| إنّ على الزوج أن لا يسمح لزوجته بإعاقة أفعاله الخيّرة، وإلا لو أنّ كلّ زوجٍ رَضي بأن يسمح لزوجته بذلك لما تحقّق الخير العام | 
| على الزوجة التزام الحذر من إثارة غضب الرجل؛ لأنّ غضبه وغيضه ـ استناداً الى ما جاء في الروايات ـ بمثابة غضب الربّ وغيضه، والمرأة التي لا يرضى عنها زوجها لا يُقبل منها عملٌ واجبٌ كان أو مستحبّ | 
| تقصير الأغنياء وذوي الثروة عن الإنفاق على أقربائهم والعطاء لهم هو مما يرفضه الحقّ تعالى ويأنفه الشرع المقدّس والعقل والمنطق والأخلاق والفطرة | 
| هداية الناس إلى المعارف الإلهية عملٌ يناظرُ عمل الأنبياء والأئمّة وفيه من الأجر والثواب ما يدهش العقول | 
| العلم الذي يفتقد صاحبه للتّقوى، والحلم الذي لا يقترن بالورع عن المعاصي، والعبادة التي لا حظّ للتّقوى فيها، ليس إلا مصدرٌ للخسران والدمار وماءٌ في غربال | 
| على رب الأسرة حثّ أهل بيته وتشجيعهم على أفعال الخير من قبيل الإنفاق في سبيل الله، والتواضع للآخرين، واحترام الكبير ومداراة الصغير، وخلق أجواء السّلم والوئام بين الناس | 
| القرآن يدعو الجميع إلى المسارعة نحو الجنّة، وذلك من خلال التحلّي بالإيمان والقيام بالعمل الصالح والتزام فضائل الأخلاق | 
| تربية الذريّة الصالحة الذين يصبحون من أهل العبادة والبرّ لا تدرّ المنفعة في الدنيا فحسب، بل إنّ منافعها تمتدّ إلى البرزخ ويوم القيامة، فلا تغفلوا عن هذه التجارة الرابحة | 
| المؤمنون والمؤمنات يتميزون بمزايا تتجلّى آثارها العمليّة في حياتهم، وتؤدّي إلى إضفاء رونقٍ على الحياة والتمتّع بها، وتكون سبباً في ظهور جيلٍ صالحٍ، وموجباً لإعمار آخرتهم | 
| العلم والمعرفة بمثابة لقمةٍ لذيذةٍ وخيرٍ عظيمٍ قرنه الله سبحانه بالنجاح الضروريّ لنموّ عقل الإنسان وكماله وقابليته على الإدراك |