النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
إن الله تبارك وتعالى رفيق يحب الرفق... ![]() |
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن صفوان
بن يحيى، عن يحيى الأزرق، عن حماد بن بشير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن
الله تبارك وتعالى رفيق يحب الرفق فمن رفقه بعباده تسليله أضغانهم ومضادتهم لهواهم
وقلوبهم ومن رفقه بهم أنه يدعهم على الامر يريد إزالتهم عنه رفقا بهم لكيلا يلقي
عليهم عرى الايمان ومثاقلته جملة واحدة فيضعفوا فإذا أراد ذلك نسخ الامر بالآخر
فصار منسوخا.
|
|
|