| كلما ازداد صبرنا وسيطرتنا على أنفسنا خلال تربية الطفل وتأهيله كلما كُنّا أكثر توفيقاً في إصلاحه والبلوغ به نحو الكمال | 
| الأسرة هي الحصن الأقوى في مواجهة المفاسد الاجتماعية والأعمال غير اللائقة | 
| ليس من الضروريّ مقابلة الطفل بالمثل؛ فكثيرٌ من الأمور تحل بالصبر والتحمّل والتجاهل وعدم الاهتمام بالموضوع | 
| الحقيقة ألذّ وأحلى عناصر الحياة، أما ظهورها فيكون عادةً ثمرة الإرادة والبحث والتحقيق | 
| يستطيع الوالدان أو المربّي الاستفادة من القصص كوسيلة لبناء الأشخاص من جهة، ووسيلة لتسلية الأطفال على الأخصّ من جهة أخرى | 
| إذا لم تكن هناك قدرةٌ على تلبية رغبات الطفل فلا ينبغي على الأقلّ ضربه أو توجيه اللوم له دوماً؛ لأن ذلك سيضاعف من شعوره بالعُقد | 
| الأعمال التي تُوكَل إلى الطفل لإنجازها يجبُ أنْ لا تكون فوق طاقته وحدود إمكاناته، وإنّما ينبغي أن تتناسب مع عمره ونموّه | 
| إنّ إصغاء الطفل للقصّة الهادفة النافعة يجعله يحصل على معلوماتٍ مفيدةٍ ونافعةٍ، وخصوصاً إذا كان القاصّ يستعين بالكتب المصوّرة؛ لأنّها تثير أحاسيسهم وعواطفهم أكثر فأكثر | 
| إنّ النجاح في إدارة الأسرة لا يكون أبداً عن طريق الظلم والتعدّي والبطش والشدة وإنما يتحقّق في ظل الحبّ والرحمة وحسن الخلق والاحترام المتبادل | 
| إنّ الوعي مبعث اعتزاز الشخص وفخره، وهو يدفعه للتفكير بأنّه ليس من شأنه ارتكاب الفعل القبيح والمذموم |