أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-27
![]()
التاريخ: 2024-09-08
![]()
التاريخ: 11-1-2017
![]()
التاريخ: 2024-09-30
![]() |
قطعة من لوحة مستديرٌ أعلاها مصنوعة من الجرانيت عثر عليها «مسبرو» في «إلفنتين» بالقرب من بوابة «الإسكندر» المصنوعة من الجرانيت، واللوحة على ما يظهر كانت صغيرة ونجد على الجزء الأعلى الباقي منها قرص الشمس المجنَّح يتدلى منه الصل الملكي على اليسار وله جناح واحد، وعلى اليمين نجد صورة العين السليمة، وفي أسفل هذا المنظر كان يوجد في الأصل على اليمين إلهان «خنوم-رع» رب «الشلال» ولكن لم يبق من صورته إلا جزء صغير، والإلهة «ساتت» سيدة «إلفنتين». ولم يبق من صورتها شيء قط، ويقدم لها الملك على ما يظهر مذبحًا عليه نار، ولم يبق من صورة الملك إلا الرأس الذي يرتدي (تقية) محلاة بِصِلٍّ ملكي واحد، وقد صَوَّرَ المثَّال الملك بأنف أفطس وذقن غائرة وشفتين غليظتين بارزتين، وبالاختصار نلحظ في صورته أنه قد مُثِّلَ في هيئة شبه زنجي وهو يشبه كثيرًا صورة «تهرقا» الذي نشاهد وجهه في الرأس المصنوع من الجرانيت الأسود المحفوظ الآن بالمتحف المصري كما سنرى بعد.
ويقول «مسبرو» إنه لم يعثر على لقب «كشتا»: «مام رع» الذي نقش على هذه اللوحة في نقوش أخرى غيرها، ولكن يحتمل أن يكون هذا اللقب قد كُتِبَ بإهمال وأن المقصود هو «ماعت رع». هذا ولما لم يكن لدينا دليل على وجود ملك آخر يُدْعَى «كشتا» فإن هذا الملك الذي على لوحتنا هذه هو «كشتا» الذي محيت طُغْرَاءَاتُهُ كثيرًا على الآثار، وإذا استثنينا ما جاء على هذه اللوحة وما جاء على قطعة الخزف المطلي نجد أن اسمه لم يُذْكَرْ بمفرده بل مع أحد أولاده وبخاصة ابنته «أمنردس» الزوجة الإلهية أو المتعبدة الإلهية.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|