Logo
Logo
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٩/٠٣ م
اختلف المسلمون في أن الإنسان و الملك أيهما أفضل؟ فالمعروف المنسوب إلى الأشاعرة أن الإنسان أفضل و المراد به أفضلية المؤمنين منهم إذ لا يختلف اثنان في أن من الإنسان من هو أضل من الأنعام و هو أهل الجحود منهم فكيف يمكن أن يفضل على الملائكة المقربين؟ و قد استدل عليه بالآية الكريمة: {وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا} [الإسراء: 70] على أن يكون الكثير بمعنى الجميع كما أومأنا إليه في تفسير الآية و بما ورد من طريق الرواية أن المؤمن أكرم على الله من الملائكة.
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 7 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٩/٠٢ م
التعبير عن الماضي بلفظ المستقبل
قوله سبحانه : {فَلَيَعْلَمَنَّ اللّٰهُ الَّذِينَ صَدَقُوا} [العنكبوت : 3] . أي : في إيمانهم {ولَيَعْلَمَنَّ الْكٰاذِبِينَ} [العنكبوت : 3] فيه .
إنما قال : { فَلَيَعْلَمَنَّ } مع أنه الاستقبال ، والله تعالى عالم فيما لم يزل بحدوث المعلوم فلا يصح الصفة إلا مع المستقبل إذ لا يصح عالما بأنه حادث لانعقاد معنى الصفة بالحادث وهو إذا حدث علمه تعالى بنفسه.
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 3 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٩/٠١ م
كيف كان يتحدث الشيطان مع الله، فهل كان ينزل عليه الوحي؟ الجواب هو : أنّ كلام الله لا يكون بالوحي دائماً، فالوحي عبارة عن رسالة النبوّة، فلا مانع من أن يكلّم الله أحداً لا بعنوان الوحي والرسالة، بل عن طريق الباطني أو بواسطة بعض الملائكة، سواء كان من يحادثه الله من الصالحين الأبرار مثل مريم وأُمّ موسى، أو من غير الصالحين مثل الشيطان!
قراءة كامل الموضوع read more
3 + 2 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٣١ م
في حديث آخر عن الإِمام الصادق (عليه السلام) أيضاً نقرأ عن جميع بن عُمير قال : قالَ أبو عبد الله (عليه السلام) : «أي شيء، الله أكبر».

فقلت : الله أكبر مِن كل شيء.

فقال : «وكانَ ثمّ شيء فيكون أكبر منهُ».

فقلت : فما هو؟

قالَ (عليه السلام) : «أكبر مِن أن يوصف»
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 9 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٩ م
إِنَّ معنى الإِعتقاد بأنَّ (الله أكبر) أن لا نقيسهُ معَ المخلوقات الأُخرى، ونقول بأنَّهُ أعظم وأكبر مِنها، لأنَّ مثل هذه المقايسة خطأ مِن الأساس . إِنّنا يجب أن نعتبره أعظم وأكبر مِن أن نقيسهُ بشيء.
2 + 5 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٨ م
قال رجل عند الإِمام الصادق (عليه السلام) : اللَّهُ أكبر.
فقال (عليه السلام) : «الله أكبر مِن أي شيء؟».
قال الرجل : مِن كل شيء.
فقال (عليه السلام) : «حددته».
فقال الرجل : كيف أقول ؟
قال (عليه السلام) : قُل : «الله أكبر مِن أن يوصف».
8 + 5 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٧ م
لماذا التركيز على كلمة : الرحمان؟
أنّ كفّار قريش لم يوافقوا على وصف الله بالرحمن، وبما أنّ ذلك لم يكن سائداً لديهم، فانّهم كانوا يستهزئون به، في الوقت الذي نرى فيه الآيات السابقة تصرّ وتؤكّد على ذلك، لأنّ في هذه الكلمة لطفاً خاصّاً، ونحن نعلم أنّ صفة الرحمانية تعمّ وتشمل المؤمن والكافر، الصديق والعدو، في الوقت نفسه فانّ صفة الرحيم خاصّة بعباده المؤمنين.
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 8 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٧ م
(25 ذو الحجة)
#نزول_سورة_هل_أتى
وتسمى سورة الدهر ايضا.. وسورة الإنسان
نزلت بحق امير المؤمنين الامام علي والسيدة فاطمة الزهراء والامامين الحسن والحسين سلام الله عليهم
{وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا}
1 + 2 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٦ م
لا يوجد شك في أن الرّسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يسجد لصنم قبل بعثته أبداً، ولم ينحرف عن خط التوحيد، فتاريخ حياته يعكس بوضوح هذا المعنى.
6 + 7 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٥ م
«الحياة» بمعناها الواسع الحقيقي هي العلم والقدرة، وعليه فإنّ من يملك العلم والقدرة اللا متناهيتين يملك الحياة الكاملة.
6 + 1 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٤ م
القرآن يؤكّد على رسوله أن يُكبِّر الله ، وهذا تعني أنَّ الغرض مِن ذلك هو الإِعتقاد بهذا الأمر، وليس فقد ذكر (الله أكبر) على اللسان.
4 + 4 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٢٣ م
إن للحياة سننا وقوانين نجري عليها ، ولا تتخطاها بحال ، لأن تصور الفوضى في الكون يرفضه الحس والمشاهدة . . وهذه السنن والقوانين من صنع اللَّه تعالى ، لأنه هو خالق الطبيعة وما فيها . وبديهة ان قوانين الطبيعة تأبى أن تمطر السماء مالا وصحة وعلما ، وإنما تأتي هذه وأمثالها من طرقها وأسبابها الطبيعية .
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 6 =