3 ـ التطبيقات 

هي برامج صُممّت لحل بعض المشاكل الإدارية والاجتماعية والعسكرية وغيرها. هنالك نوعان من التطبيقات :

أ ـ تطبيقات متخصصة الغرض 

هي تطبيقات أو برمجيات كُتبَت لتلبي حاجة منظمة أو شركة معينة وهي في الغالب لا تُباع إلى منظمات أخرى.

من محاسنها :

• تستطيع التقاط المعلومات الخاصة بالمنظمة ومعالجتها حسب احتياجات المنظمة واستخراج التقارير الخاصة بها.

• يُمكن للمنظمة أن تتحكم في وظائفها تحكم كاملاً .

• يمكنها أن تتكامل مع الأنظمة الأخرى داخل المنظمة .

• طبيعتها التفردية تعطيها ميزة تنافسية.

• يمكن تطويرها وتعديلها لتلبي الاحتياجات المتغيرة.

من مساوئها :

• التطوير يأخذ زمناً طويلاً مما يؤخر عملية التطبيق.

• هذه البرمجيات مكلفة في عملية التطوير والاختبار.

• بعض هذه البرمجيات يبدأ استخدامها قبل اكتمالها.

• عدم مشاركة المجتمع الخارجي وشركات بيع البرمجيات فيها يؤدي الى زيادة تكلفة بنائها . 

ب- التطبيقات عامة الغرض 

هي برمجيات جاهزة يمكن شراؤها استخدامها والاستفادة منها في الحال وهي مرنة يمكن تعديلها لتلبي احتياجات مختلف المنظمات ومن أمثلتها : الجداول الالكترونية، معالجة النصوص، قواعد البيانات وبعض برامج المحاسبة مثل (Sage).

من محاسنها :

• قليلة السعر والتكلفة.

• يمكن استخدامها في الحال بمجرد تثبيتها على الأجهزة.

• لها نسخ متجددة ومعدلة.

• الخبرة المشتركة لأكثر من مستخدم لهذه البرمجيات أدى إلى المساهمة في تطويرها.

من مساوئها :

• قد لا تلبي الاحتياجات الخاصة للمنظمة  

• التطوير لا يتم من داخل المنظمة وهذا قد يؤدي إلى فقدان بعض الوظائف أو العمليات التي تحتاجها المنظمة بعد صدور النسخة الجديدة

• قد يُجبر المستخدم على شراء الإصدارات الجديدة لضمان استمرار التعامل مع الجهة المزودة.

• والصعوبة في تكامل مجموعة مختلفة من التطبيقات تم شراؤها من جهات مختلفة.

• استخدام نفس هذه التطبيقات في منظمات أخرى قد يؤدي إلى فقدان روح التنافس .

4 الحُزَم المساعدة أو حزمة الأدوات

هي أدوات برمجية صُممت لدعم عمل نظم التشغيل ولتساعد المستخدم للتفاعل مع أنظمة التشغيل مثل إدارة الملفات، النسخ الاحتياطية والانتقال إلى نظام تشغيل آخر من Windows إلى Dos  .

5 ـ أدوات البرمجة 

وهي تشمل :

1 ـ لغات البرمجة Languages  .

2 ـ المترجمات Compiler  . 

3 ـ أدوات متقدمة مثل  ( CASE ) Computer – Aided Software Engineering .