| من يريد إعداد طفله بشكلٍ جيّدٍ، عليه أن يكون في حضورٍ دائمٍ داخل ساحة تربيته، أباً كان ذلك الشخص أم أمّاً | 
| إنّ الجهل طوقٌ محكمٌ في مقابل الفهم الجيّد وسدٌّ منيعٌ بوجه التصرّفات الطبيعية للناس | 
| يجب أنْ يُعاملَ الطفل في المدرسة كفردٍ عزيزٍ ومحترمٍ، وأنْ يكون جُلّ اهتمام المعلّم موجّهٌ نحو بناء الطفل وإعداده | 
| إنّ الطفل يستشعر الهدوء والسكينة أثناء اللعب، وتتلاشى عقده وآلامه وينسى همّه وغمّه | 
| للَّعب في حياة الطفل دورٌ حيويّ إذ يصل حبّ الطفل للّعب إلى الحدّ الذي يودّ ممارسته حتى لو كان تعِباً من جرّاء أعمالٍ مُتعِبةٍ وطويلةٍ، بل يعمل على إزالة تعبه من العمل باللّعب | 
| عند تقديم النصيحة والموعظة للطفل يجب عدم التشدّد والمبالغة جداً ولا التراخي والتهاون | 
| إنّ الإنسان عبدٌ للإحسان ومتلهّفٌ للمحبّة، وهذه الجوانب بحدّ ذاتها أرضيةٌ إيجابيةٌ يمكن للمربّي الاستفادة منها في تربية الطفل | 
| من الخطأ مواجهة الأفعال السيئة للطفل دوماً برَدّ فعلٍ سيءٍ؛ فقد يتطلّب الأمر مقابلته بالموعظة والنصيحة والوعي | 
| إنّ التربية الحقَّة هي التي تثبّت الأفكار المفيدة والاعتقادات السليمة الصحيحة، وتجعل الإنسان حراً مستقلاً، يتمتع بإرادةٍ قويةٍ حاسمةٍ | 
| إنّ العامل المعنويّ ضرورةٌ لابدّ منها وحاجةٌ ماسّةٌ لا يُستغنى عنها مطلقاً، لأنه يشكّل أحد الأعمدة الهامّة في تحقيق سعادة الإنسان ونجاحهِ في حياته |