أضاءات

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢٦ م

عن النبي محمد صلى الله عليه واله : من زارني بعد وفاتي فكأنما زارني في حياتي. ومن زار فاطمة فكأنما زارني، ومن زار علي بن أبي طالب فكأنما زار فاطمة، ومن زار الحسن والحسين فكأنما زار عليا، ومن زار ذريتهما فكأنما زارهما.

أضف تعليق أعجبني

559

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢٦ م

( مكن ) { نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا } [القصص: 57] أي نسكنهم ونجعله حرما لهم ومكانا ، وقوله : { عَلَى مَكَانَتِكُمْ } [الأنعام: 135] ومكاناتكم بمعنى أي على غاية تمكنكم واستطاعتكم ، أو على ناحيتكم وجهتكم التي أنتم عليها ، و { مَكِينٌ } [يوسف: 54] خاص المنزلة ، و { مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ } [الأنعام: 6] أي ثبتناهم ومكناهم ، يقال : مكنتك ، ومكنت لك بمعنى .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1280

إسلام سعدون النصراوي

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢٣ م

من أسماء سورة البقرة : ذروة القرآن وسنامه: الذروة والسنام بمعنى النقطة البارزة، والممتازة، والظاهرة من الشيء. وقد ذكر النبي الأكرم(صلى الله عليه واله وسلم)هذه السورة بهذين الاسمين: «البقرة سنام القرآن وذروته.

أضف تعليق أعجبني

719

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢٣ م

( ظنن ) { يَظُنُّونَ } [البقرة: 46] يوقنون ، و { يَظُنُّونَ } [البقرة: 46] أيضا يشكون وهو من الأضداد وظنين بالظاء المشالة : متهم قال تعالى { وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ } [التكوير: 24] أي متهم فان أحواله ناطقة بالصدق والأمانة وهو من الظنة وهي التهمة ، وقرئ بالضاد كما مر ، و { إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ } [الجاثية: 32] أي ما تظن إلا ظنا لا يؤدى إلى يقين .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

123

إسلام سعدون النصراوي

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢٢ م

قال الصادق عليه السّلام : « ينبغي للمؤمن أن يخاف اللّه خوفا كأنه يشرف على النار ، ويرجوه رجاء كأنه من أهل الجنة ، إن اللّه تعالى يقول : {ذلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ } الآية . ثم قال : « إن اللّه عند ظن عبده به ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر »

أضف تعليق أعجبني

544

إسلام سعدون النصراوي

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢١ م

ظنن ) { يَظُنُّونَ } [البقرة: 46] يوقنون ، و { يَظُنُّونَ } [البقرة: 46] أيضا يشكون وهو من الأضداد وظنين بالظاء المشالة : متهم قال تعالى { وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ } [التكوير: 24] أي متهم فان أحواله ناطقة بالصدق والأمانة وهو من الظنة وهي التهمة ، وقرئ بالضاد كما مر ، و { إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ } [الجاثية: 32] أي ما تظن إلا ظنا لا يؤدى إلى يقين .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1111

ليث الزبيدي

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢٠ م

{لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: 7].

أضف تعليق أعجبني

1239

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/٢٠ م

علاقة الكبد في استقلاب اليود

قال تعالى : { وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ (20) وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ } [الذاريات : 20 ، 21]

يلعب الكبد دوراً هاماً في استقلاب اليود (اي تثبيته وقلبه الى ثيروكسين ودفعه الى الدم) ، لذلك نشاهد ارتفاعاً كبيراً في مستوى اليود في الدم حالات أذّيات الكبد ، كما في التهاب المرارة ، وآفات الكبد الخاصة . حتى ان مستوى اليود قد يبلغ مقداراً أعلى مما هو عليه في حالات ازدياد نشاط الدرق .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

539

إسلام سعدون النصراوي

القرآن الكريم

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/١٢/١٩ م

قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : « إن في النار لنارا يتعوّذ منها أهل النار ، ما خلقت إلا لكل متكبر جبار عنيد ، ولكل شيطان مريد ، ولكل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب ، ولكل ناصب العداوة لأهل بيت محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ».

أضف تعليق أعجبني

873