أقرأ أيضاً
التاريخ: 12/11/2022
![]()
التاريخ: 2025-01-05
![]()
التاريخ: 11-3-2019
![]()
التاريخ: 1-10-2021
![]() |
إن البعض عندما يُمنح شيئاً من البركات المعنوية في زيارة إلى المشاهد المقدسة ، أو إحياء ليالي القدر ، أو مجالس ذكر أهل البيت (عليهم السلام) ؛ فإنه يتثاقل في التعامل مع الناس ، ولا يعيش الحالة الطبيعية ، ولا يعطي أسرته حقها من الاهتمام ، بدعوى أنه مذهول بما هو فيه !.. والحال أن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) كان ألطف الناس بأهله ، وهو الذي كانت له حالات مع الله تعالى ، لا يتحمّلها ملك مقرّب ولا نبي مرسل ، وتحدّث مع الله تعالى في المعراج ، فأوحى له ما أوحى ، وكان يتعايش مع مشاكل الناس.. وقد قالت عنه إحدى زوجاته : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يحدّثنا ونحدّثه ، فإذا حضرت الصلاة ، فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|