إنّ أفضل ما يكون فيه العبد: إما عبادة بين يدي الله، أو طلب علم نافع يقرّب إليه، أو قضاء حاجة مؤمن |
إنّ من أعظم سبل إرضاء الله تعالى، هو العمل الذي ينعكس أثره على القلوب، لأنّها محلّ معرفته ومستودع حبّه |
إنّ ما يحقّق الأُنس الدائم بين الزوجين هو التزاوج النفسي لا البدني، وهو الموجِب للسكون والمودّة والرّحمة |
إنّ العبد الذي يستحضر المعيّة الإلهية الدائمة له، يحسّ بأنه مراقب من جهة المولى، فينشغل بما يرضيه |
ينبغي على العبد أن يتحيّن فرصة وجوده في البقاع المقدّسة أو الأزمنة المباركة؛ فإنّ الله يحبّ أن يُدعى فيها |
إنّ الأنس بكلمات المعصومين الحكمية وقايةٌ من الاجتهادات المنحرفة، والأقوال الباطلة، ويفتح أبواب الحكمة |
المال آلة لكسب اللذائذ المادية، فالذي لا تأسره تلك اللذائذ، لا يجد في نفسه مبرّراً للحرص والولع في جمعه |
الصلاة لقاءٌ بين العبد والربّ، ومدى حرارة هذا اللقاء ودوامه، يكشف عن وجود علاقة العبودية ودرجتها |
إنّ الخوض فيما لا يعني، مصداقٌ لحالة العبثية واللاجدّية في سلوك الإنسان، وهو من موجبات قساوة القلب |