| الصدق والصراحة هما أساس جميع الخيرات والحسنات وإنّ الذي ينتهج سبيل الصدق يحظى بجميع أزهار الدنيا العطرة |
| من أسرع رسل السعادة الى نفوس الآخرين، الابتسامة الصادقة النابعة من القلب؛ إنها تنقل عدوى الفرح للآخرين |
| يجب أن يكون الجوّ الذي يعيش فيه الجميع حرّاً وهذه مسؤوليةٌ كبيرةٌ وعظيمةٌ تنهض بها الدولة والأسرة وكلّ فردٍ يساهم في العملية التربوية والتعلمية |
| إنّ الارتقاء إلى الأعلى في كلّ مناحي الحياة لا يتحقّق ما لم تكن هناك ثقةٌ عاليةٌ بالنفس |
| يجب تهذيب النفس وتزكيتها وإبعادها عمّا يضرّها بإرادةٍ قويّةٍ قبل فوات الأوان، وحصول الضّرر، لكي تنمو نموّاً معتدلاً يصل به الإنسان إلى كمال الرشد في شعوره |
| إنّ حسن الخُلق الذي يتّصف به الفرد، ينمُّ عن أصالة العائلة وطهارة منبتها وكماله، وشرافة طباع وكرم نفوس أفرادها |
| إنّ اللعب يعتبر وسيلة كشفٍ لقابليات الطفل وطاقاته وصفاته المجهولة، حيث من خلاله يتبين أنّه ضعيفٌ أم قويٌّ، صبورٌ أم عَجولٌ، يحمل روحاً رياضيةً عاليةً وأفكاراً جميلةً أم لا؟ |
| لكي ينشأ الطفل سليماً فاضلاً يجب أن يُربى تربيةً دينيةً، لأنّ أشدّ ما يحتاج إليه الإنسان هو الدين |
| إنّ الإنسان الذي يملك الإرادة الصارمة، والثقة العالية بنفسه، والإيمان الحقيقي، والعقل الإيجابي، سيطرد الأفكار السلبيّة والرؤى المنحرفة بكل قوة |
| إنّ ضغط الشدائد وخيبة الأمل ليس مضراً بل هو يبعث الجواهر المخبّئة |