إنّ العيش بالقناعة تحقق التلذّذ المطلوب، ولكن بدون تلك المعاناة التي تلازم الحريص على جمع المال |
إنّ ربّ العالمين هو الذي يحبّب الإيمان ويزيّنه في القلوب؛ تحريكاً لعباده نحو ما يوجب لهم السعادة الأبدية |
إنّ الله تعالى يبارك للمؤمن في أهله وعياله، ويجعلهم قرّة أعين له؛ إذا أكرمهم بقصد أنّهم عيال الله تعالى |
إنّ العبد الذي تعرّض لمثيرات الذنوب، وجاهد في عدم الوقوع فيها؛ رتبته أعلى ممن أذنب ثم تاب |
إنّ قرار المتأنّي في إنفاذ غضبه إنّما هو بيده، ويريح نفسه من مغبّة العواقب التي قد لا يمكنه تداركها |
إنّ ذكر الله في مواطن الغفلة فيه من العطاء والمباركة الإلهية المتميزة؛ لأنه انتصارٌ على دواعي الغفلة |
إنّ إيقاف الخسارة في أي مرحلة من العمر؛ ربحٌ لا ينبغي تفويته، فلا ينبغي التقاعس بدعوى فوات الأوان |
حرمة المؤمن أشرف من الكعبة؛ إذ انّ انتساب القلب إلى الله تعالى أشرف من انتساب الحجارة إليه |
إنّ الذكر اللسانيّ المجرّد يخلو من الآثار المترتبة على الذكر القلبيّ من تنوير الباطن، والأجر الكامل |