المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
ستوفر فحوصات تشخيصية لم تكن متوفرة سابقا... تعرف على مميزات أجهزة المختبر في مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
2024-05-18
بالصور: تزامنا مع ذكرى ولادة الإمام الرضا (ع).. لوحات مطرزة تزين الصحن الحسيني الشريف
2024-05-18
بالفيديو: الاكبر في العراق.. العتبة الحسينية تنجز المرحلة الأولى من مدينة الثقلين لإسكان الفقراء في البصرة
2024-05-18
ضمنها مقام التل الزينبي والمضيف.. العتبة الحسينية تعلن عن افتتاحها ثلاثة أجزاء من مشروع صحن العقيلة زينب (ع) خلال الفترة المقبلة
2024-05-18
لضمان توفير افضل الاجواء لراحة المرضى.. شاهد المساحات الخضراء والحدائق ضمن مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
2024-05-18
بالفيديو: بسعة (250) طفلا.. تعرف على مشروع اكاديمية الثقلين للتوحد واضطرابات النمو التابعة للعتبة الحسينية في البصرة
2024-05-17


رسالة الى العالم للوقوف مع العراق ومحاربة الارهاب يحملها السفير الروسي من مرقد الامام الحسين


  

2269       06:59 صباحاً       التاريخ: 20-5-2017              المصدر: imamhussain.org

أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-01 826
التاريخ: 2024-01-17 529
التاريخ: 2024-03-26 266
التاريخ: 27-4-2022 967
التاريخ: 11-5-2022 1191
عبر السفير الروسي لدى العراق "ماكسيم ماكسيموف" عن اعجابه بالمشاريع التابعة للعتبتين الحسينية والعباسية المقدستين، متمنياً مشاركة الشركات الروسية للاستثمار في كربلاء، وبمختلف مجالات الصحة واستقدام الاطباء في مجال طب الكسور والعيون.
جاء ذلك خلال زيارته العتبة الحسينية المقدسة ولقاءه بالمتولي الشرعي لها الشيخ عبد المهدي الكربلائي.
وقال ماكسيم ماكسيموف "ان المشاريع المقامة في كربلاء اذهلتني واتمنى مشاركة الشركات الروسية في كربلاء".
من جهته اشار الشيخ الكربلائي ان كربلاء مدينة أمنة تستقبل الزائرين في اي وقت وبأعداد كبيرة، وان أهلها طيبون واصحاب ضيافة وكرم ويحبون السلام وبعيدون عن العنف، بل يحبون العيش بسلام مع الجميع.
 واضاف نأمل ان يكون للمدينة التفاتة في مختلف المجالات الاقتصادية والصناعية والزراعية، كما ندعو الشركات الروسية للانفتاح على المدن المقدسة لما يتوفر فيها من امن وخدمات وإمكانية الاستثمار فيها.
وبخصوص المعارك التي يخوضها الحشد الشعبي اوضح الشيخ الكربلائي ان " فتوى الجهاد الكفائي لقيت تلبية كبيرة من العراقيين، فهب الكثيرون للدفاع عن الوطن ومقاتلة داعش، موضحا ان العراقيين لا يحبون العنف ولا القتال انما اضطروا لحمل السلاح للدفاع عن مدنهم والعاصمة.
وطالب ان تكون هنالك رؤيا مشتركة وتعاون كبير ودولي في محاربة الارهاب، وان تكون هنالك وقفة جدية وقوية مع الشعب العراقي، لأنه عانى كثيرا من عصابات داعش ودفع ثمنا باهظا ودماء كثيرا اضافة الى تأخر التنمية التقدم والتطور في مختلف المجالات.
واستدرك الكربلائي ان الارهاب يشكل خطر ليس على العراق فقط بل على العالم ولا بد ان تكون هنالك خطوات جادة لمواجهة الارهاب، ومنها ما يتعلق بالفكر والثقافة، وان الارهاب فكر خطر على العالم ككل.
وتابع ان "العراق يحتاج الى اعادة بناء ويحتاج الى وقفة حقيقية وجادة في الوقت الحاضر لان الدمار الذي اصابه واصاب بناه التحتية كبير، وخصوصا في الجانب العلمي والثقافي، لذا هو بحاجة الى وقفة جاده تعينه وترفعه من الركام الذي حصل بسبب الدمار الذي لحقه في جميع المجالات".


Untitled Document