أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-7-2021
![]()
التاريخ: 10-12-2015
![]()
التاريخ: 19-1-2022
![]()
التاريخ: 8-06-2015
![]() |
قال تعالى: {يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ}:
ذكر المفسِّرون معنيين لصدور الناس أشتاتاً متفرّقين يومئذ ليروا أعمالهم، هما:
انصرافهم متفرّقين عن الموقف إلى منازلهم في الجنّة والنار، بعد أن يتميّز أهل السعادة والفلاح منهم عن أهل الشقاء والهلاك. والمقصود بإراءتهم أعمالهم، إراءتهم جزاء أعمالهم، بالحلول فيه، أو مشاهدتهم أعمالهم أنفسها، بناءً على تجسّم الأعمال.
خروجهم من قبورهم إلى الموقف متفرّقين متميّزين، بسواد الوجوه وبياضها، وبالفزع والأمن، وغير ذلك، لإعلامهم جزاء أعمالهم، بالحساب. والتعبير عن العلم بالجزاء، بالرؤية، وعن الإعلام، بالإراءة، نظير ما في قوله تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ}[1].
والمعنى الأوّل أقرب وأوضح، وهو لازم للمعنى الثاني[2].
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل: مخيَّم بنات العقيدة يعزِّز القيم الدينية وينمِّي مهارات اتخاذ القرار لدى المتطوِّعات
|
|
|