أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-06
670
التاريخ: 24-2-2022
1309
التاريخ: 2023-06-10
615
التاريخ: 2023-09-11
524
|
إن مدار الزهرة في رأيه عبارة عن لآلئ خالدة في نظام شاسع، لهذا دعوه يذعن للفلكي جيكوبسن، الذي لم يكن إعجابه مطلقًا تمامًا: «على العكس من بطليموس، الذي كان هدفه المحافظة على محاذاة مستويات أفلاك التدوير الكوكبية لمستويات المسار الكسوفي، كان هدف كوبرنيكوس المحافظة على توازيهم مع المستويات «المائلة» لمؤجلاتهم. غير أن جميع خطوط «عقد» المؤجلات مرَّت (خطأ) من خلال الموضع السنوي «المتوسط» للشمس. هذه الآلية وحدها – بصرف النظر تمامًا عن تسببها في أخطاء في المسافات – أدت إلى تباينات لا يمكن التعامل معها في دوائر العرض القائمة على مركزية الشمس.» وخلال معاناته من أجل جعل كل شيء صحيحًا، زعم كوبرنيكوس أن هناك تذبذبات في «جميع» المؤجلات الخارج – أرضية يزيدها قوة تأرجحات دورية في بعض الكواكب، وتبلغ قوتها الذروة، فيما يتعلق بكوكبي عطارد والزهرة تحديدًا، بفعل نوع آخر من الميل يسمى، «الانحراف»، وهو اسم ملائم تمامًا؛ ومن ثم يستنتج جيكوبسن قائلًا: «المنظومة الكوبرنيكية كانت «أكثر تعقيدًا من المنظومة البطلمية، حتى إذا تضمن وصفها عددًا أقل قليلا من الدوائر.»
شكل 6: المدار الزهري حسب رأي كوبرنيكوس.
مبسط. الدوائر المدارية الزُّهرية والأرضية لامتراكزة معًا.
|
|
دراسة: طريقة قيادة السيارة قد تكشف عن مرض نفسي لدى السائق
|
|
|
|
|
بتكنولوجيا خاصة.. إنتاج حرير روسي عالي الجودة
|
|
|
|
|
بالصور: ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يكرمان كوادر العتبة المشاركة بافتتاح ثلاثة مشاريع في البصرة
|
|
|