| إنّ سوء الظن ينشأ في الغالب من الباطن السيء والنفس المريضة، والشخص السيء لا يحسن الظنّ بأحدٍ؛ لأنّ مرآة باطنه سيئةٌ ووسخةٌ ومهشّمة |
| إنّ الغضب نارٌ إن استوعبتها في بدايتها والتزمتَ الصمت فإنّك تكون قد أطفأتها، وإذا تركتها وبدأتَ بالصّراخ فإنّها تستعر أكثر وتحرقك أنتَ ومَن حولك |
| إنّ حسن الخلق لا يعني فقط التعامل الحسن مع الآخرين وإظهار المحبّة لهم فأهمّ شيءٍ في حسن الخلق هو الصدق والصراحة حيث إنّ الوفاء بالعهد هو أجمل أنواع الصدق |
| الصداقة ضرورة لابدّ منها في جميع أدوار الحياة، وأهميتها تتعاظم كلّما يكبر الطفل ويتخطّى دور الطفولة ويدخل في طور الشباب وزخم الحياة |
| إنّ سرّ السعادة الزوجية عقل المرأة ومربط تلك السعادة لسانها |
| إنّ توجيهات ونصائح الآباء والأمهات هي بمثابة درر ثمينة تسطع وتتلألأ لتضيء أمام الأبناء طريق الحياة المشرقة السعيدة |
| إنَّ الشخص الذي لا يتمتّع بالصفات الإنسانية الحَسنة فإنّه يزداد شقاءً كلّما ازدادت ثروته وأمواله |
| إنّ للأصدقاء الطيبين آثاراً حسنةً وانعكاساتٍ طيبةً في نفوس أصدقائهم، وعلى العكس من ذلك إنّ لأصدقاء السوء آثاراً سيئةً وانعكاساتٍ خبيثةً في نفوس من يصادقونهم |
| يستطيع الراغبون في السعادة والساعون من أجلها، أن يستفيدوا من عوامل عديدة لتعديل ميولهم، ومن تلك العوامل: العقل، والوجدان، والتعاليم الدينية |
| إنّ تربية أحاسيس الطفل وعواطفه على نمطٍ تتجلّى فيه أسمى آيات الرحمة والمحبّة والإعانة لأبناء نوعه وجلدته على مسرح الحياة هو أسمى أنواع التربية |