1

بمختلف الألوان
رِسالةٌ إلى قَلبِكَ (الرَّحمَةُ) عِندَما تَضِيقُ بِكَ الدُّنيا، وَعِندَما تَتَسَاءَلُ: أينَ الفَرجُ مَتَى تَنكَشِفُ الغُمَّةُ تَذَكَّرْ هذهِ الآيَةَ العَظيمَةَ: {مَا يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات علمية
الأرغونوميا: مفهومها،نشأتها وتطورها،أنواعها
عدد المقالات : 19
أولا- مفهوم الأرغونوميا:
من الناحية اللغوية ، كلمة أرغونوميا جاءت من الكلمة اليونانية Ergonomics وتعني "قواعد العمل" ، أي مجموعة القواعد التي تضبط أنشطة العمل.
أما من الناحية الاصطلاحية فقد اختلفت التعاريف وتعددت المصطلحات التي تناولها الباحثون في التعبير عن هذا الحقل المعرفي باختلاف وجهات النظر وتخصص كل باحث ومجال استخداماتها في حد ذاتها.
هذا مع العلم بأن مصطلح الأرغونوميا لم يكن هو المصطلح الوحيد الذي تم استخدامه فهناك مصطلحات أخرى كانت تستعمل كمرادفات للتعبير عن هذا المصطلح مثل العوامل البشرية ، هندسة العوامل البشرية ، الهندسة البشرية ، هندسة علم النفس.
وسوف نذكر الآن أهم تعريفات الارغونوميا :
- تعريف مورل Murrel (1949م): محاولة دراسة وتحليل العمل بغية تكييفه مع الإنسان وقدراته ومهاراته أي تكيف العمل للإنسان.
أنها الدراسة العلمية للعلاقة بين الإنسان ومحيط عمله ويتمثل محيط العمل الظروف التي يعيشها الفرد وما يستخدمه من مكائن ومعدات في مواقع العمل، أما العلاقة الهندسية فتعني انسجام بين مقاييس الجسم البشري وقدراته العضلية والحسية وما يستخدمه من المكان والمعدات والمواد بهدف تكييف كل ما يحيط بالإنسان جسمه وقدراته كوحدة إنتاجية متكاملة.
- تعريف عبد الرحمن عيسوي "يقصد بالهندسة البشرية ذلك العلم الذي يشترك فيه علماء النفس والمهندسون والذي يهتم بتصميم الآلات والأدوات والمعدات الصناعية، وتهيئة الظروف الفيزيقية المحيطة بالعمل بحيث تتلاءم مع قدرات الإنسان في الإحساس والادراك وبحيث تتفق قدراته النفسية والحركية مع قدراته على التعلم ومع أبعاد جسمه، بحيث تحقق له الراحة والأمن والرضا عن العمل.
- تعريف "Universalis" على أن الأرغونوميا هي "دراسة العلاقة بين الإنسان والآلة قصد الوصول إلى أحسن تكيف بينهما"
- أما الباحثة السويسيرية "Grandjean" فقد عرفت الأرغونوميا بأنها علم متعدد الاختصاصات تتكون من الفيزيولوجيا وعلم النفس العمل والأنثروبومتريا وسوسيولوجيا العمل، تهدف إلى تكيف منصب العمل وآلاته وساعاته وظروفه الفيزيقية مع متطلبات الإنسان.
- تعريف لوبلا "Leplat" يعرفها بأنها " تكنولوجيا تهدف إلى تهيئة نظم الإنسان الآلة وفق عدد معين من الاعتبارات المتعلقة بالكائن البشري لتحقيق الأمن والراحة والرضا.
- وتعرفها "A.Wisner" على أنها مجموعة المعارف العلمية المتعلقة بالإنسان والبتي تعد ضرورية لتصور وسائل العمل والآلات ومختلف الترتيبات التي يمكنه استعمالها بأحسن كيفية وأمن وفعالية.
وهكذا تتباين وتتنوع تعاريف هذا المصطلح وكلها تتمحور بشكل أو بآخر حول تنظيم العلاقة بين الانسان وبيئة العمل بغية تحسين الإنتاج وراحة العامل. ومن ثم يمكنك ان تقول ان الإرجونوميكس هو ذلك المبحث العلمي الذي يهتم بتصميم الأدوات والمعدات في بيئة العمل بحيث تتلاءم مع طبيعة الإنسان وحاجياته.
ثانيا- نشأتها وتطورها:
في عام 1949 بدأت كلمة الارغونوميات في التردد والتداول بعد أن استخدمها العالم Murell وتم إنشاء جمعية البحث في الارغونوميا سنة 1949 من طرف Murell وزملائه.
غير أن الفيلسوف البولندي (ووجيك جاسترزيبوسكي ) يعتبر أول من أطلق على هذا العلم (علم العمل) ، وهو أول من حاول اشتقاق الاسم من الكلمتين اليونانيتين Ergon بمعنى (عمل) وكلمة Nomos وتعني قانون أو تنظيم.
وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية تم تأطير هذا العلم كاختصاص مستقل ، وشاع استخدام المصطلح على نطاق محدود لدى مجموعه من العلماء البريطانيين والأوروبيين المهتمين بكفاءة الاستخدام اليدوي للمعدات العسكرية.
ثم دخلت الأرغونوميات ، أو(هندسة العوامل البشرية) ، مجال تصميم المنتجات وأماكن العمل ، وتم الاعتراف به واستخدامه والاعتراف بقيمته دوليا كواحد من أهم مقومات إعداد طلاب التصميم وتوفير بيانات التصميم في بناء المنتجات والنظم الصناعية.
وإذا تجاوزنا الكثير من تفاصيل نشأة وتطور هذا العلم يمكننا تحديد ثلاث مراحل رئيسية:
الأولى هي مرحلة الارغونوميا الكلاسيكية : وكان التركيز فيها موجها نحو وسائل العرض وأدوات المراقبة وأجهزة القياس والتصميم الشامل لمجال العمل.
ونظرا لقرب هذه المرحلة بالحرب العالمية الثانية فقد توجه البحث الأرغونومي الكلاسيكي غالبا إلى التطبيقات العسكرية كأجهزة مراقبة الطائرات وتوجيه الصواريخ والتصميمات الداخلية للغواصات. ثم تغيرت توجهات النظرة الكلاسيكية فيما بعد إلى التطبيق المدني كتصميم الآلات الصناعية، السيارات، الأثاث المكتبي والمنزلي كالغسالات الآلية و التلفزيون.
المرحلة الثانية: أرغونوميا الأنساق:
ظهر هذا الاتجاه خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الحرب الباردة من خمسينات هذا القرن
وعُرف تحت إسم "أرغونوميا الأنساق" وهي النظرة التي مفادها أن الأفراد من جهة والآلات التي يسيرونها من جهة ثانية يشكلان في حقيقة الأمر نسقا واحدا ؛ لأن مكونات الآلات تؤثر على أداء الأفراد و العكس صحيح. وعليه توجب تطوير وتنمية قدرات وإمكانيات الطرفين معا على أنهما يعملان في النهاية من أجل تحقيق هدف واحد.
ومن هذا المنطلق فإن أرغونوميا الأنساق تهتم بالنسق إبتداء من المراحل الأولى للتصميم ، مرورا بتحديد الأهداف والمهام التي بدورها تحقق المرامي النهائية لأي نسق. ثم توزيع مهام هذا النسق بين الأفراد من جهة (أي الجانب البشري للنسق) والآلات من جهة أخرى (أي الجانب الميكانيكي للنسق) ، على أساس قدرة وكفاءة كل منهما وثباته في تحقيق الأهداف. وطبقا لذلك فإن المختص في أرغونوميا الأنساق بالإضافة إلى تصميمه للعلاقة الرابطة بين الإنسان والآلة ومكان العمل فإنه يقوم بتطوير وتنمية الأنساق الجزئية التى يتكون منها النسق الكلي محل المعالجة.
المرحلة الثالثة ، أرغونوميا الخطأ:
هنا تبنى الباحثون دراسة وتفسير الخطأ البشري في نسق الإنسان الآلة ، وساد الاعتقاد لدى أنصار هذه النظرة أن فشل النسق في أداء مهامه يرجع أساسا إلى الخطأ البشري ، بغض النظر عن نوع النسق ، حتى لو كان النسق مُمكننا (مُؤتمتا) كليا (الصناعات الكيماوية مثلا).
وحسب هذا التصور فإن أسباب العطب يمكن تتبعها وإيجادها في إحدى مراحل تطوير النسق من طرف الإنسان. فقد تكمن هذه الأسباب في مراحل التصميم أو في مراحل التركيب أو في مراحل الصيانة. وعلى هذا الأساس فإن أي خطأ هو في الأصل خطأ بشري ولا دخل للجانب الميكانيكي أو الآلي فيه ، لأن هذا الأخير ما هو في واقع الأمر إلا صنعا بشريا.
من خلال التتبع السابق والمختصر لنشأة وتطور الأرغونوميا ، نلاحظ أن هذا الفرع من فروع الاهتمام العلمي اتسعت حدوده كموضوع علمي ، وأعيد النظر في تعريفه عدة مرات ، وأن مجالات اهتمام المختص في الهندسة البشرية او الارغونوميا سريعة التطور والتغير، لأن اهتمامه في الأصل هو "الإنسان وعلاقته بالتقنية"، ومادامت وتيرة التغير والتطور قد تسارعت في هذين المجالين فمن الطبيعي أن يتطور معهما الاختصاص.
ثالثا- أنواعها:
تتعدد أنواع الأرغونوميا و تختلف باختلاف الأهداف التي تطبق من أجلها ، وحسب مجالات التدخل الأرغونومي ، غير أن هذه الأنواع تتداخل وغالبا ما يتم تصنيفها بحسب الأهداف أو بحسب مجالات التدخل.
فالذين يراعون الأهداف يقسمون الارغونوميا الى (ارغونوميا التصميم) و (ارغونوميا التصحيح) ، والذين يركزون على مجالات التدخل يقسمون الأرغونوميا الى (تنظيمية) و(معرفية) و(فيزيقية).
ونظرا لتشعب الموضوع ودقته سوف نتناول فقط ثلاثة أنواع رئيسية ونشير الى مجالات عملها واهتماماتها وهي: الفيزيقية والمعرفية والتنظيمية.
- الارغونوميا الفيزيقية: تتناول مناصب العمل ، وكيفية تنصيبها ، وأيضا وضعيات العمل ، وتهتم أيضا بما يسمى حديثا بـ (الاضطرابات العظم عضلية) أو (الاضطرابات العضلية الهيكلية) ، ونقصد بها ، تلك الاضطرابات المرتبطة ببيئة العمل.
- الارغونوميا المعرفية أو الذهنية: تشمل كل ما يتعلق بالعمليات الذهنية كالتذكر والادراك والذاكرة والاستجابة والتفكير الاستدلالي ، و آثار ذلك كله على التفاعلات بين الإنسان و بين باقي مكونات النسق.
- الارغونوميا التنظيمية: تهتم بكل ما ينظم العمل داخل المؤسسة من اتصالات ومن طريقة العمل والبنية التنظيمية و قواعد العمل و مختلف الإجراءات ، مثلا : الاتصال ، و تسيير الموارد البشرية ، و تصميم مختلف الأشكال الجديدة للعمل ، وذلك في إطار تفاعل جميع هذه العوامل.
ولهذا النوع (الارغونوميا التنظيمية) اهتمام كبير بما يسمى (تنظيم الورشة) ، أي البعد بين الآلات المختلفة حتى يستطيع العامل أن ينجز عمله في هدوء ، و يستطيع الحركة و التنقل بكل حرية ، وحتى لا يُحدِث ازدحام الآلات و اقترابها قلقاً و توتراً عند العمال أو عرقلة الإنتاج.
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/05/06م
" شعلينا بالقدس علينا بنفسنا" " فلسطين وشعارات ص.دام الي ما تخلص" " مالنا شغل بالفلسطينيين" "فلسطين مو قضيتنا" " سوالف الب.عث،مو تگلون احنا ضد ص.دام،شو نفس سوالفه" بعد هذه المقولات الجاهزة التي يرددها الشباب خلف مروجيها أبدأ مقولتي:(القدس قضية تبعا لحاملها) فذات يوم كان جيش أمير المؤمنين علي بن أبي... المزيد
عدد المقالات : 32
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 7 ايام
2025/05/02م
كانت مسابقة كرة القدم في دورة الألعاب الآسيوية بمثابة كاس امم اسيا حيث تشارك أغلب الدول الاسيوية بها وتكون المشاركة بالمنتخبات الوطنية حصرا واستمر الحال هكذا الى عام 1990 وقد كانت اهم مشاركتنا في هذه البطولة هي عام 1982 حيث فزنا باللقب الآسيوي في ظروف صعبة كان مدرب المنتخب عموبابا وهو مستمر مع المنتخب... المزيد
عدد المقالات : 4
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 7 ايام
2025/05/02م
حين نبتعد عن الأشياء التي اعتدناها وتغيب عن وجوهنا،نحنُّ إليها، نشتاقها علی الرغم من أنها كانت عادية جدا، وغير لافتة ،وأحيانا تكون مملة روتينية قبل سنوات حين كنت في نيودلهي وجدت نفسي أبحث عن التفاصيل اليومية، اشتقت إليها، اشتقت للأسواق العراقية واشتقت حتی لأصوات الباعة المتجولين، اشتقت لوجوه... المزيد
عدد المقالات : 32
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 7 ايام
2025/05/02م
عن صفحة أماني سعد: ألف التفريق أو الفارقة: هي ألف تزاد بعد واو الجماعة للتفريق بينها وبين الواو التي هي من أصل الفعل والواو التي تكون في جمع المذكّر السالم عند حذف نونه للإضافة. للتوضيح لدينا ثلاثة أمثلة: 1- كتب كتبوا - الواو هنا واو الجماعة بحاجة إلى ألف تفريق. 2- سما - يسمو - الواو هنا واو أصليّة ليست... المزيد
عدد المقالات : 765
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/04/27م
كانَ زيدٌ رجلاً بسيطاً، يعيشُ في قريةٍ صغيرةٍ بينَ الحقولِ والجبالِ، اشتهرَ بينَ الناسِ بحكمتهِ وهدوئهِ، وكانَ يردِّدُ دائماً: الصبُر زينةُ المؤمنِ، والسَّترُ تاجُ الكرامةِ. لم يكنْ زيدٌ يشتكي منْ همٍّ ولا يشكو ضعفَهُ لأحدٍ، حتّى عندما كانتِ الرياحُ العاتيةُ تَهُبُّ على بيتهِ المتواضعِ وتكادُ... المزيد
عدد المقالات : 9
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/04/27م
اللقاء .. حالة وجدانية شديدة الخصوصية .. تستهوي الشعراء على تعاقب عصور الأدب ، ومهما تنوعت مذاهبهم وتباينت مشاربهم .. فينسجون حوله ، ومن أجله ، أدبيات تتفاوت جودة وتفردا. فإذا تناولنا واحدا من تلك النصوص تذوقا ونقدا فلابد من مظاهر معينة تكشف عن مواطن الجودة ، ومعايير نحتكم إليها في تحديد معالم التفرد في... المزيد
عدد المقالات : 19
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2025/04/21م
ـ حين كانت  الجدران تتجسس علينا،لم نجد إلا اسمك يهوِّن علينا غلظة البيوت ـ حين كانت الأمنيات تجاور النجوم،كان اسمك موطن الغنی والرضا ـ حين كنّا نری اليتامی وهم يتلعثمون إذا سألهم أحد عن آبائهم المغادرين في عتمة الليل،لم نجد إلا اسمك  يخفف عنّا سطوة التقارير والمحاجر ـ حين تصرخ الأم وهي تنظر إلی... المزيد
عدد المقالات : 32
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2025/04/21م
في قريةٍ بعيدةٍ، كانَ يعيشُ رجلٌ يُدعى سامِر، عُرِفَ بينَ أهلِ قريَتِهِ بحبّهِ لجمعِ المالِ. كانَ سامرٌ يملكُ أرضاً خصبةً، تكفيهِ لزراعةِ ما يُغنيهِ عنِ الحاجةِ، ولكنّهُ لم يكتفِ. فكّرَ سامرٌ يومًا وقالَ في نفسِهِ: "إنَّ القناعةَ لا تجلبُ الذهبَ، ولا ترفعُ شأنَ الإنسانِ بينَ أقرانهِ. سأجمعُ المالَ... المزيد
عدد المقالات : 9
علمية
هي عبارة عن فوالق طولية الشكل قوسية الامتداد ومحدودة الاتساع إذ لا يتعدى اتساعها بضعة كيلو مترات غير أنها ذات جوانب انحدارية وعميقة ويصل متوسط عمقها إلى 9000 متر تحت مستوى سطح البحر. ويرى جليشر بأنه على الرغم من أن الخوانق المحيطية لا تشكل أثر من (1)... المزيد
يفضل منظمو الرحلات تنظيم رحلاتهم السياحية للمسافرين من الأزواج والمجموعات أكثر من الأفراد، وهو ما يوضحونه خلال الأسعار المقدمة. وفي هذا الصدد استعرض تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية بعض الطرق التي يمكن من خلالها أن يسافر الشخص بمفرده... المزيد
تُعد الكيمياء الكمومية من أعقد فروع الكيمياء وأكثرها إثارة، فهي تمثل تقاطعًا فريدًا بين قوانين فيزيائية دقيقة وسلوك الجزيئات والذرات في العالم المجهري. ورغم أن هذا المجال يبدو في ظاهره بعيدًا عن التطبيقات البيولوجية، إلا أن له حضورًا مدهشًا في... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
عظمة أهل البيت (عليهم السلام) وحدود القياس...
السيد رياض الفاضلي
2025/02/20م     
النخب والمفاهيم النمطية الموروثة
عبد الخالق الفلاح
2024/11/16م     
ميدان الأوّلويّات
السيد رياض الفاضلي
2024/10/14م     
اخترنا لكم
إصدارات
2025/05/04
أصدر قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، كتابًا بعنوان "قلوب بلا مأوى". يضمّ الكتاب مجموعة قصصية إنسانية...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
2025/05/04
( صاحب النعمة يجب أن يوسع على عياله )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com