1

بمختلف الألوان
رِسالةٌ إلى قَلبِكَ (الرَّحمَةُ) عِندَما تَضِيقُ بِكَ الدُّنيا، وَعِندَما تَتَسَاءَلُ: أينَ الفَرجُ مَتَى تَنكَشِفُ الغُمَّةُ تَذَكَّرْ هذهِ الآيَةَ العَظيمَةَ: {مَا يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات اسلامية
مالكية مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ و مَنْ ... (ح 2)
عدد المقالات : 765
تكملة للحلقة السابقة قال الله تعالى عن "مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ" "وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا النساء 132 مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ: مَا اسم موصول، فِي حرف جر، ال اداة تعريف، سَّمَاوَاتِ اسم، وَ حرف عطف، مَا اسم موصول، في حرف جر، الْ اداة تعريف، أَرْضِ اسم، ولله ما في السماوات وما في الأرض: كرره تأكيدا لتقرير موجب التقوى، ولله ملك ما في هذا الكون من الكائنات، وكفى به سبحانه قائمًا بشؤون خلقه حافظًا لها، و "لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا" النساء 171 أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض: خلقا وملكا وعبيدا، والملكية تنافي النبوة، انتهوا عن هذه المقالة خيرًا لكم مما أنتم عليه، إنما الله إله واحد سبحانه. ما في السموات والأرض مُلْكُه، فكيف يكون له منهم صاحبة أو ولد و "جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِّلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلَائِدَ ۚ ذَٰلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ" المائدة 97 أن الله يعلم جميع ما في السموات وما في الأرض، ومن ذلك ما شرعه لحماية خلقه بعضهم من بعض، وأن الله بكل شيء عليم، فلا تخفى عليه خافية، و "قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ الْغَنِيُّ ۖ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ إِنْ عِندَكُم مِّن سُلْطَانٍ بِهَـٰذَا ۚ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ" يونس 68 له ما في السماوات وما في الأرض: ملكا وخلقا وعبيدا، له كل ما في السموات والأرض، فكيف يكون له ولد ممن خلق وكل شيء مملوك له و "اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَوَيْلٌ لِّلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ" ابراهيم 2 لذي له ما في السماوات وما في الأرض: ملكا وخلقا وعبيدا، و "وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِن دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ" النحل 49 ولله وحده يسجد كل ما في السموات وما في الأرض مِن دابة، والملائكة يسجدون لله، وهم لا يستكبرون عن عبادته.
جاء في تفسير الميزان للعلامة السيد الطباطبائي: قوله تعالى "وقوله "ِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً" (المائدة 17) إنما قيد المسيح بقوله :"ابْنُ مَرْيَمَ" للدلالة على كونه بشرا تاما واقعا تحت التأثير الربوبي كسائر البشر، ولذلك بعينه عطف عليه "أُمَّهُ" لكونها مسانخة له من دون ريب، وعطف عليه "مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً" (المائدة 17) لكون الحكم في الجميع على حد سواء. ومن هنا يظهر أن في هذا التقييد والعطف تلويحا إلى برهان الإمكان، ومحصله أن المسيح يماثل غيره من أفراد البشر كأمه وسائر من في الأرض فيجوز عليه ما يجوز عليهم لأن حكم الأمثال فيما يجوز وفيما لا يجوز واحد، ويجوز على غيره أن يقع تحت حكم الهلاك فيجوز عليه ذلك ولا مانع هناك يمنع، ولو كان هو الله سبحانه لما جاز عليه ذلك. وقوله "وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما" (المائدة 17) في مقام التعليل للجملة السابقة ، والتصريح بقوله :"وَما بَيْنَهُما" (المائدة 17) مع أن القرآن كثيرا ما يعبر عن عالم الخلقة بالسماوات والأرض فقط إنما هو ليكون الكلام أقرب من التصريح ، وأسلم من ورود التوهمات والشبهات فليس لمتوهم أن يتوهم أنه إنما ذكر السماوات والأرض ولم يذكر ما بينهما، ومورد الكلام مما بينهما. وتقديم الخبر أعني قوله "وَلِلَّهِ" للدلالة على الحصر، وبذلك يتم البيان، والمعنى: كيف يمكن أن يمنع مانع من إرادته تعالى إهلاك المسيح وغيره ووقوع ما أراده من ذلك، والملك والسلطنة المطلقة في السماوات والأرض وما بينهما لله تعالى لا ملك لأحد سواه فلا مانع من نفوذ حكمه ومضي أمره. وقوله "يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" (المائدة 17) في مقام التعليل للجملة السابقة عليه أعني قوله "وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما" (المائدة 17) فإن الملك بضم الميم وهو نوع سلطنة ومالكية على سلطنة الناس وما يملكونه إنما يتقوم بشمول القدرة ونفوذ المشيئة، ولله سبحانه ذلك في جميع السماوات والأرض وما بينهما، فله القدرة على كل شيء وهو يخلق ما يشاء من الأشياء فله الملك المطلق في السماوات والأرض وما بينهما فخلقه ما يشاء وقدرته على كل شيء هو البرهان على ملكه كما أن ملكه هو البرهان على أن له أن يريد إهلاك الجميع ثم يمضي إرادته لو أراد، وهو البرهان على أنه لا يشاركه أحد منهم في ألوهيته.
عن الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل للشيخ ناصر مكارم الشيرازي: قوله تعالى "وَ لِلَّهِ يَسْجُدُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ وَ الْمَلائِكَةُ وَ هُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ" (النحل 49)، مسلمين للّه و لأوامره تسليما كاملا. و حقيقة السجود نهاية الخضوع و التواضع و العبادة، و ما نؤديه من سجود على الأعضاء السبعة ما هو إلّا مصداق لهذا المفهوم العام و لا ينحصر به. و بما أنّ جميع مخلوقات اللّه في عالم التكوين و الخلق مسلمة للقوانين العامّة لعالم الوجود، التي أفاضتها الإرادة الإلهية فإنّ جميع المخلوقات في حالة سجود له جلّ و علا، و لا ينبغي لها أن تنحرف عن مسير هذه القوانين، و كلها مظهرة لعظمة و علم و قدرة الباري عزّ و جلّ، و لتدلل على أنّها آية على غناه و جلاله. و الخلاصة: كلها دليل على ذاته المقدسة. (الدابة): بمعنى الموجودات الحية، و يستفاد من ذكر الآية لسجود الكائنات الحية في السماوات و الأرض على وجود كائنات حية في الأجرام السماوية المختلفة علاوة على ما موجود على الأرض. و قد احتمل البعض: عبارة "من دابة" (النحل 49) قيد ل "ما في الأرض" (النحل 49) فقط، أي: إنّ الحديث يختص بالكائنات الحية الموجودة على الأرض. و يبدو ذلك بعيدا بناء على ما جاء في الآية (29) من سورة الشورى "وَ مِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ" (الشورى 29). صحيح أنّ السجود و الخضوع التكويني لا ينحصر بالكائنات الحية، و لكنّ تخصيص الإشارة بها لما تحمله من أسرار و عظمة الخلق أكثر من غيرها. و بما أنّ مفهوم الآية يشمل كلا من: الإنسان العاقل المؤمن، و الملائكة، و الحيوانات الأخرى، فقد استعمل لفظ السجود بمعناه العام الذي يشمل السجود الاختياري و التشريعي و كذا التكويني الاضطراري. أمّا الإشارة إلى الملائكة بشكل منفصل في الآية فلأنّ الدابة تطلق على الكائنات الحيّة ذات الجسم المادي فقط، بينما للملائكة حركة و حضور و غياب.
جاء في روائع البيان عن الفرق بين استعمال من وما في قوله تعالى: "وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ" (الرعد 15) وقوله تعالى "وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ" (النحل 49) للدكتور فاضل السامرائي: (من) تستعمل لذوات العقلاء وأولي العلم فقط أما (ما) فتستعمل لصفات العقلاء "وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا" (الشمس 8)، و "فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ" (النساء 3)، و "وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأنْثَى" (الليل 3) والله هو الخالق، "وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا" (الشمس 8) والله هو المسوي، وذوات غير العاقل (أشرب من ما تشرب) وهي أعمّ وأشمل. لكن يبقى السؤال لماذا الاختلاف في الاستعمال في القرآن الكريم فمرة تأتي (من) ومرة تأتي (ما) ونستعرض الآيات التي وردت فيها (من) مع السجود : قال تعالى في سورة الرعد: "وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ" (الرعد 15) والطوع والكره من صفات العقلاء فاستعمل (من) والكلام في العقلاء أيضاً فاستخدم (من). أما في سورة النحل في قوله تعالى: "أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ (48) وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (49)" (النحل 48-49) الدابة أغلب ما تستعمل في اللغة لغير العاقل وهي عامة وشاملة فاستعمل (ما) كما أنه في الآية جاءت كلمة (شيء) وهي أعمّ كلمة. وعليه فإنه من ناحية العموم ناسب استعمال (ما) ومن ناحية استعمالها لغير العاقل ناسب استعمال (ما) لأن الدابة كما أسلفنا تستعمل في الغالب لغير العاقل. ونلاحظ في القرآن أنه تعالى عندما يستعمل (من) يعطف عليها ما لا يعقل كما في قوله تعالى في سورة الحج: "أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ" (الحج 18). أما عندما يستعمل (ما) فإنه يعطف عليها ما يعقل "وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِن دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ" (النحل 49) وهو خط بياني لم يتخلف في القرآن أبدا والحكمة البيانية منه الجمع. وكذلك استعمال من مع فعل يسبّح كما في قوله تعالى في سورة الإسراء: "تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا" (الاسراء 44) وفي سورة النور "أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ" (النور 41). واستعمال (ما) كما في قوله تعالى في سورة الحشر "هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" (الحشر 24) وسورة الجمعة "يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ" (الجمعة 1) وسورة التغابن "يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" (التغابن 1) وسورة الحديد "سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" (الحديد 1) والحكمة البيانية من ذلك جمع كل شيء.
في حلقات سيتم التطرق للآيات القرآنية الحاوية على مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ و مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وسيتم التركيز على تفاسير الميسر والأمثل والميزان في شرح هذه الآيات والتركيز على كلمات السماوات و الأرض و ما و من. ومن البديهيات أن السماوات والأرض يرجع مالكها الى الله سبحانه وتعالى بالأضافة الى أنه عز وجل خالقها وحاكمها وعالمها ومدبرها.
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 ساعة
2025/05/09م
كان مقرر ان يخوض المنتخب العراق منافسات كاس الخليج في اذار/1984 ثم مباشرة بعدها تصفيات اسيا الاولمبية في نيسان/1984 لذلك قرر الاتحاد الاحتفاظ بالكادر التدريبي بقيادة عموبابا من اب/1981 وتحضير برنامج اعدادي جيد لغرض تحقيق نتائج جيدة في هاتين المشاركتين الهامتين وقد رتب الاتحاد للمنتخب خوض ثماني مباريات... المزيد
عدد المقالات : 4
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 ساعة
2025/05/09م
إن التدريب الجيد والفعَّال هو الذي يعتمد دائما مقدار تحفز المتدربين واستعدادهم لتلقي واستيعاب ما يقدمه لهم البرنامج التدريبي. والتحفيز الناجح للمتدربين يجب أن يكون مستمرا ، بمعنى ، مطلوب منك كمدرب أو كمدربة الاهتمام بتحفيز المتدربين قبل بداية التدريب وأثناء التدريب وبعد التدريب. فـ (1) قبل... المزيد
عدد المقالات : 19
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/05/06م
" شعلينا بالقدس علينا بنفسنا" " فلسطين وشعارات ص.دام الي ما تخلص" " مالنا شغل بالفلسطينيين" "فلسطين مو قضيتنا" " سوالف الب.عث،مو تگلون احنا ضد ص.دام،شو نفس سوالفه" بعد هذه المقولات الجاهزة التي يرددها الشباب خلف مروجيها أبدأ مقولتي:(القدس قضية تبعا لحاملها) فذات يوم كان جيش أمير المؤمنين علي بن أبي... المزيد
عدد المقالات : 32
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 اسبوع
2025/05/02م
كانت مسابقة كرة القدم في دورة الألعاب الآسيوية بمثابة كاس امم اسيا حيث تشارك أغلب الدول الاسيوية بها وتكون المشاركة بالمنتخبات الوطنية حصرا واستمر الحال هكذا الى عام 1990 وقد كانت اهم مشاركتنا في هذه البطولة هي عام 1982 حيث فزنا باللقب الآسيوي في ظروف صعبة كان مدرب المنتخب عموبابا وهو مستمر مع المنتخب... المزيد
عدد المقالات : 4
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 44 دقيقة
2025/05/09م
كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق الهيبة،وتشكو همها إلی الله تعالی،فلا يسمعها أحد،ولايشهد حسرتها أحد،سوی الله المطلع  علی حالها تجلس يوميا بجانب شباك الشناشيل الذي يشرب الشمس بصعوبة في محلة(ام النومي) في الكاظمية،وبعد صلاة الفجر تجلس الجلسة نفسها،وتبقی... المزيد
عدد المقالات : 32
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 ساعة
2025/05/09م
يا ساكن القلب يا دائي وترياقي حُمَّ الفؤادُ لنظرةٍ وتلاقـــي النفسُ تهفو للوصال لعلَّها تحظى برؤية نوركم أحداقي لا لم تغيبي يا منايا وإنني أشكو حبيباً جدَّ في إحراقيِِ فنفوسنا تصبوا لليلٍ حالمٍ والقرب يروي لهفةَ العشاقِ أنتِ الصبابةُ... المزيد
عدد المقالات : 19
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/04/27م
كانَ زيدٌ رجلاً بسيطاً، يعيشُ في قريةٍ صغيرةٍ بينَ الحقولِ والجبالِ، اشتهرَ بينَ الناسِ بحكمتهِ وهدوئهِ، وكانَ يردِّدُ دائماً: الصبُر زينةُ المؤمنِ، والسَّترُ تاجُ الكرامةِ. لم يكنْ زيدٌ يشتكي منْ همٍّ ولا يشكو ضعفَهُ لأحدٍ، حتّى عندما كانتِ الرياحُ العاتيةُ تَهُبُّ على بيتهِ المتواضعِ وتكادُ... المزيد
عدد المقالات : 9
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/04/27م
اللقاء .. حالة وجدانية شديدة الخصوصية .. تستهوي الشعراء على تعاقب عصور الأدب ، ومهما تنوعت مذاهبهم وتباينت مشاربهم .. فينسجون حوله ، ومن أجله ، أدبيات تتفاوت جودة وتفردا. فإذا تناولنا واحدا من تلك النصوص تذوقا ونقدا فلابد من مظاهر معينة تكشف عن مواطن الجودة ، ومعايير نحتكم إليها في تحديد معالم التفرد في... المزيد
عدد المقالات : 19
علمية
يعرف الاتصال بأنه نقل رسالة من شخص (المرسل) إلى شخص آخر (المستقبل) بحيث يتم فهمهما بشكل صحيح من قبل المستقبل. عناصر ومكونات دائرة الاتصال : 1- الهدف: المقصود به الغرض من الاتصال أو الغرض من نقل الرسالة للمستقبل، ويجب أن يكون الهدف واضحا ومصاغاً... المزيد
تعتبر زراعة النخيل وإنتاج التمور من الموروثات العريقة في مناطقنا، وتستدعي تحقيق أعلى مستويات الإنتاجية والجودة تطبيق سلسلة من العمليات الزراعية الدقيقة التي تُعنى بعذوق النخيل منذ مراحل تكوينها الأولى وحتى الحصاد. هذه العمليات تضمن نموًا صحيًا... المزيد
هي عبارة عن فوالق طولية الشكل قوسية الامتداد ومحدودة الاتساع إذ لا يتعدى اتساعها بضعة كيلو مترات غير أنها ذات جوانب انحدارية وعميقة ويصل متوسط عمقها إلى 9000 متر تحت مستوى سطح البحر. ويرى جليشر بأنه على الرغم من أن الخوانق المحيطية لا تشكل أثر من (1)... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
عظمة أهل البيت (عليهم السلام) وحدود القياس...
السيد رياض الفاضلي
2025/02/20م     
النخب والمفاهيم النمطية الموروثة
عبد الخالق الفلاح
2024/11/16م     
ميدان الأوّلويّات
السيد رياض الفاضلي
2024/10/14م     
اخترنا لكم
إصدارات
2025/05/04
أصدر قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، كتابًا بعنوان "قلوب بلا مأوى". يضمّ الكتاب مجموعة قصصية إنسانية...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
2025/05/04
( صاحب النعمة يجب أن يوسع على عياله )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com