| من باب الإنصاف والوفاء يتحتّم على الأبناء أن يقدّروا فضل الوالدين وعظيم ما بذلوه لهم ويجازوهم بما يستحقونه من الإجلال والتوقير والبرّ والإحسان |
| الإنسان بطبيعته يتلذذ لرؤية البسمة والوجه الضحوك ويكره الوجه العبوس الحزين بل يتنفر ويفرّ منه |
| يجب أن نبني أعمالنا وتصرفاتنا في هذه الحياة على أساس العلم والمعرفة وليس على أساس الخيال وسراب التمنّيات |
| إنّ الكثير من آلام الطفل وتفاوت سلوكياته يمكن تسكينها بواسطة اللعب، وينال الطفل على أثر ذلك الهدوء والسكينة |
| إنّ فقدان العاطفة والمحبة تجاه الأبناء يؤدّي إلى ذبول براعم النموّ واضمحلال دعائم الشخصية عندهم ويجعلهم يصابون بالكآبة والخمول |
| يجب على الأمّ أن تنتبه إلى أنّ النقص في المحبّة وفقدان العاطفة هو أكثر ألماً من الجوع وأكثر حُرقةً من الظمأ |
| الطفل المصاب بمرضٍ عصبيّ يكون أسرع بالتأثّر من الآخرين في حال مواجهة أمرٍ مقلقٍ |
| يجدر في عملية تهذيب الروح، زرع وتعزيز مشاعر حب العدالة والحق والتضحية وطلب الحقيقة |
| لا ينبغي أن تغيب الابتسامة عن وجهنا عند ممارسة أسلوب التعامل السلميّ ليعلم الطفل أن تعاملنا هذا ليس بدافعٍ عدائي |
| لا ينبغي عند بناء شخصية الطفل الاستخفاف به أو الإفراط في فرض السيطرة عليه |