المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2652 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
لا عبادة كل تفكر
2024-04-27
معنى التدليس
2024-04-27
معنى زحزحه
2024-04-27
شر البخل
2024-04-27
الاختيار الإلهي في اقتران فاطمة بعلي (عليهما السلام)
2024-04-27
دروس من مدير ناجح
2024-04-27

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الفونولوجيا أو علم الأصوات اللغوية الوظيفي  
  
28008   03:41 مساءً   التاريخ: 23-4-2019
المؤلف : د. محمود السعران
الكتاب أو المصدر : علم اللغة مقدمة للقارئ العربي
الجزء والصفحة : ص161- 166
القسم : علوم اللغة العربية / علم اللغة / قضايا لغوية أخرى /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-3-2019 2962
التاريخ: 9-4-2019 4061
التاريخ: 19-3-2019 7648
التاريخ: 15-4-2019 7523

 

 الفونولوجيا (1) أو علم الأصوات اللغوية الوظيفي (2):

1- تردد فيما أسلفنا من كلام أن الأصوات التي تستعملها لغة من اللغات إذا كانت محدودة العدد فإن هذا التحديد قائم على أساس تجريدي: فنحن نقول إن: "النون" مثلا صوت أساسي في العربية، ولكن ثمة في الواقع درجات أو "تنوعات" من "النون" بحسب سياقها الصوتي، فالنون في "نهر" من الناحية "الصوتية" الخالصة، أي من حيث تكوينها الفسيولوجي، غير النون في "منك" و"عنك" مثلا، وقد أدرك العرب هذه الظاهرة في النون فسموا النون في مثل "منك" و"عنك" "النون الخفيفة".

إن "أصوات" أي لغة من اللغات لا حد لها في واقع الأمر. وإن ما نسميه صوتًا "واحدًا" قد يتردد بنفسه أكثر من مرة في كلمة من الكلمات ولكنه ينطلق في كل مرة بصورة خاصة، فالفتحة الأولى في قولنا: "بَطَرَ" مثلا غير الفتحة الثانية من الناحية الصوتية، وغير الفتحة الثالثة. وثمة اختلافات فردية، بين متكلمي لغة بعينها، مردها إلى اختلافات عضوية أو إلى عادات فردية، ولكن على الرغم مثلا من أن "الصوت الطبيعي" للمرأة "= أي "حس" المرأة" غير "الصوت الطبيعي" للرجل، فإني عندما أسمع صوت امرأة تنطق كلمة "سعادة" أدرك أنها "نفس" الكلمة عندما أسمعها من نطق رجل، وأدرك أنها مكونة من "نفس" الأصوات.

ما الذي يجعلنا نتغاضى عن أمثال هذه التنوعات الفردية، أو الراجعة إلى سياق صوتي معين، فنسوي بين الفتحات الثلاث الواقعة في كلمة "بَطَرَ" مثلا، ونرى فيها شيئا واحدا؟ إن هذه الفتحات -وهي مختلفة من حيث تكوينها- متطابقة من حيث "الوظيفة اللغوية" التي تؤديها.

ص161

 

وهذا "التطابق"، من ناحية، بين "التنوعات" أو "الأفراد" الكثيرة لـ "وحدة صوتية" معينة، هو الذي يرد الاصوت الكثيرة المستعملة في لغة من اللغات "محدودة" وهو الذي يمكننا من "تحليل" السلسلة الكلامية إلى "وحدات" متمايزة من حيث الدلالة اللغوية، وعلى هذا الأساس نعتبر الفتحات الثلاث، المختلفة صوتيًا، في كلمة "بطر" "تنوعات" و "أفرادا" لنفس "الفونيم"(3)؛ فإن أي واحدة منها لو وضعت مكان وحدة أخرى في أي كلمة من الكلمات العربية لما تغير معناها.

2- إن التصور الخاص بالفونيم، بالمعنى الذي قدمناه، تصور جد حديث في علم اللغة وفي علم الأصوات اللغوية، ولعلماء اللغة وعلماء الأصوات اللغوية نظريات متعددة في تحديد "الفونيم" ولكن هذا التمييز بين الأصوات المحسوسة التي لا حصر لها وبين "الوحدات الوظيفية"(4) أمر لاحظه جميع من شغل بهذا الموضوع، على خلاف في الدرجة(5).

3- إن "النونات" المختلفة صوتيًا في اللغة العربية لا "تعارض"(6) أو لا "تقابل"(7) بينها لأننا لا نستطيع أن نغير معنى كلمة بإحلال إحداها محل سواها.

ص162

 

ولكن ثمة "تقابل" في العربية بين التاء و"الدال" مثلا؛ لأننا نقول: "تاء" ثم نحل محل التاء دالا، ولا ندخل أي تغيير آخر على الكلمة، فنقول: "داء"، وهي من كلمات العربية، فالتاء "فونيم" والدال "فونيم". وثمة تقابل في العربية بين "الفتحة" و"الضمة" فكلمة" "كَرَم" اسم في العربية ولكن "كَرُم" فعل، فالفتحة في العربية "فونيم" والضمة "فونيم"، كما أن الكسرة "فونيم" لأننا نقول: "سفر" بمعنى جماعة المسافرين و"سفر" بمعنى الكتاب.

4- إن أزواج الأصوات التي يحدث بينها "تقابل" تختلف في لغة عنها في أخرى عددا ونوعا، ومن هذا أن السين ومجهوره "الزاي" زوج بينه تقابل في العربية، فنحن نقول: "سار" و"زار"، وهذا التقابل نفسه قائم في الفرنسية، فهذه اللغة تميز بين Baisser "بمعنى "أن ينزل" أو "أن يخفض" أو "أن يهدئ" وبين Baiser "بمعنى "أن يقبل" وهذا التمييز لا يقوم إلا على أساس التقابل بين السين والزاي ليس غير.

ولكن اللغة الإسبانية، مع أنها تعرف صوت "السين" وتعرف صوت "الزاي"، لا تعرف هذا التقابل الذي يتخذ للتفريق بين المعاني؛ وذلك لأن "السين" و"الزاي" في الإسبانية "فر - ان" من فونيم واحد وليسا "وفنيمين" فالفونيم S ينطق مجهورا، أي ينطق زايا، بطريقة آلية لأنها وقعت قبل صامت مجهور هو الميم، والفونوم S نفسه ينطق مهموسا، أي ينطق في سائر الحالات كما في mesa casa وهكذا فاللغة الإسبانية تعرف الفرق من الناحية الصوتية، الخالصة بين السين والزاي، كما تعرفه العربية والفرنسية مثلا، ولكنها لا تستعمل هذا الفرق من الناحية "الفونولوجية" إنها لا تستعمل هذا الفرق في "نظامها الوظيفي"(8)، لما كانت لا تعرف "التقابل" بين السين والزاي(9).

5- وقد يميز معنى كلمة من كلمة أخرى بغير الوسيلة السابقة: فقد تشترك كلمتان في "الفونيمات" المكونة لكلتيهما، ولكن إحداهما تنطق بلحن "أو تنغيم"

ص163

 

معين، وتنطق الثانية بلحن آخر، ولكل منهما معناها. وهذا كثير في اللغة الصينية وفي بعض لغات وسط إفريقيا.

6- وفي بعض اللغات تتخذ مدة استمرار الصوت، أي "كميته"(10)، وسيلة مميزة بين المعاني فاللغة "الإستونية"(11) مثلا تستعمل ثلاث درجات من طول الصوائت استعمالا وظيفيا: فالصائت الواحد يأتي "قصيرا"، و"طويلا"، و"بالغ الطول"، فالصائت الأول في كلمة Sada قصير "ومعناها "مائة"، ولكنه طويل في Saada "وهي فعل أمر بمعنى "أرسل"، وهو بالغ الطول في saada "وهي مصدر بمعنى الحصول على أو السماح"(12).

ومن علماء الأصوات اللغوية من يطلق كلمة "تونيم"(13) "من tone بمعنى "نغمة" على التنغيم عندما يتخذ وسيلة للتمييز بين المعاني. وكلمة "كرونيم"(14) على مدة استمرار الصوت عندما تكون وسيلة مميزة. وأكثر علماء أمريكا يدخلون هاتين الوسيلتين مع "الفونيمات" فيسمون الوسيلة الأولى "فونيم نغمة" "= فونيم نغمي"، والوسيلة الثانية "فونيم مدة" "= فونيم كمي".

7- يتضح مما تقدم أن "التحليل الوظيفي" للأصوات والكلمات مكمل بالضرورة للتحليل الفيزيائي والفسيولوجي للأصوات "والنطوق" عامة، وليس هذا بمغن عن ذاك.

هذا التحليل الوظيفي "أي تحديد المميزات الصوتية في لغة من اللغات، هذه المميزات "الفارقة"، ووضع النظام "الفونيمي" للغة، ونظام الخصائص التي تعرض للفونيمات" تسميه الآن الغالبية من علماء اللغة وعلماء الأصوات اللغوية "الفونولوجيا". و"الفونولوجيا" بهذا المعنى وضع أسسها منذ ما يزيد على ثلاثين سنة جماعة من كبار اللغويين هم المعروفون بـ"مدرسة براغ" أو "جماعة براغ"

ص164

 

اللغوية، أشهرهم "تروبتسكوى"(15)، و"جاكوبسون"(16). ولما كانت "الفونولوجيا" تستعمل، من قبل ومن بعد، في غير هذ المعنى "ومن العلماء من يستعملها مرادفة لكلمة Phonetics" فمن اللغويين من يفضل دلالة على هذا التصور الجديد، استعمال كلمة Phonatique "الفونيميا" -وهذا الاستعمال شائع في الولايات المتحدة الأمريكية بوجه خاص- ويقابلها الفرنسية Phonematique، ومنهم من يؤثر استعمال المصطلح الواضح البسيط Functional Phonetics(17)، ويقابله بالفرنسية Fonctionelle Phonatique

ولكن الفصل الحاد بين Phonetics وPhonology وهو فصل دعت إليه ودعمته "مدرسة براغ" إذ اعتبرت العلم الأول علما "طبيعيا" يستخدم وسائل آلية، واعتبرت الثاني "علما لغويا" ينبغي ألا يؤدي بنا إلى اعتبار كل من هذين علما مستقلا لا علاقة له بالآخر. ونحن نرتضي في هذا المقام رأي الأستاذ "برتيل مالمبرج" أستاذ علم الأصوات اللغوية بجامعة "لند"(18) بالسويد، الذي ذهب إلى أن

ص165

 

دراسة الظواهر "الصوتية"(19) والفسيولوجية الخاصة بالكلام الإنساني ينبغي أن تسير موازية للدراسة "الفونولوجية" وقال مالمبرج:

"إن الفونولوجيا تقرر عدد التقابلات "= المقابلات" المستعملة وما بينها من علاقات متبادلة. أما علم الأصوات اللغوية التجريبي فهو يحدد، بوسائله المختلفة، الطبيعة الفيزيائية والفسيولوجية لما لوحظ من تميزات. إن الدارس التجريبي لن يعرف ما الذي ينبغي عليه أن يفعله دون تحليل اللغوي للنظم، وللوحدات الوظيفية.

ودون التحليل الفيزيائي والفسيولوجي لجميع ظواهر النطق، يجهل اللغوي الطبيعة الحسية للتقابلات "= للمقابلات"المقررة.

إن هذين النوعين من الدراسة يعتمد أحدهما على الآخر، وهما متكاملان. ومن العبث أن نحاول أن نقرر أيهما أفضل من أخيه. وتبعا لهذا يحسن تجميع الدارستين معا تحت التسمية العامة التقليدية "علم الأصوات اللغوية"(20).

ص166

__________

(1) Phonology.

والدكتور تمام حسان في كتابه "مناهج البحث في اللغة" يترجم هذا المصطلح بـ"التشكيل الصوتي "ص111 مثلا" ويترجم Phonological بـ"تشكيلي" أو "تشكيلية"، ونحن نؤثر استعمال "الفونولوجيا" و"فونولوجي" أو "فونولوجية" حتى يظهر مصطلح عربي محدد مرن.

(2) Functional Phonetics.

(3) phoneme.

(4) Functional Units.

(5) انظر

- D. Jones: The Phoneme.

J. R. Firth: The Word "Phoneme" Le Maitre Phonetique, No. 46, 1934.

وأعاد الأستاذ فيرث نشر هذا المقال في:

Papers In Linguistics' pp. 1-2.

W. Freeman Twaddell: On Defining the Phoneme. "Language, Monograhp No. 16: 1935

وأعيد نشر هذا البحث في:

Readings In Linguistics: Edited By Martin Joos, pp. 55-80.

Morris Swadesh: The Phonemic Priciple: Language, 10 pp. 117-129: 1934.

وأعيد نشر هذا المقال في:

Readings In Linguistics: pp. 32-37.

Bernard Bloch: Phonemic overlapping: American Speedch: 16, pp. 278-284: 1941.

وأعيد نشر هذا المقال في:

Readings In....: pp. 93-96.

Bernard Bloch: A set of Postulates for Phonemic Analysis: "Language", XXIV "1984":

(6) pp. 3-36

(7) Opposition.

(8) Functional System.

)9) Bertil Malmberg La phonetique pp 113- 114.

(10) Quantity.

(11) Estonian.

)12) Bertil Malmberg La Phonetique, p. 90.

(13) Toneme.

(14) Chroneme.

(15) N. S. Troubetzkoy

ولد تروبتسكوى في 16 إبريل سنة 1890 ومات في الخامس والعشرين من يونيو 1938. وهو روسي الأصل، ولد بموسكو "وكان والده الأمير أستاذا للفلسفة بجامعة موسكو، ومات وهو مدير لهذه الجامعة". هاجر تروبتسكوى "الابن" إلى أوروبا وعين أستاذا بجامعة فيينا. وكان عاملا أساسيا في "جماعة براغ" اللغوية. ونشرت "جماعة براغ" بعد وفاته كتابه المشهور الذي خلفه غير كامل في صورته التي رسمها له وهو:

Grundzuge der Phonologie.

وقد ترجم هذا الكتاب من الألمانية إلى الفرنسية الأستاذ ج. كانتيو باسم J Cantineau

Phonogie " ج. كانتيو Principes De "أصول الفونولوجيا"

Paris Librairie C Klincksiek 1949.

(16) Roman Jakobson

انظر الكتاب القيم المشهور، كتاب كنث ل. بايك:

Kenneth L Pike Phonemecs A Techicque for Veducivg Languuages to Writing Univer sity ot Michigan Publications Linguistics Volume lll Ann Arbor Universtiy of Michigan press 1947 "Second printing 1949".

(17) انظر محاضرات أندريه مارتينه الأربع التي ألقاها في لندن ونشرت معا:

Andre Martinet phonology As Functional Phonetics London 1949.

(18) Lund.

(19) "الصوتية" هنا ترجمة غير دقيقة لكلمة accustiques؛ إذ نستعمل الكلمة نفسها ترجمة لـ phone tiques كذلك ولعل السياق هنا يوضح أن المقصود كل ما يتعلق بالصوت "فيما عدا الناحية الفسيولوجية" من انتقال موجاته في الهواء، ووصوله إلى السامع وأثره السمعي إلخ.

)20) Malmberg La Phonetiques pp 115-116




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.



قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف