التربية عبارة عن تهيئة الأرضية والعوامل المناسبة؛ لأجل تفتّح استعدادات الإنسان وإخراجها من القوّة إلى الفعل في الاتّجاه المنشود |
من الأساليب الإيجابية والناجعة في حلّ الخلافات الأسرية: الانتباه إلى طريقة التكلّم، البعد عن الأساليب غير المجدية، عدم اتّخاذ القرار إلا بعد دراسته، والدراسة السليمة والمتأنّية للمشكلة قبل اتّخاذ أيّ قرارٍ أو موقف |
ليس الطلاق أو التهديد به هو العلاج الوحيد لحلّ المشكلات، بل الصبر والتحمّل، ومعرفة الاختلاف في المدارك والعقول والتفاوت في الطباع، مع ضرورة التسامح والتغاضي عن كثيرٍ من الأمور التي لا يستحق الوقوف عندها |
على كلٍّ من الزوجين أنْ يرفق بالآخر ويداريه؛ فلا يكلّف أحدهما الآخر ما لا طاقة له به على كلا المستويين الماديّ والمعنويّ |
إنّ التعاون بين الزوجين أسلوبٌ يساعد على إشاعة جوٍّ من الراحة والألفة والتّضافر بين أفراد العائلة، ومن مصاديق التعاون خدمة العيال في شؤون معيشتهم وحياتهم اليومية من قِبَل الرجل |
إنّ الحياة الزوجية ترافقها المشكلات، ولا يمكن تحمّلها إلا بالصبر، وضبط النفس، والتسامح، وغضّ الطرف قليلاً عن أخطاء الطرف الآخر |
إنّ أساس الحياة الزوجية يقوم على التعاون، ومساعدة كلّ من الزوجين للآخر في جوٍّ من الدعم المتبادل، وبذل أقصى الجهود؛ لأجل حلّ المشكلات |