبروا في الشدّة ، وعملوا الصالحات في…
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/٣٠ م
عن رسول الله (صلى الله عليه واله) قال : من أحب أن ينظر إلى يوم القيامة ، فليقرأ (إذا الشمس كورت)

ـــــــــ
مصباح الكفعمي: ٤٩.
4 + 7 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/٢٨ م
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ : هي آية من كلّ سورة إجماعا عندنا عدا براءة بالإجماع عندنا وعند غيرنا . والباء للاستعانة ، ويترجّح ذلك بأنّ الإنسان في جميع أموره يطلب الإعانة منه سبحانه . أو للمصاحبة ، والحجة فيه التبرّك باسمه تعالى
7 + 5 =