Logo
Logo
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٧/٠٨ م
{ وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.
قوله تعالى {لا تبتئس} مأخوذ من مادّة {البؤس} وهو أصل بمعنى الضرر والشدّة، لكن في الآية الشريفة إستعملت بمعنى: لا تسلط الغمّ على نفسك ولا تكن حزيناً من معاملتهم لك.
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 8 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٧/٠٧ م
{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا }.
4 + 5 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٧/٠٦ م
{ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ }.
«الأضغاث» جمع «ضِغْث» على وزن (حرص) ومعناه المجموعة من الحطب أو العشب اليابس أو الأخضر أو شيء آخر، و «الأحلام» جمع «حُلُم» على وزن «رُخم» معناه الطيف والرؤيا، فيكون معنى (أضغاث أحلام) هو الأطياف المختلطة، فكأنّها متشكّلة من مجموعة مختلفة ومتفاوتة من الأشياء، وجاءت كلمة الأحلام في جملة { وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ} مسبوقة بالألف واللام العهدية وهي إشارة إلى أنّ المعبّرين غير قادرين على تأويل مثل هذه الاحلام
قراءة كامل الموضوع read more
3 + 2 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٧/٠٥ م
عن الإمام الصادق (عليه السلام) : «إنّ لكلّ شيء قلباً وقلب القرآن يس ، فمن قرأ يس في نهاره قبل أن يمسي كان في نهاره من المحفوظين والمرزوقين حتّى يمسي ، ومن قرأها في ليلة قبل أن ينام وكّل به ألف ملك يحفظونه من كلّ شيطان رجيم ومن كلّ آفة ...».
9 + 2 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٧/٠٤ م
ذكر«الآلوسي» في«روح المعاني» نقلا عن كتاب أسرار البلاغة مراتب الحبّ والعشق :
أوّل مراحل الحبّ «الهوى»معناه الميل، ثمّ «العلاقة» وهي المحبّة الملازمة للقلب، وبعدها «الكلف»هو الحبّ الشديد، ثمّ «العشق» وبعده «الشعف» بالعين المهملة أي الحالة التي يحترق القلب فيها من الحبّ ويحسّ باللّذة من هذه الحالة. وبعدها «اللوعة» ثمّ «الشغف» هو المرحلة التي ينفذ العشق فيها إلى جميع زوايا القلب، ثمّ «الوله» المرحلة التي تخطف عقل الإنسان من العشق، وآخر المراحل «الهيام» هي المرحلة التي تذهل العاشق وتجره الى…
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 1 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٧/٠٣ م
قال الرضا عليه السلام واصفاً القرآن الكريم : هو حبل الله المتين وعروته الوثقى وطريقته المثلى المؤدي إلى الجنّة والمنجي من النار لا يخلق من الأزمنه ولا يفث على الألسنة ، لأنّه لم يجعل لزمان دون زمان بل جعل دليل البرهان ، وحجّة على كلّ إنسان ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيمٍ حميد.
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 5 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٧/٠٢ م
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "من غدا في طلب العلم أظلّت عليه الملائكة، وبورك له في معيشته، ولم ينقص من رزقه".
4 + 1 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٦/٢٨ م
عن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلّم: "إنّ المؤمن إذا حُمَّ حماةً واحدةً تناثرت الذنوب منه كورق الشجر فإن صار على فراشه فأنينه تسبيح، وصياحه تهليل، وتقلّبه على فراشه كمن يضرب بسيفه في سبيل اللَّه، فإن أقبل يعبد اللَّه بين إخوانه وأصحابه كان مغفوراً له فطوبى له إن تاب ،وويل له إن عاد، والعافية أحبّ إلين"
قراءة كامل الموضوع read more
3 + 6 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٦/٢٤ م
قوله تعالى:{ الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ} الإشارة بلفظ البعيد للتعظيم والتفخيم، والظاهر أن يكون المراد بالكتاب المبين هذا القرآن المتلو وهو مبين واضح في نفسه ومبين موضح لغيره ما ضمنه الله تعالى من المعارف الإلهية وحقائق المبدأ والمعاد.
1 + 8 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٦/١٣ م
قال تعالى : {حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} [التوبة: 118]>
3 + 5 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٦/١٣ م
قوله تعالى:{وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ }
كلمة «مريب» مشتقّة من «الريب» ومعناه الشكّ المقترن بسوء الظن والنظرة السيئة والقرائن المخالفة، وعلى هذا فيكون مفهوم هذه الكلمة أنّ عبدة الأصنام ما كانوا يترددون في مسألة حقيقة القرآن أو نزول العذاب على المفسدين فحسب، بل كانوا يدّعون بأنّ لديهم قرائن تخالف ذلك أيضاً.
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 6 =
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠٢٠/٠٦/١١ م
{ ولَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ } . المراد بالكتاب هنا التوراة ، وقد اختلف فيه قوم موسى ، فمنهم من آمن به ، ومنهم من كفر ، وهكذا كل أمة قديما وحديثا لم تتفق كلمتها على نبيها ومرشدها الناصح الأمين ، بل كان بنو إسرائيل يقتلون أنبياءهم ، حتى الذين آمنوا بموسى حرفوا التوراة من بعده ، وأحيوا البدع والضلالات . . إذن ، فلا عجب إن آمن بك يا محمد قوم ، وكفر بك آخرون .
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 9 =