Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
طقوس متوارثة في ميزان الشرع

منذ 5 شهور
في 2025/06/30م
عدد المشاهدات :684
زيد علي كريم/الكفل
تابعت عبر القنوات طقوس وعادات لأكثر من دولة ، ففي أسبانيا تحتفل فالنسيا بمهرجان الربيع كطقوس تقليدية تراثية، حيث يتم صناعة دمى ومجسمات عرائس لشخصيات سياسية ورياضية وفنية ، تجتمع الناس ويقيمون الطقوس، يعود المهرجان إلى العصور القديمة وتعد واحدة من الاحتفالات الهامة في كل عام، خصوصا أنها تجذب آلاف السياح من جميع أنحاء العالم.
وفي اليابان هنالك حفاة يمشون على النيران لتطهير العقل والجسد بما يسمى مهرجان النار الذي يسير فيه المشاركين على النيران المشتعلة، بأرجل حافية تماماً ويشارك فيه المئات ، معتقدين أن ذلك يسهم فى تطهير العقل والجسم، لقد تأكدت وأنا أرى تلك الطقوس من زيارة لقبورهم وركوع ذليل لسيدهم حيث يركع الناس، عالمُهم وجاهلهم، كبيرهم وصغيرهم، ذكرهم وأنثاهم، لبشر مثلهم، وقد يكون فيهم وفيهن من هو أعلم، وأكرم، أفهم منه ...
ففي عملهم هذا ليس تخلفا ولا يوجد فيه أي حرام ، وعندما نقيم نحن المجالس ونحزن ونبكي ونلطم على ابن بنت رسول الله الامام الحسين (ع)، يستعيبون علينا ذلك ويقولون أنتم متخلفين ومشركين تعبدون القبور، فمالكم كيف تحكمون
فأي شرك هذا وهم ساجدون لله عند ضريح الإمام وهل كانت الصلاة شركا يا أصحاب العقول وأي تخلف في الحزن هل اخطأ الرسول عندما حزن حزنا شديدا لوفاة زوجته خديجة عليها السلام و عمه في نفس العام ، حتى سمي بعام الحزن، ونحن نحزن لحزن رسول الله، فكيف لمقتل سيد شباب أهل الجنة ...تخيل أن في منزلك مناسبة فرح وحدث لجارك مناسبة حزن كموته مثلا فمباشرة ستكون معه في محنته وتنسى فرحك وهذا هو العقل السليم والإنسانية السمحاء المحبة ومشاركته حزنه أمر لا يليق إلا بالطيبة قلوبهم الإنسانيين المحمديين .
البحث العلمي في العراق بين الأزمة والإصلاح: مراجعة نقدية في ضوء تجارب دولية رائدة
بقلم الكاتب : محسن حسنين مرتضى السندي
يمثل البحث العلمي حجر الزاوية في بناء الاقتصادات المعرفية المستدامة، والمحرك الأساسي للسيادة التنموية لأي دولة. كما يعكس حيوية منظوماتها الأكاديمية وقدرتها على توليد معرفة أصيلة تخدم تقدم المجتمع. إلا أن العراق، على الرغم من امتلاكه رأسمال بشرياً مؤهلاً وشبكة جامعية واسعة، يواجه أزمة هوية ووظيفة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 5 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 5 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 5 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )