أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-1-2016
![]()
التاريخ: 17-3-2022
![]()
التاريخ: 2024-11-12
![]()
التاريخ: 2024-09-22
![]() |
انطلق أوبيك في نظريته عام 1958 للنشاط الشمسي من خلال الاعتماد على التركيب الشمسي وما يطرأ من تفاعلات داخل الغلاف الشمسي، إذ أن نواة الشمس تتركب من الهيدروجين والهيليوم الناتج من تفاعل اربع ذرات من الهيدروجين لكون هذا الغاز يتركز بالدرجة الأولى نواة الشمس إذ انه ينتشر ببطيء في طبقة المانتيل الشمسية (Solar mantle layer) التي تمثل الطبقة التي تلي النواة مخلفاً وراءه العناصر الثقيلة في هذه الطبقة حيث تشكل تلك العناصر حاجزاً أمام الطبقة المنطلقة من النواة غير ان الطاقة المنطلقة من نواة الشمس التي يعترض طريقها الحاجز المعدني الثقيل في المانتيل يجعل الشمس تتقلص ومع تقلصها يزداد الضغط في النواة وتزداد الطاقة المنبعثة منها والقادرة على النفوذ الى سطح الشمس ومنه الى المنظومة الشمسية مما يجعل الأرض تسخن غير ان الحاجز المعدني المؤلف من العناصر الثقيلة يسخن مع مرور الزمن إذ تتشكل مع الوقت تيارات حلمية مما يجعل النواة تضخم وتكبر كثيراً وهذا يعمل على زيادة المحتوى الهيدروجيني القابل للاستخدام كوقود الامر الذي يؤدي الى زيادة الطاقة الناتجة وهذا يجعل الشمس تتمدد وتمددها يقل الضغط في النواة وتقل معه الطاقة المبذولة الامر الذي يقلل من الحرارة والضوء الصادرين من الشمس ونتيجة لذلك تبرد الأرض .
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|