إنّ التعالي والتّرفع عن المخلوقين قاصمٌ للظهر، كما قصم من قبل ظهر إبليس مع عبادته قليلة النظير |
إنّ الصلاة التي يريدها الشارع هي ما يتحقّق فيها هذه العناوين: المعراجيّة، عمود الدين، قربان كلّ تقيّ |
إنّ آثار ذكر الله تعالى للعبد لا يمكن إدراكها؛ لأنها تشمل الدنيا والآخرة بما ليس في الحسبان |
مَنْ لا يسعى لاستئصال الصفات القلبية المُهلِكة؛ ينعكس عليه أثرها واقعاً، ويتورّط في المعصية |