1

بمختلف الألوان
إنَّ الفَضلَ في كتابِ اللهِ عَظيمٌ، واسِعٌ لا يُحَدُّ، فَقَد أغدَقَ اللهُ تَعالى على عِبادِهِ نِعَمًا ظاهِرَةً وباطِنَةً، مَنَحَهُمُ المالَ والبَنينَ، وأعلى شأنَهُم بالعِزَّةِ والكرامَةِ. وهذا الفَضلُ الإلهيُّ ليسَ مَحصُورًا في النِّعَمِ الدُّنيَوِيَّةِ فَحَسبُ، بَلْ يَتَجَلَّى بأسمَى... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات اجتماعية
شبابُنا وانهيارُ السُلُطاتِ التربوية استطلاع رأي/ الجزء الأول
عدد المقالات : 55
كيفَ انهارتِ القدواتُ المُجتمعيةُ في عيونِ أبنائنا
كيفَ انحسرَ دورُ السُلُطاتِ التربويةِ والقيميةِ من مُعلِّمٍ وأبٍ وأُسرةٍ ورموزٍ مُجتمعية
تساؤلاتٌ يُجيبُ عنها مجموعةٌ من المُثقفين موّضحين أسبابَ تلك الانهيارات، وحلول اللا انقياد والفوضى في مُحاكاةِ المُثُلِ العُليا محلَّ المنهجِ الموروثِ الناصعِ الذي كانَ مبنيًا على الأخذِ بنصائحِ وآراءِ أعلامِنا وقياديي المُجتمع من مُعلمين ووالدين ورموزٍ تربويةٍ وأخلاقية.
أفاد أ.م.د. حسن عبيد المعموري/ تدريسي في جامعة بابل كلية العلوم الإسلامية قائلًا:
إنَّ انهيارَ السلطةِ التربويةِ من أهمِّ التحدّياتِ التي يواجهُها الفردُ والأسرةُ والمُجتمع في وقتِنا الحاضر؛ لأنّ صلاحَ هذه الأركانِ يستنِدُ كثيرًا على مبدأ الأسوةِ الحسنةِ الذي دعا إليه القرآنُ الكريم، فالإنسانُ يحتاجُ أنْ يجدَ من يحذو حذوه، ويسيرُ على منهجه، ولذلك بعثَ اللهُ (تعالى) الأنبياءَ، واختارَ الأئمةَ الصلحاء، ليكونوا منارًا لغيرهم، وسبيلًا مهيعًا يسلكُه الآخرون بهداهم.
وتأسيسًا على ذلك، نقول: إنَّ التغييبَ المُتعمَّدَ لأثرِ الأسوةِ الحسنةِ، والتعميةِ الإعلاميةِ عليها دفعَ الكثيرين إلى اتخاذِ السيئين أسوةً وقدوةً. ويأتي ذلك ضمنَ عملٍ مُمنهجٍ ساعدَ عليه كثيرًا الانفتاحُ الكبيرُ في السوشيل ميديا، فثمةَ أيادٍ خفيةٌ خبيثةٌ، تعملُ على صُنعِ بديلٍ للأسوةِ الحسنة، بشتّى وسائلِ الترويجِ والتلميعِ والتسويق؛ فيجد الشبابُ المُتطلعُ -ولاسيما في مرحلةِ المُراهقة- في هذه النماذجِ مدًّا روحيًا تتطلّبه هذه المرحلة. وعن طريق هذا البديلِ تُبَثُّ لهم الأفكارُ والرؤى التي تزيدُ من الهُوّةِ يومًا بعدَ يومٍ بينَ الشابِ والأسوةِ الحقيقيةِ الحسنةِ، وصولًا إلى كُرهِ هذه الأسوةِ والتشكيكِ بمن جعلَها أسوةً انتهاءً بالوقوعِ في وحلِ الإلحاد.
وقد ساعدَ على هذا الصنيعِ توالي الخيباتِ على الصعيدِ السياسي والاقتصادي الذي يشهدُه البلدُ منذُ سقوطِ النظامِ البائد، وتولّي ما يُسمّى بالإسلامِ السياسي لمقاليدِ الحكم. وهذا ما أفرزَ شخصياتٍ ينبغي أنْ تكونَ أسوةً حسنةً لكونِها تدّعي السيرَ على هُدى الإسلامِ الحنيفِ، وإذا بها تصطبغُ بصبغةِ الفسادِ والسرقةِ وخيانةِ الأمانة، ممّا أدّى إلى أنْ يعيشَ الناسُ صدمةً قويةً من هذه المُفارقةِ الكبيرة، جعلتْ كثيرًا منهم يتجاوزون الحُكمَ على هذه الشخصياتِ بالفشلِ إلى الحُكمِ بعدمِ صلاحيةِ المنظومةِ القيميةِ التي تنطلقُ منها، وتخلُّفِ المرجعياتِ الثقافيةِ التي تستندُ إليها، ومن ثم التشكيك بصلاحيةِ الإسلامِ للقيادةِ السياسيةِ والمُجتمعية
ومع ما في هذا الحُكمِ الأخيرِ-وهو عدمُ صلاحيةِ الإسلامِ للقيادةِ السياسيةِ المُجتمعية- من مُخالفةٍ صريحةٍ للحقيقةِ، إلا أنّه سُوّقَ للشبابِ ولغيرِهم على أنّه مُسَلَّمةٌ لا ريبَ فيها.
هذه المُعطياتُ كانَ نتاجُها أنْ يضعفَ الإيمانُ بمبدأ الأسوةِ الحسنةِ، وهذا يستتبعُ انهيارًا قيميًا عندَ الشبابِ يجعلُهم لا يطمئنون إلى كُلِّ مَن يُمارسُ هذا الدورَ سواء أكانَ على صعيدِ الأسرةِ أم المؤسسةِ أم المجتمع، ويُشكّكونَ فيه، ويحتملون أنّه ينطلقُ من أغراضٍ شخصيةٍ ومنافعَ خاصّة، سواء أكانَ هذا الاحتمالُ والتشكيكُ صحيحًا أم وهمًا لا وجودَ له.
ولمّا كانتِ السُلُطاتُ التربويةُ والقيميةُ يندرجُ تحتها مفهومُ الأسوةِ، فإنّها الخاسرُ الكبيرُ ممّا وصلَ إليه شبابُنا من قناعاتٍ بعضُها طبيعي بسببِ التحدّياتِ التي واجهتْهم خصوصًا والمُجتمع عمومًا، وبعضُها الآخرُ صنعتْه الأيادي الخفيّة التي تمسكُ بمعاولِ الهدم، ولا تعرفُ للبناءِ سبيلًا.
على حين تفضّل أ.د. سعيد غني الدراجي/ أستاذ جامعي قائلًا:
إنّ صراعَ الثقافاتِ قديمًا وحديثًا بينَ المُعسكرِ الغربي والمُعسكر الشرقي من جهةٍ وبينَ المُعسكرِ الغربي والإسلامي من جهةٍ أُخرى، أنتجَ هجماتٍ فكرية مُنحرفة في القرونِ الماضيةِ وهجماتٍ إلكترونية ورقميةً تتناغمُ وعقول فئةِ الشبابِ والأطفالِ في العصر الحديث والتي اجتاحتِ العالمَ ككُلّ، وسيطرتْ بشكلٍ كبيرٍ على عقولِهم.
ولعدمِ وجودِ الضوابطِ الحكوميةِ والتوجيهِ الثقافي الهادف بفلترةِ وتقنينِ صفحاتِ الإنترنت، يُمكِنُ القولُ: إنَّ الطفلَ انعزلَ بشكلٍ خطيرٍ عن مُجتمعه الذي يعيشُ فيه بما يُقدّمُ له من ثقافاتِ المُجتمعاتِ الأخرى والأفكار السلبية من ميوعةٍ وانحلالٍ وتبرُّجٍ فاضحٍ وعاداتٍ غير مُنضبطةٍ بعيدةٍ عن الدين والعرفِ والقيمِ الأصيلةِ التي حثَّ عليها دينُنا الحنيف.

ومن خلالِ العيشِ مع الأجهزةِ الإلكترونيةِ والبرمجياتِ وفقَ الحاسوبِ والنقّالِ وأجهزةِ التابلت والآيباد وغيرها من الأجهزةِ الحديثة، وكذلك المواقع العالمية عبرَ محطاتٍ فضائيةٍ موجِّهةٍ توجيهًا سلبيًا، والتي تُعدُّ العامل الأول في انحرافِ الشبابِ والأطفالِ وابتعادِهم عن التوجيهِ الحقيقي للأبِ والأُمِّ والأُسرةِ والمنظومةِ الدينيةِ، والتي أسقطتِ القدوة في نظرِهم، فيشبُّون على قيمٍ غير القيم، وآدابٍ غير الآداب، فيجدون أنفسَهم يعيشون بعالمٍ افتراضي بعيداً عن القيمِ والمبادئ الإسلاميةِ، أيّ أنّهم يعيشون في مجتمعهم أجسادًا بلا عقول؛ لذا نجدُ انتشارًا واسعًا لظواهرِ ومشكلاتٍ غريبةٍ على مُجتمعاتِنا من انتحارٍ وشذوذٍ الجنسي وعقوقِ الوالدين والإلحادِ وضربِ القيمِ الدينيةِ والقدوةِ الصالحةِ والابتعادِ عن العاداتِ الإسلاميةِ والعُرفية.
أما عبد اللطيف الشميساوي/ أُستاذ تربوي فقد قال:
بُنيَتِ الحياةُ على أُسسٍ وقواعدَ ثابتةٍ متى ما تعرّضتْ هذه الأسسُ والقواعدُ إلى هزّاتٍ أو عواصفَ أخلاقيةٍ أو قيميةٍ أو دينيةٍ مُنحرفةٍ فإن نتيجتها تكون انقلابَ المُثُلِ الأخلاقيةِ وتشوهَ المفاهيمِ الحقّةِ. والإنسانُ الذي هو السببُ الرئيسي لخلقِ هذه الدُنيا يأتي وهو نقيٌ، يغترفُ منها ما يجدُه أمامَه وكما وردَ في الأحاديثِ الشريفةِ ما مضمونه: (كُلُّ مولودٍ يولدُ على الفِطرةِ) هذه الفطرةُ السليمةُ التي يُعبِّرُ عنها اللهُ (تبارك وتعالى) بقوله: (فِطْرَتَ الله الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ الله ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ).
ولعلَّ من أهمِّ الأسبابِ التي أوصلتْ شبابَنا إلى هذا الوضعِ المُزري وانسلاخِ أكثرِهم عن موروثِنا وقيمِنا وأخلاقِنا ودينِنا هو التالي:
١.الغيابُ الشبهُ التامّ لدورِ المؤسساتِ التعليميةِ والإعلاميةِ في أداءِ مهامِها وتوجيهِ الشبابِ الوجهةَ الصحيحةَ، وتركهم فريسةً سهلةً للإعلامِ الموجّه من الأعداء.
٢.التقصيرُ التامُّ والمُنعدمُ من قِبَلِ السُلُطاتِ الحكوميةِ في السيطرةِ على مواقعِ التواصُلِ الاجتماعي، وفتحُ البابِ على مصراعيه لبثِّ السمومِ داخلَ فكرِ الشباب.
٣.النظامُ التربويُ العقيمُ والمُتهالكُ، وكأنّ هناك أيادٍ خفيةً مُهمتُها أنْ ينهارَ التعليمُ من خلالِ القضاءِ على شخصيةِ المُعلِّمِ وطبعِ المناهجِ التي تفتقرُ إلى ما يبني شخصيةَ الطفلِ والشبابِ بالمُثُلِ والأخلاقِ والدين.
٤.التفكُّكُ الأُسري، وانشغالُ الأبوينِ، وتركُ الشبابِ من دونِ توجيهٍ أو مراقبة.
٥. أكلُ المالِ الحرامِ وآثارُه الكارثيةُ على بناءِ الإنسانِ بعدَ تفشّي الرِشوةِ والرِبا والسرقةِ والغش.
هذه وغيرُها من الأسبابِ التي يقفُ الجميعُ مُتفرجًا عليها أدّتْ إلى انهيارِ الشبابِ والمُجتمعِ بشكلٍ عام.
يُتبَعُ إنْ شاءَ اللهُ (تعالى)...
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 9 ساعات
2025/07/05م
حسن الهاشمي لكي نحافظ على قيمنا ومبادئنا وأخلاقنا، ولكي نواكب التطوّر التكنلوجي في العالم الغربي، نحن بحاجة الى إيجاد صيغة متوازنة تُراعي المنهج العلمي الحديث الذي تعتمده الجامعات الغربية، مع الحفاظ على القيم والرؤية المعرفية الإسلامية، وأبرز محاور الموائمة: 1. في المناهج: الاستفادة من المنهج... المزيد
عدد المقالات : 330
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/07/02م
الحُبُّ: نقيضُ البُغضِ والحُبُّ: الودادُ ،والمَحَبَّةُ اسمٌ للحبِّ،وحَبَّبَ إِلَيْهِ الأَمْرَ: جَعَلَهُ يُحِبُّه. وَهُم يَتَحابُّون: أَي يُحِبُّ بعضُهم بَعْضاً. وحَبَّ إليَّ هذا الشيء يحَبُّ حُبّاً، والحبُّ: الوِدادُ،والحَبِيبُ هو: المُحِبُّ(١) والحبُّ أيضا: هو ميلٌ قلبي إلی الإشخاص أو إلی... المزيد
عدد المقالات : 53
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/07/02م
في زمنٍ أضحت فيه القراءة الطويلة ضرباً من الترف الفكري، وغدت الورقات المكدسة على رفوف المكتبات ذكرى يتنهد لها العشاق، يبرز "المرجع الإلكتروني للمعلوماتية" كواحةٍ للمعرفة، تجمع بين دقة الموسوعات العلمية وثراء المكتبات. لكن هذه الواحة ليست مجرد ملاذٍ للباحثين، بل ومن يبحث عن المعارف بدون جهد فيرى... المزيد
عدد المقالات : 77
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 5 ايام
2025/06/30م
زيد علي كريم يتراءى لي ضريحك وكيف كانت تلك الليلة الحزينة التي تشفى جسد عليل أصابه ما أصابه من الآلام والأحزان، من وجد متلهفا للقائك ماذا فعلت به لكي يصبح أسير حبك راغبا ومتلهفا لحضرتك المعطرة .... أنتظرت حتى الفجر وأنا تحت قبتك وبين الحرمين مابينك وبين قطيع الكفين ، فذاك يسلم وذاك يهتف ياهلا بزوار... المزيد
عدد المقالات : 85
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/07/02م
كان جالسا وفي حضنه الطفل الملكوتيّ، وكنتُ جالسا أتأمل وجهيهما، ماهذا الجمع النورانيّ (محمد والحسين) أي صلواتٍ تفي بهذا اللقاء مازلتُ صامتا، مفعما بالمحبة، أنظرُ ولا أشبع، تُرى لماذا قلبي نهم لايعرف الاكتفاء لماذا روحي عطشی لاتصل الی الامتلاء الرسول الأعظم مازال يداعب صغيره، ومازلت أنا أجوب... المزيد
عدد المقالات : 53
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/07/02م
في البيداء وردة كسيرة عطشى أحاطت بها ضاريات الفلا فلا معين لها يروى ولا ساقي لها يسقى وقفت حيرى ورمقت بناظرها رب السما رباه لا تكسر خاطر أمرأة ثكلى... صليل سيوف غدت مسموعة فأودت بحياة أخيها صرعى... رفع رأسه على الرمح فاعتلى... فأصبحت في خربة الغربى... أسيرة البلدان... ومن حواليها أطفال تبكى... كأني... المزيد
عدد المقالات : 85
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/06/22م
اليوم السبت، منذ الصغر وأنا لا أحب يوم السبت، إذ لم يكن عطلة، وكان يوما مدرسيا طويلا، ست حصص تمشي كسلحفاة عرجاء هذه المرة الأولی التي أنتظر فيها قدوم السبت لكنّ الساعةَ تسير حافية الأميال، تتعثر بالدقائق توسلتها أن تقهقه بوجهي، ولكن لاجدوی سلطة الزمن هي المتحكمة () جاء الصبح وتنفست المواعيد، يجب أن... المزيد
عدد المقالات : 53
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/06/18م
في صحراء الشمس، وعلى صهوة البيان، وقف النبيُّ (صلّى الله عليه وآله) والسماء تصغي والأرض تتهيّأ لموعدٍ خالد. فوق هامات الحجيج، ارتفع النداء: "من كنت مولاه، فهذا عليٌّ مولاه." لم تكن كلمات، بل كانت وصايا السماء، كانت يدًا مرفوعة من نور، تبايع العدل والوصاية والهدى. ومنذ ذلك اليوم، صار الغدير نبضَ... المزيد
عدد المقالات : 3
علمية
سلسلة في مفاهيم الفيزياء الجزء العشرون: تأمل في دالة الموجة التي تعرف أكثر مما نعرفه الأستاذ الدكتور نوري حسين نور الهاشمي 3/7/2025 في مقالات سابقة، اعتدنا أن نعتبر أن الدالة الموجية تصف نظامًا معينًا (وفي الواقع، جسيمًا منفردًا). لنفترض الآن أن... المزيد
تراجع صافي الاستثمارات الأجنبية في العراق لعام 2024 والربع الأول من 2025 أظهرت البيانات الصادرة عن البنك المركزي العراقي أن صافي الاستثمارات الأجنبية في العراق خلال عام 2024 سجل عجزًا قدره 8 مليارات دولار أمريكي، نتيجة خروج صافي استثمارات أجنبية... المزيد
سلسلة في مفاهيم الفيزياء الجزء التاسع عشر: حين لا تجيب الدالة الموجية عن السؤال كله الأستاذ الدكتور نوري حسين نور الهاشمي 1/7/2025 في هذا المقال، سوف نسأل: هل سمحت لنا نظرية الكم فقط بحساب نتائج تجاربنا أم أنها أيضًا أجابت عن المشكلات العميقة التي... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
تجربة شخصية ومراجعة علمية لحالة حنف القدم:...
محسن حسنين مرتضى السندي
2025/06/15م     
عظمة أهل البيت (عليهم السلام) وحدود القياس...
السيد رياض الفاضلي
2025/02/20م     
النخب والمفاهيم النمطية الموروثة
عبد الخالق الفلاح
2024/11/16م     
اخترنا لكم
إصدارات
2025/06/23
صدر عن قسمِ الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، دليلُ القصص الفائزة في مسابقة القصة القصيرة عن الامام الحسن العسكري...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
2025/06/23
( تأخير التوبة اغترار، وطول التسويف حيرة )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com