المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6483 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02
{واللاتي‏ تخافون نشوزهن}
2024-05-02
ما هي الكبائر
2024-05-02
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مـؤشـرات التـغييـر  
  
2156   06:00 مساءً   التاريخ: 2-8-2019
المؤلف : أ . أحمد عطا الله الجهني
الكتاب أو المصدر : التغيير الايجابي في الشركات والهيئات
الجزء والصفحة : ص43-45
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / الادارة الاستراتيجية: المفهوم و الاهمية و الاهداف والمبادئ /

مؤشرات التغييـر :

حتى تبدأ عملية التغيير وتنطلق لا بد من وجود مؤشرات أو مظاهر تدل على ان ثمة خلل ما في المنظمة يستلزم التغيير ويدفع نحوه ، ولعل من أبرز هذه المؤشرات مايلي :

 1ـ انخفاض الحالة المعنويـة (اليأس والإحباط) . 

2ـ كثرة التسرب والاستقالات الاختياريـة ، لاسيما من قبل الكفاءات والمؤثرين .

3ـ كثرة طلبات النقل من المنظمة أو من أقسامها .

4ـ كثرة وشدة الإجراءات التأديبية .

5ـ كثرة الشكاوى أو انعدامها .

6ـ كثرة أيام الغياب ، أو كثرة عدد المتغيبين ، أو تفشي ظاهرة التأخير ، أو التسيـب التنظيمي .

7ـ كثرة اللجان والاجتماعات وضبط الاتصال باعتبار أن ذلك ضروري لعمل ترتيبات خاصة لتنسيـق الأنشطـة .

8ـ فشل الادارة في إعفاء الأشخاص غير الأكفاء ، وجنوح هيكل سن الإداريين نحو الكبر أو الصغر .

9ـ تفشي ظاهرة اللا مبالاة والسلبية والهروب عن أداء الواجبات أو رفض العمل بدعوى عدم الاختصاص .

10ـ التأخر في اتخاذ القرارات أو التضارب فيها .

11ـ الزيادة في عدد المنسقين والمساعدين ومديري المكاتب ورجال التسهيلات .

12ـ الزيادة الهائلة في حجم الأعمال المكتبية على حساب المتابعة الميدانيـة

13ـ تعدد وتنوع السرقات والاختلاسات .

14ـ كبر حجم العوادم والأجزاء التالفة أو أي نوع من الإسراف في المواد والعُدد والآلات .

15ـ الميل الى اتخاذ الطريق الرسمي بدلاً من اتخاذ الطريق المباشر نحو الذي يملك المعلومات أو يملك سلطة اتخاذ القرارات ، وبمعنى آخر ضعف الروح الأخويـة والاجتماعيـة بين الموظفين .

16ـ المركزية وانعدام التفويض وضعف الثقة في الموظفين .

17ـ الفشل في الاكتشاف والاستفادة من المهارات والكفاءات البشريـة .

18ـ الفشل في تحقيـق الأهداف .

19ـ تفوق المنافسين والأقران والمتأخرين .

20ـ الروتين وعدم التطوير وضعف الإيداع .

لا ينبع التغير في المنظمات من وجود المشكلـة فعلاً والإحساس بها ، فقد تكون موجودة ولكنها غير محسوسة ، وقد تكون غير موجودة حالياً ولكن من المتوقع أن تظهر قريباً ، وهذا ما يحتم دراسة التنظيم كل فترة ، وتحليلـه (3-5) سنوات .

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك