Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
الشريك الناصح-(15) : «صرخة مسرحية»

منذ 9 سنوات
في 2016/08/14م
عدد المشاهدات :1390
هي صرخة من مسرحية كانت لكل العالم، اطلقتها مسرحية "مطر صيف" للمؤلف المبدع " علي الزيدي"، والذي سرد في ديباجتها أن يصار إلى بناء مصنع للإستنساخ البشري "لإستنساخ الازواج" الذين فقدنهم نسائهم، والذين قضوا في الحروب أو من جراء عمليات الإرهاب الاجرامية، بأسباب اخرى متنوعة، فتجرعن بذلك ويلات "الترمل".

ووفقا لهذا المنظور الافتراضي، يكون بامكان "الأرملة" الحصول على "زوج مستنسخ"،وكنسخة عن زوجها الأصلي، ولكن بطلة المسرحية، "الأرملة الافتراضية"، كان من سوء حظها انها اكتشفت فيما بعد، أن زوجها المستنسخ، لم يكن هو النسخة المستنسخة الحقيقية من زوجها الأصلي، وللأسف، كان "مزيفا"، عن رجل آخر بفعل فاعل، وبفعل الفساد الاداري.

وثمة أسئلة "افتراضية أيضا" تطفو على السطح، كان من أهمها:
هل تضمن هذه الزوجة المسكينة، حياة زوجها المستنسخ، في أن لا يصير مرة أخرى من "ضحايا عمليات الإرهاب"
خصوصا وان كلفته من المال ستكون باهضة الثمن، والذي يتوجب عليها دفعه للمصنع والذي أنشئ وعلى ما يبدو بطريقة "الاستثمار".

علي الحاج
10/10/2012

اعضاء معجبون بهذا

حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 20 ساعة
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 20 ساعة
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
منذ 21 ساعة
2025/11/16
في عالم سريع الإيقاع يزداد فيه الضغط والعمل والسهر أصبحت مشروبات الطاقة جزءاً من...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )