أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-4-2020
![]()
التاريخ: 15-8-2020
![]()
التاريخ: 3-2-2023
![]()
التاريخ: 16-1-2022
![]() |
منذ أن عرفت البشرية الحروب، كان هدف تجريد الخصم من الروح المعنوية وإرادة القتال ماثلا في كل صراع ، كما أنه اعتبر اقصر طريق لإيقاع الهزيمة به وفرض الإرادة عليه. وهذا ما نسميه في عصرنا الحاضر باسم (الحروب النفسية)، حيث كان تأثيرها في الحربين العالميتين تأثيراً كبيرا الى حد أنه كانت تقرر مصير بعض المعارك.
وتعد الحرب النفسية اليوم من الأركان الأساسية للعمل السياسي والعسكري في جميع الدول المتقدمة، وتعود سعة انتشارها في الواقع إلى التقدم الكبير الذي أحرزته العلوم النفسية، الاجتماعية، والسياسية في معرفة العوامل التي تؤثر على السلوك الإنساني سواء أكان الإنسان وحده أو منتظماً ضمن جماعة. واتخذت الحرب النفسية من وسائل الأعلام وتطورها، ووجود الفضائيات وانتشارها حاضنات جيدة، وبيئات مناسبة لإدامة زخم هجوهما وزعزعة الوضع النفسي للمجتمع.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل: مخيَّم بنات العقيدة يعزِّز القيم الدينية وينمِّي مهارات اتخاذ القرار لدى المتطوِّعات
|
|
|