أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-7-2018
![]()
التاريخ: 16/10/2022
![]()
التاريخ: 30-5-2018
![]()
التاريخ: 13-3-2022
![]() |
- يجب عند الإنذار والتهديد مراعاة قضية العمر، والجنس، ومقدار الإدراك والفهم عند الطفل، وحدود تمييزه.
- في الإنذار والتهديد، يجب أن يكون الطفل في موضع الإجابة بأن عمله صواب أو خطأ.
- التنبيه يجب أن يكون قاطعاً وبعيداً عن التكلف والمجاملة.
- الإنذار قضية، والإهانة قضية أخرى وفي التربية تكون الأولى مرخص بها أما الثانية فممنوعة.
- أن تكون حدود ومقدار الإنذار بنحو لا يستتبعها انكسار نفسي وتنبثق عنه عواقب غير محمودة.
- في الوقت الذي تكون فيه متابعة الإنذار أمراً جاداً، ينبغي أن لا تكون العلاقة مع الطفل كالعلاقة بين القائد والجندي.
- من الأنجح الاستفادة من الحب والعلاقة الودودة بدل الإنذار والإخافة.
- يجب أن لا ننسى مطلقاً إن الهدف هو التأهيل والإصلاح وليس إبراز العضلات والقوة.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|