المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16361 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02
{واللاتي‏ تخافون نشوزهن}
2024-05-02
ما هي الكبائر
2024-05-02
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مثل من أوتي القرآن وفضله  
  
1771   09:48 صباحاً   التاريخ: 3-11-2021
المؤلف : محمد علي أسدي نسب
الكتاب أو المصدر : جامع البيان في الاحاديث المشتركة حول القران.
الجزء والصفحة : ص229- 230.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل السور /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-05-2015 48183
التاريخ: 30-04-2015 2351
التاريخ: 1-05-2015 40217
التاريخ: 3-05-2015 32936

عن طريق أهل السنة:

1- كنز العمال: عن علي ، قال : مثل الذي أوتي القرآن ولم يؤت الإيمان كمثل الريحانة ، ريحها طيب ولا طعم لها ، ومثل الذي أوتي الإيمان ولم يؤت القرآن كمثل التمرة ، طعمها طيب ولا ريح لها ، ومثل الذي أوتي القرآن والإيمان كمثل الأترُجة طعمها طيب وريحها طيب ، ومثل الذي لم يؤت القرآن والإيمان كمثل الحنظلة ، طعمها مر خبيث وريحها خبيث .(1)

2- حليه الأولياء: عن أنس : مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترُجة ، ريحها طيب وطعمها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، طعمها طيب ولا ريح لها ، ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ، ريحه طيب وطعمها مر، ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة طعمها مر ولا ريح لها(2)

3- كنز العمال: عن أبي موسى : مثل من أعطي القرآن والإيمان كمثل أترجة ، طيب الطعم طيب الريح. ومثل من لم يعط القرآن ولم يعط الإيمان كمثل الحنظلة ، مرة الطعم ولا ريح لها ، ومثل من أعطي الإيمان ولم يعط القرآن كمثل التمرة ، طيبة الطعم ولا ريح لها ، ومثل من أعطي القرآن ولم يعط الإيمان كمثل الريحانة ، مرة الطعم طيبة الريح (3)

عن طريق الإمامية:

4- الكافي: عن أبان بن تغلب ، عن أبى عبدالله (عليه السلام)، قال : الناس أربعة ، فقلت : جعلت فداك ، وما هم؟ فقال : رجل أوتي الإيمان ولم يؤت القرآن ، ورجل أوتي القرآن ولم يؤت الإيمان، ورجل أوتي القرآن وأوتي الإيمان ، ورجل لم يؤت القرآن ولا الإيمان.

قال: قلت : جعلت فداك ، فسر لي حالهم. فقال : أما الذي أوتي الإيمان ولم يؤت القرآن فمثله كمثل التمرة ، طعمها حلو ولا ريح لها ، وأما الذي أوتي القرآن ولم يؤت الإيمان فمثله كمثل الآس، ريحها طيب وطعمها مر، وأما من أوتي القرآن والإيمان فمثله كمثل الأترُجة ريحها طيب وطعمها طيب ، وأما الذي لم يؤت الإيمان ولا القرآن فمثله كمثل الحنظلة ، طعمها مر ولا ريح لها (4)

5- الأشعثيات: عن علي بن أبي طالب (عليه السلام)، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله): القلوب أربعة : فقلب فيه إيمان وليس فيه قرآن (إلى أن قال:) وأما القلب الذي فيه قرآن وإيمان كجراب المسك ، إن فتح فتح طيباً ، وإن وعى وعى طيباً.(5)

6- درر اللئالي: عن النبي (صلى الله عليه واله) قال: تعلموا القرآن ، فإن مثل حامل القرآن كمثل رجل حمل جراباً مملوّاً ، إن فتحه فتحه طيباً ، وإن أوعاه أوعاه طيباً(6)

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

1- كنز العمال ٢: ٢٨٩ حديث ٢٨ . ٤ وعزاه إلى أبي عبيد في فضانله.

2- حلية الأولياء ٥٩:٩ - ٦٠ وفي سنن النسائي ١٢٥٨ بمثله عن أبي موسى الأشعري، وفيه: «المنافق» بدل «الفاجر».

3- كنز العمال 1: ٥٤٨ حديث٢٤٥٦ وعزاه إلى بنحبان.

4- أصول الكافي ٤٢ .٦حديث٦.   

5- الأشعثيات: .٣٣.

6- درر اللئالي ١: ٣٣، عنه المستدرك ٤: ٢٤٦ حديث ٣.

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك