أقرأ أيضاً
التاريخ: 11 / 8 / 2020
![]()
التاريخ: 10 / 8 / 2019
![]()
التاريخ: 17 / 12 / 2020
![]()
التاريخ: 9 / 4 / 2019
![]() |
القيام بأي عمل يحتاج بلا شك إلى مقدمات كثيرة ، وتعتبر السنن السائدة في المجتمع سواء كانت حسنة ام سيئة من ممهدات الارضية الفكرية والاجتماعية التي تساعد القائد (سواء كان مرشدا ام مضلا) للقيام بدوره بكل فاعلية ، وحتى انه يفوق دور الموجهين وواضعي السنن على جميع العاملين في بضع الاحيان.
ولهذا لا يمكن فصل دور واضعي السنن عن العاملين بتلك السنن ، فهم شركاء في العمل الصالح إذا ما سنوا سنة حسنة ، وشركاء في جرم المنحرفين إذا ما سنوا لهم سنة سيئة.
وقد اهتم القرآن الكريم ، وكذا الاحاديث الشريفة كثيرا بمسألة السنة الحسنة والسنة السيئة وواضعيها.
يقول سبحانه وتعالى : {لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ } [النحل: 25].
وهذا الأمر من الاهمية بمكان حتى قال عنه النبي (صلى الله عليه واله) : "الدال على الخير كفاعله"(1).
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1- وسائل الشيعة : 11 / 436.
|
|
باحثون يحددون صلة بين الأجسام المضادة في العمود الفقري وأعراض كوفيد-19 العصبية
|
|
|
|
|
كيف نحمي الهاتف الذكي من الاحتراق؟
|
|
|
|
استمرار نجاح عمليات قصّ وتكميم المعدة في مستشفى الكفيل التخصصي
|
|
الوحدةُ القرآنيّة تعلنُ عن فتح باب التسجيل في دروس حفظ القرآن الكريم
|
|
معهدُ القرآن الكريم النسويّ يُخرّج دورتَيْن ويفتح بابَ التسجيل لدورةٍ قرآنيّة أخرى
|
|
جامعةُ العميد تشكّلُ فرقاً جوّالة للتعفير والتعقيم وتتّخذ سلسلةً من الإجراءات الاحترازيّة
|