أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-29
![]()
التاريخ: 2025-04-06
![]()
التاريخ: 2025-04-11
![]()
التاريخ: 2024-09-05
![]() |
القرآن الكريم هدى وهاد
إطلاق «الجدى» على القرآن (بدلاً عن الهادي) لم يأت من باب المبالغة فحسب، ليكون نظير (زيد عدل)، بل هو إشعار بأن هذا الكتاب كما هو عين الهدى، فهو هاد للآخرين أيضاً؛ كما النور فهو نير بذاته، ومنير للآخرين، ذلك ان الهداية والنور وإن كانا مفهومين منفصلين، إلا انهما شيء واحد من حيث المصداق. فكما ان حمل النسور على القران ليس مجازياً ولا هو بحمل (ذو هو)، فإن حمل الهداية على القرآن هو من هذا القبيل أيضاً، وتعتبر هذه من خصائص السبيل المعنوية حيث لا يكون اتصافها بالهداية مجازياً، وإنما حمل الهداية على الطريق الحسي مجاز؛ لأن الطريق المادي هو العلامة والدليل لا أنه عين الهداية بذاته، يعني أن الطريق المعنوي يدعو سالكه إلى الله، فهو يقوده إلى المقصد نتيجة للعمل به.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل: مخيَّم بنات العقيدة يعزِّز القيم الدينية وينمِّي مهارات اتخاذ القرار لدى المتطوِّعات
|
|
|