بعض السلوكيات السلبية البسيطة لدى الطفل قد تتحوّل مستقبلاً إلى عادات وأخلاق سلبية فعالج المشكلة وهي صغيرة حتى لا تستمر وتكبر |
خوف الطفل من مكانٍ ما كالمدرسة أو شخصٍ ما كالطبيب صادرٌ من بيئته وخلفيته وما يسمعه، فاحرص على إعطاء الصورة الإيجابية دوماً لمصادر احتياجات الطفل الطبيّة والتعليميّة وغيرهما |
يرسخ في ذهن الطفل آخر ردّة فعل لك، فإذا منعته من أمرٍ وتساهلت عندما فعله فيكرّر الفعل لأنّه يتوقّع التساهل، كُنْ صارماً في فرض القوانين ولا تمل من إعادتها وتكرارها وفرض الالتزام بها |
إذا رأيتَ ابنك يبكي فلا تضيع وقتك بإسكاته. أشِرْ إلى حمامةٍ أو غيمةٍ بالسماء لينظر إليها وسيسكت، لأنّ فسيولوجية الإنسان بالبكاء هي بالنظر إلى الأسفل |
لا تبخلوا بإسعاد أطفالكم، كلّ المواقف تتلاشى سريعاً من الذاكرة، إلا سعادة أهديتها لطفلك سيتذكرها لك طويلاً |
من أهم الواجبات التربوية بناء ثقة الطفل بنفسه، حيث أن ذلك يجعله بعيداً عن المتحرّشين، فالمتحرّشون لا ينقضّون إلا على الفريسة السهلة المدمّرة |
منع الإبن من الأمور الخاطئة والضارة أمرٌ مهم، لكن لابد من توفير البديل حتى لا يتحول إلى عنادٍ أو سلوكٍ خفيّ لدى الإبن |
يكوّن الابن خبراته وقيمه وأخلاقه أثناء اللّعب لذلك من المهمّ مشاركة الوالدين اللّعب مع أطفالهم |