Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
الحس الإعلامي

منذ 4 سنوات
في 2021/09/16م
عدد المشاهدات :1783
من المؤكد أن الأحاسيس والعواطف يجب ان تكون خارج أطار اللعبة الصحافية، لأنها قيم تتعارض مع الموضوعية والحيادية التي هي أساس العمل الصحافي، ولا سيما أن الصحافة كمهنة ترفض دخول "الأحاسيس" في بلاط النص الخبري لأنها تكهنات مبنية على تصورات وتوقعات، بينما الخبر يقوم على المعلومات والحقائق المجردة على الأرض، عدا ذلك لا يسمى خبرا لكن المادة الصحافية تعتمد على "الحس". وثمة فروقات بين الاثنين، الأحاسيس والحس، نعم هناك مشاعر حية داخل النص الخبري، لكن بقدر لا يحول المحتوى إلى نص أدبي.
الحس هو الذي يرى الصورة والحدث من زاوية جديدة، ويحول الوقائع العادية إلى قصص جاذبة بغية التفرد بالتقاط ما لا يرى ويقرأ لأي أحد، ومن زاوية اخرى هو مهارة دقيقة، وليست فطرية، بل مكتسبة من تقليب الأخبار ومطالعة التحليلات ومتابعة العبقريات الصحافية.
ويمكن تنمية الحس بالتثقيف الذاتي، وكلما ازدادت ثقافة الاعلامي تعملق وابهر في حرفته وكتابته، ونال من موضوعه ما يستحق، وهذا لا يغني عن الميدان فالصحافة تصنع بين الجمهور لا خلف المكاتب، والمقصود بالميداني هو البحث عن القصص الصحافية واقعا أو افتراضا والميدان الإلكتروني اليوم حافل بالأحداث وعامر بالصراعات والصحافة مهنة متطورة ومزدهرة، وتزيد الحاجة إليها في هذا الزمن بالذات مع تضاعف البحث وراء المعلومة.
الانقسام الاجتماعي في العراق من التناحر إلى الوحدة الإيمانية رؤية قرآنية
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
إن العراق، ذلك البلد المبارك الذي ازدان بضياء النهرين وتراث الأنبياء، ظلّ عبر تاريخه الحديث يعاني من آفة التناحر والانقسام، حتى كادت نيران الفرقة أن تلتهم أخضرَه ويابسَه. ولئن تعددت مظاهر هذا الانقسام بين حزبيةٍ طاغية، وعشائريةٍ متجذرة، وطائفيةٍ مميتة، فإن المنهج القرآني يظلّ المنار الوضاء الذي... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى.... المزيد
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه، لكنه كان...
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...


منذ 1 اسبوع
2025/11/03
عندما نقرا تاريخ الكرة الاسيوية ونحدد فترة معينة يمكن من خلالها معرفة من هم كبار...
منذ اسبوعين
2025/11/02
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثالث والسبعون: عودة الميكانيكا البوهمية: لماذا...
منذ اسبوعين
2025/10/31
عندما نفكّر اليوم في القنبلة النووية تنبثق أمامنا صورة طاقة هائلة تُطلق في لحظات...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )