Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
آيات قرآنية من كتاب الحسين في مواجهة الضلال للسيد سامي البدري (ح 8)

منذ 1 سنة
في 2024/07/19م
عدد المشاهدات :869
بيت القصيد
تضمن كتاب السيد سامي البدري حفظه الله عن الامام الحسين عليه السلام: الأحاديث النبوية عنه، زيارته، عدم مبايعته يزيد، تحريف بنو أمية للدين وضلالهم، وظيفة أئمة أهل البيت ومراحلهم التأريخية وتناظرهم مع أئمة بني اسرائيل، التفاف قريش بعد الاسلام حوله، صلح الحسن عليه السلام والتفاف معاوية حوله، شهادة الأصحاب، علي بن الحسين عليه السلام، خطبة زينب عليها السلام، انكسار حاجز الخوف والثورات بعد الطف، وغيرها. تتضمن سلسلة المقالات الآيات القرآنية في هذا الكتاب حسب مواضيعه.
جاء في کتاب الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام للسيد سامي البدري: الدّرّ المنثور 3 / 290: أخرج ابن مردويه عن ابن عبّاس في قوله: "اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ" (التوبة 119) قال: مع عليّ بن أبي طالب. الدّرّ المنثور 6 / 203: أخرج ابن مردويه عن ابن عبّاس رضياللهعنهما في قوله: "يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ" (الممتحنة 1) الآية. قال: نزلت في رجل كان مع النبي صلى الله عليه وآله بالمدينة من قريش كتب إلى أهله وعشيرته بمكة يخبرهم وينذرهم أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله سائر إليهم، فأخبر رسول الله صلى الله عليه وآله بصحيفته، فبعث عليّ بن أبي طالب رحمه الله فأتاه بها. الدّرّ المنثور 6 / 244: أخرج ابن أبى حاتم بسند ضعيف عن علي قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وآله في قوله: "وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ" (التحريم 4) قال: هو علي بن أبي طالب). الدّرّ المنثور 5 / 199: أخرج ابن مردويه عن ابن عبّاس رضياللهعنهما قال: شهدنا رسول الله صلى الله عليه وآله تسعة أشهر يأتي كلّ يوم باب علي بن أبي طالب رحمه الله عند وقت كلّ صلاة فيقول: (السّلام عليّكم ورحمة الله وبركاته أهل البيت "إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً" (الأحزاب 33)، الصّلاة رحمكم الله). كلّ يوم خمس مرّات. الدّرّ المنثور 5 / 220: أخرج الحاكم عن ابن أبي مليكة قال: جاء رجل من أهل الشام فسبّ عليّا رحمه الله عند ابن عبّاس رضياللهعنهما، فحصبه ابن عبّاس رضياللهعنهما وقال: يا عدو الله آذيت رسول الله، "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ" (الأحزاب 57)، لو كان رسول الله صلى الله عليه وآله حيّاً لآذيته. الدّرّ المنثور 6 / 7: أخرج ابن المنذر وابن أبى حاتم، والطبراني وابن مردويه بسند ضعيف من طريق سعيد بن جبير، عن ابن عبّاس قال: لمّا نزلت هذه الآية: "قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى" (الشورى 23) قالوا: يا رسول الله، مَنْ قرابتك هؤلاء الذين وجبت مودّتهم قال: (علي وفاطمة وولداها). المعجم الكبير 12 / 122: حدّثنا محمّد بن عبد الله الحضرمي، ثنا عون سلام، ثنا بشر بن عمارة، عن أبي روق، عن الضحاك، عن ابن عبّاس في قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا" (مريم 96) قال: المحبّة في صدور المؤمنين، نزلت في عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه. شواهد التنزيل للحسكاني 1 / 365: بسنده عن يعقوب بن جعفر بن سليمان قال: حدّثني أبي، عن أبيه عليّ بن عبد الله، عن ابن عبّاس في قوله: "أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ" (هود 17) قال النّبي "وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ" (هود 17) قال: هو عليّ بن أبي طالب.

وعن روايات جابر بن عبد الله الأنصاري (ت 74) يقول السيد سامي البدري حفظه الله: الدّرّ المنثور مجلد 3 / 210: أخرج إسحاق بن راهويه والدارمي، والنسائي وابن خزيمة، وابن حبّان وأبو الشيخ، وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن جابر رحمه الله: أنّ النّبي صلى الله عليه وآله بعث أبا بكر على الحجّ، ثمّ أرسل عليّاً رحمه الله ببراءة فقرأها على النّاس في موقف الحجّ حتّى ختمها. الدّرّ المنثور 6 / 18: أخرج ابن مردويه من طريق محمّد بن مروان، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن جابر بن عبد الله، عن النّبي صلى الله عليه وآله في قوله تعالى: "فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ" (الزخرف 41) نزلت في علي بن أبي طالب أنّه ينتقم من الناكثين والقاسطين بعدي. تفسير ابن كثير: قال جابر: وفيهم نزلت: "فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ" (آل عمران 61) قال جابر: "أنفسنا وأنفسكم" رسول الله وعليّ بن أبي طالب، و "أَبْناءَنا" الحسن والحسين، و "نساءنا" فاطمة. الدّرّ المنثور 6 / 379: وأخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال: كنّا عند النبي صلى الله عليه وآله فأقبل علي، فقال النبي صلى الله عليه وآله: (والّذي نفسي بيده، إنّ هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة). ونزلت: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ" (البينة 7)، فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وآله إذا أقبل علي قالوا: جاء خير البريّة. المستدرك 2 / 163: أخبرني الحسين بن عليّ التميمي، حدّثنا أبو العباس أحمد بن محمّد، حدّثنا هارون بن حاتم، أنبأ عبد الرّحمن بن أبي حمّاد، حدّثني إسحاق بن يوسف، عن عبد الله بن محمّد بن عقيل، عن جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعليّ: (يا عليّ، النّاس من شجر شتّى، وأنا وأنت من شجرة واحدة). ثمّ قرأ رسول الله صلى الله عليه وآله: "وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ يُسْقى بِماءٍ واحِد" (الرعد 4). هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرج.

وعن روايات البرّاء بن عازب (ت 72) يقول السيد البدري في كتابه: الحسكاني / 360: بسنده عن حمزة الزيّات، عن أبي إسحاق السبيعي، عن البرّاء بن عازب قال: قال رسول الله لعليّ: (يا عليّ، قل: اللّهمّ اجعل لي عندك عهداً، واجعل لي في صدور المؤمنين مودّة). فأنزل الله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا" (مريم 96) قال: نزلت في عليّ. تاريخ دمشق، الحسكاني / 420: عن زكريا بن ميسرة، عن أبي إسحاق، عن البرّاء قال: لمّا نزلت: "وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأْقْرَبِينَ" (الشعراء 214) جمع رسول الله بني عبد المطلّب: (مَنْ يؤاخيني منكم ويؤازرني ويكون وليّي ووصيّي من بعدي، وخليفتي في أهلي، ويقضي ديني). روايات أنس بن مالك (ت 90): التّرمذي 5 / 352: حدّثنا عبد بن حميد، حدّثنا عفّان بن مسلم، حدّثنا حمّاد بن سلمة، أخبرنا عليّ بن زيد، عن أنس بن مالك: أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله كان يمرّ بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر، يقول: (الصلاة يا أهل البيت "إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً" (الأحزاب 33)). قال: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه، إنّما نعرفه من حديث حمّاد بن سلمة. قال: وفي الباب عن أبي الحمراء ومعقل بن يسار واُمّ سلمة.

وعن روايات بريدة بن الحصيب (ت 62) يقول السيد سامي البدري حفظه الله: مجمع الزوائد ومنبع الفوائد 9 / 128: عن بريدة قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وآله عليّاً أميراً على اليمن، وبعث خالد بن الوليد على الجبل، فقال: (إن اجتمعتما فعليّ على النّاس). فالتقوا وأصابوا من الغنائم ما لم يصيبوا مثله، وأخذ عليّ جارية من الخمس، فدعا خالد بن الوليد بريدة فقال: اغْتَنمْها فأخبر النّبي صلى الله عليه وآله ما صنع. فقدمت المدينة ودخلت المسجد ورسول الله صلى الله عليه وآله في منزله، وناس من أصحابه على بابه، فقالوا: ما الخبر يا بريدة فقلت: خيراً فتح الله على المسلمين. فقالوا: ما أقدمك قلت: جارية أخذها عليّ من الخمس، فجئت لأخبر النبي صلى الله عليه وآله. فقالوا: فأخبر النّبي صلى الله عليه وآله فإنّه يسقط من عين النّبي صلى الله عليه وآله. ورسول الله صلى الله عليه وآله يسمع الكلام، فخرج مغضباً فقال: (ما بال أقوام ينتقصون عليّاً مَنْ تنقّص عليّاً فقد تنقّصني، ومَنْ فارق عليّاً فقد فارقني، إنّ عليّاً منّي وأنا منه، خُلق من طينتي، وخُلقت من طينة إبراهيم، وأنا أفضل من إبراهيم "ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بعض والله سميع عليم" (آل عمران 34). يا بريدة، أما علمت أنّ لعليّ أكثر من الجارية التي أخذ، وأنّه وليّكم بعدي). فقلت: يا رسول الله، بالصّحبة ألا بسطت يدك فبايعتني على الإسلام جديداً قال: فما فارقته حتّى بايعته على الإسلام. رواه الطبراني في الأوسط. الدر المنثور قوله تعالى: "فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ" (النور 36) أخرج ابن مردويه، عن بريدة: قرأ رسول الله الآية، فقام إليه رجل فقال: أيّ بيوت هذه يا رسول الله قال: (بيوت الأنبياء). فقام إليه أبو بكر فقال: يا رسول الله، هذا البيت منها قال: (نعم من أفاضلها). (قال المؤلِّف: أشار إلى بيت عليّ وفاطمة عليهما السلام). روايات أبي برزة الأسلمي (ت 64): الدّرّ المنثور 4 / 45: وأخرج ابن مردويه، عن أبي برزة الأسلمي رضياللهعنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: "إنّما أنت منذر" (الرعد 7)، ووضع يده على صدر نفسه، ثمّ وضعها على صدر عليّ ويقول: "ولكلّ قوم هاد" (الرعد 7). أخرج ابن أبي حاتم في التفسير، عن أبي برزة الأسلمي: أنّ النّبي قال لعليّ: (إنّي أمرت أن أدنيك ولا أقصيك، وأعلّمك وأن تعي، وحقّ لك أن تعي، وحقّ لك أن تعي). قال: فنزلت هذه الآية "وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ" (الحاقة 12).

وعن روايات واثلة بن الأسقع (ت 85) يقول السيد البدري في كتابه: اُسد الغابة 2 / 19: وروى الأوزاعي عن شداد بن عبيد الله قال: سمعت واثلة بن الأسقع وقد جيء برأس الحسين فلعنه رجل من أهل الشام ولعن أباه، فقام واثلة وقال: والله لا أزال أحبّ عليّاً والحسن والحسين وفاطمة بعد أن سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول فيهم ما قال. لقد رأيتني ذات يوم وقد جئت إلى النّبي صلى الله عليه وآله في بيت اُمّ سلمة، فجاء الحسن فأجلسه على فخذه اليمنى وقبّله، ثمّ جاء الحسين فأجلسه على فخذه اليسرى وقبّله، ثمّ جاءت فاطمة فأجلسها بين يديه، ثمّ دعا بعليّ ثمّ قال: "إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً" (الأحزاب 33). قلت لواثلة: ما الرجس قال: الشك في الله عزّ وجلّ. مصنف ابن أبي (شيبة 12 / 72، الحسكاني 2 / ٤٢، مسند أحمد 4 / 104)، واللفظ للأخير: حدّثنا عبد الله، حدّثني أبي، ثنا محمّد بن مصعب قال: ثنا الأوزاعي، عن شداد أبي عمار قال: دخلت على واثلة بن الأسقع وعنده قوم فذكروا عليّاً (وفي رواية ابن أبي شيبة والحسكاني: فشتموا فشتمته معهم، فلمّا قاموا قال: شتمت هذا الرجل قلت: رأيت القوم شتموه فشتمته معهم)، فلمّا قاموا قال لي: ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله صلى الله عليه وآله قلت: بلى. قال: أتيت فاطمة رضي الله تعالى عنها أسألها عن عليّ، قالت: (توجّه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله). فجلست أنتظر حتّى جاء رسول الله صلى الله عليه وآله ومعه عليّ وحسن وحسين رضي الله تعالى عنهم، آخذ كلّ واحد منهما بيده حتّى دخل، فأدنا عليّاً وفاطمة فأجلسهما بين يديه، وأجلس حسناً وحسيناً كلّ واحد منهما على فخذه، ثمّ لفّ عليهم ثوبه (أو قال: كساء)، ثمّ تلا هذه الآية "إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً" (الأحزاب 33)، وقال: (اللّهمّ هؤلاء أهل بيتي، وأهل بيتي أحقّ).
الانقسام الاجتماعي في العراق من التناحر إلى الوحدة الإيمانية رؤية قرآنية
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
إن العراق، ذلك البلد المبارك الذي ازدان بضياء النهرين وتراث الأنبياء، ظلّ عبر تاريخه الحديث يعاني من آفة التناحر والانقسام، حتى كادت نيران الفرقة أن تلتهم أخضرَه ويابسَه. ولئن تعددت مظاهر هذا الانقسام بين حزبيةٍ طاغية، وعشائريةٍ متجذرة، وطائفيةٍ مميتة، فإن المنهج القرآني يظلّ المنار الوضاء الذي... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى.... المزيد
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه، لكنه كان...
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...


منذ 6 ايام
2025/11/03
عندما نقرا تاريخ الكرة الاسيوية ونحدد فترة معينة يمكن من خلالها معرفة من هم كبار...
منذ 1 اسبوع
2025/11/02
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثالث والسبعون: عودة الميكانيكا البوهمية: لماذا...
منذ 1 اسبوع
2025/10/31
عندما نفكّر اليوم في القنبلة النووية تنبثق أمامنا صورة طاقة هائلة تُطلق في لحظات...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )