أقرأ أيضاً
التاريخ: 26/11/2022
![]()
التاريخ: 4-7-2022
![]()
التاريخ: 5-10-2021
![]()
التاريخ: 19-6-2016
![]() |
لا مفر من هذا فحتى أكثر الآباء التزاماً وعاطفة وحناناً يفقد أعصابه ويقوم بخيارات سيئة أو يقول كلمات مؤذية ومؤسفة. ما من أب يستمتع بإيذاء طفله لكن ما يهم فعلاً هو ما تفعله بعد أن ينفجر غضبك. يعبر الدكتور دانيال سيغيل عن ذلك كالتالي: ((على الرغم من أن قطع التواصل بأشكاله المختلفة أمر لا يمكن تجنبه أحياناً إلا أنه من الضروري أن يدرك الأب أو الأم ذلك قبل أن يتمكن من إعادة الرابط التعاوني والتربوي مع الطفل. يمكن إطلاق اسم الإصلاح والترميم على عملية إعادة التواصل هذه... يؤدي القطع من دون إصلاح إلى إحساس عميق بالانفصال بين الأهل والطفل)).
من المهم أن تدرك أن ابنك ليس مسؤولاً عن إصلاح الانقطاع في علاقتكما:
فالإصلاح يبدأ من الأهل دوماً. وفي حين قد تجد صعوبة في الاعتراف بأخطائك أو في تحمل مسؤولية فقدانك لأعصابك وخياراتك السيئة إلا أن هذا يشكّل أيضاً جزءاً من كونك النموذج والمثال لابنك. يريد أن يعرف أنك قادر وكفوء كي يستطيع أن يؤمن بقدرته الخاصة وكفاءته. لكن يحتاج أيضاً لأن يعرف بأنه لا بأس في الاعتراف بالخطأ وفي تحمل المسؤولية الشخصية وفي ما إذا قلنا إننا أخطأنا عندما يتوجب ذلك. يمكن لقطع العلاقات أن يجعلها أكثر قوة ومتانة وحميمية عندما يتعلم الأب والابن أن يسامحا وأن يجدا حلولاً وأن يعيدا التواصل في ما بينهما.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|