| من خلالِ الرّسمِ يمكنُ أن تفهموا كيفَ يفكرُ الأطفالُ، فشجّعوهُم على الرّسمِ وناقشوهُم عن رسمِهم ومحتوياتِه |
| تلبيةُ بعضِ رغباتِ الطّفلِ بينَ الحينِ والآخر، سلوكٌ يساعدُ على غرسِ معاني الحُبِّ والحنانِ والطّاعةِ عندَ الطّفلِ تجاهَ والديهِ، قد لا يظهرُ أثرُها مباشرةً. |
| نسبةٌ تصِلُ إلى ٩٨ ٪ منَ المصطلحاتِ والكلماتِ التي يبنيها الطّفلُ في ذهنهِ حتى السّنة الثالثة هيَ ما يسمعُها من والديه |
| ردّةُ الفعلِ التي يَراها الطّفلُ مِنكم عندَ التصرّفِ بسلوكٍ صحيحٍ أو خاطئٍ هوَ منَ الأمورِ المهمّةِ في عمليةِ التربيةِ، وليس ما نطلبُ أنْ يقومَ بهِ بعدَ الخطأِ فقط |
| تواصلُكم مع الطّفلِ في المعاملةِ والحديثِ من حيث الحوارِ والسؤالِ والانتباهِ لحديثهِ هو تدريبٌ عمليٌّ لهُ وتربيةٌ على آليةِ الحديثِ معَ الغَير |
| المبالغة في الرعاية، والاهتمام الزائد، والدلال المفرط لأطفالكم، كلّ ذلك قد يتحوّل لمظاهر سَلبية على سلوكهِ ويمنعهُ من التميّز والتقدّم |
| من وسائل التربية: مشاهدة برامج الطفل التلفازية معه، ومناقشته حول ما يعرض، وفتح حوار معه حولها بعد البرنامج وفي أوقات مناسبة له |
| تتطوّر عقول الناس ومنهم الأطفال بأحد هذه الأمور الثلاثة: - إدامة التفكير والخيال [ومنها حلُّ الألغاز وحلُّ المشكلات]. - المطالعة والقراءة. - اليقظة لتجارب الحياة [الاستفادة من الخبرات بمعاونة الوالدين]. |
| جُرأةُ الطفلِ وإقدامهُ ومُشاغباتهُ المستمرةِ، قد تُحوَّلُ إلى صفاتٍ إيجابيةٍ ونجاحاتٍ مُميّزةٍ، وتميُّزٍ بينَ أقرانهِ، باقترابِكم منهُ، ومشاركتهِ ما يُحبُّ، والصَّبرِ عليهِ |
| تكرارُكم للألفاظِ السيئةِ أو العباراتِ السَّلبيةِ قد يكونُ لهُ أكبرُ الأثرِ على سلوكِ أطفالِكُم السَّلبيّ أو بناءِ قاموسِهم اللغويّ السيئ، فوَجِّهوهُ وأحسِنوا |