النمط الأول
النمط الثاني
الرئيسية
الأخبار
صور
فيديو
صوت
أقلام
مفتاح
رشفات
المشكاة
منشور
اضاءات
ثقف
قصص
الاخبار
اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
القسّ الدكتور جوزيف كولنك: خلال الأيّام التي قضيتُها في كربلاء وجدتُ جملةً واحدة تمرّ في ذهني مراراً وتكراراً هي: انتصار الدم على السيف...
المؤلف: alkafeel.net
المصدر:
الجزء والصفحة:
24-4-2018
3518
+
-
20
خلال حفل ختام مهرجان ربيع الشهادة الثقافيّ العالمي الرابع عشر الذي أُقيم عصر اليوم الثلاثاء في الصحن الحسينيّ الشريف كانت هناك كلمة للقسّ الدكتور جوزيف كولنك من أمريكا، والتي ممّا جاء فيها: "اسمحوا لي أن أعبّر عن خالص شكري الى سماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني والى المتولّيين الشرعيّين والى الأمانتين العامّتين للعتبتين الحسينيّة والعبّاسية المقدّستين والى اللّجنة المنظّمة لهذا المهرجان التاريخيّ، والى كلّ من عمل بجهدٍ وعناء لاستضافة ضيوفكم من أنحاء العالم طوال فترة وجودنا معكم، هنا شعرنا بوضوح بحبّ ودفء الشعب العراقي الذي عبّر عنه بالترحيب الحارّ والضيافة". وأضاف: "كنت أريد أن أزور العراق منذ سنين عديدة ولكن لم تسنح لي الفرصة، لذلك فرحت عندما تلقّيت الدعوة للمشاركة في هذا المهرجان العظيم، وبهذه المناسبة التاريخية لهذه السنة ومع أنّ طبيبي لم يكن يريد لي المشاركة لأنّني كنت أتعافى من حادث سير، فقد توسّلت اليه للسماح لي بالحضور بسبب الأهمّية الفريدة لهذه المناسبة، ولأنّ طبيبي بالصدفة كان عراقيّ الأصل فقد تفهّم مباشرة أهمّية هذه الدعوة". وتابع: "لكن لمّا نزلت في مطار مدينة النجف الأشرف لم أكن مستعدّاً لما كنت سأراه، فبعد زيارة العتبة العلويّة المقدّسة في النجف سرنا في الطريق من النجف الى كربلاء، وكما تعلمون رأينا على طول هذا الطريق صورة بعد صورة من المواطنين العراقيّين الذين قتلهم الدواعش، كنت أعرف من قبل الإحصائيّات التقديريّة للّذين ضحّوا بأنفسهم ولكنّهم دخلوا في عمق قلبي لما رأيتُ من وجوه كلّ واحدٍ من المضحّين، فكّرت في أنّ كلّ واحدٍ منهم كانت له أمّ أو زوجة بكوا عليهم، والكثير منهم كان له أولاد سوف يتربّون يتامى، ثمّ وصلنا الى كربلاء مكان الشهادة والتضحية والبطولة، وفي هذا المكان تلقّتني حفاوة الشعب العراقي ومودّتهم، شعبٌ اكتشف القدرة على التعبير عن الحبّ والصداقة في وسط المآسي الجسيمة". مشيرا: "خلال الأيّام التي قضيناها معكم هنا وجدت جملة واحدة تمرّ في ذهني مراراً وتكراراً هي: انتصار الدم على السيف". مضيفاً: "إذا كنتُ أفهم معنى هذه الجملة فهماً صحيحاً فأظنّ أنّ الانتصار الأعظم ليس بقتل أعدائنا بل هو عندما نكون مستعدّين لنضحي بحياتنا حبّاً للآخرين طالبين من الرحمن أن يغفر للبشريّة، هذا هو الدرس الذي تعلّمته من شهادة الحسين(عليه السلام) كان يُمكنه أن يطلب من الله العون كي يقتل أعداءه ولكنّه اختار أن يضحّي بحياته لأجل الحبّ والغفران، وهذا هو الانتصار الأعظم". وأوضح كولن: "أنا كمؤمن باليسوع المسيح(عليه السلام) أرى هذا الحبّ عند المسيح، فيعتقد المسيحيّون بأنّه ضحّى بحياته بالحبّ لأجل الغفران للبشريّة، وتقول الإنجيليّة المقدّسة أنّه لمّا جاء أعداؤه بنيّة قتله، قال: "هل تظنّون أنّي لا أستطيع الآن أن أطلب من الربّ أن يُرسل لي أكثر من اثني عشر جيشاً من الملائكة؟!" ولكنّه ضحّى بحياته بالحبّ قائلاً في دعائه: (اغفر لهم لأنّهم لا يعلمون ما يعملون)". واختتم: "هذا هو نوع الحبّ الذي لا يفهمه داعش، ولكنّي مقتنع بأنّ هذا النوع من الحبّ، الحبّ الذي ينبذ الانتقام حتّى لو كنت على حقّ، الحبّ الذي يضحّي بنفسه من أجل الآخرين ومن أجل الغفران، هذا الحبّ هو سرٌّ كسرّ الدائرة الشيطانيّة المكوّنة من العنف والكراهية التي تسعى لتدمير عالمنا اليوم، وأعتقد أنّي شاهدت هذا النوع من الحبّ في وجوه العراقيّين وفي مودّتهم هنا في كربلاء المقدّسة، فأشكركم على هذه الهديّة القيّمة".
تعرّف على مراكز البيع التي يُمكنك من خلالها اقتناء قسيمة أسئلة المسابقة المهدويّة الخامسة..
راية مرقد أبي الفضل العباس عليه السلام تحتضن قبر النبي دانيال عليه السلام
السيّد الصافي: إنّ مجموع ما صُرف من مبالغ على مشاريع العتبة العبّاسية المقدّسة خلال (13) سنة وصل الى مليار دولار فقط..
وفد وزارة الصحة يُجري جولةً في مصنع الجود للمحاليل الوريدية
ليلة تتويج امير الزمان الامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)
في حرم أبي الفضل العباس عليه السلام ..زيارة وجولة في متحف النفائس لكادر مسلسل يوسف الصديق
راية قبة أبي الفضل العباس عليه السلام تلقي بظلالها على رؤوس المؤمنين في معرض القرآن الكريم الدولي العشرين
قصائد خلّدت شعراءها: (يمّه ذكريني من تمرّ زفّة شباب) لوحةٌ حواريّة خالدة تتجدّد في نفوس الكربلائيّين كلّما حلّ موسمُ عاشوراء
جامعةُ العميد تُعلن عن الحدود الدُّنيا للقبول في كلّياتها للعام الدراسيّ (2020 / 2021م)
شركةُ نور الكفيل للمُنتجات الغذائيّة تُعلن عن أسماء وعناوين مراكز البيع المباشر في كربلاء والمحافظات..
سرداب الإمام الجواد(عليه السلام) يحتضن زائري أربعينية الإمام الحسين(عليه السلام) بتركيب شبّاكٍ ملاصقٍ لحرم أبي الفضل العباس(عليه السلام)
ضمن محطة للتربية المتطورة :قسم استثمار العتبة العباسية المقدسة يزيد ويطور أنتاجة من الأغنام
استحداث تردد جديد لإذاعة الكفيل من العتبة العباسية المقدسة
عاجل: فرقة العبّاس(عليه السلام) القتاليّة تُسيطر على الطريق الرئيسيّ بين الموصل وتلّعفر وتقطع آخر شريان حيويّ للعدوّ..
جامعةُ الكفيل تُعلن عن الحدود الدنيا للتقديم إليها للعام الدراسيّ (2020 / 2021م)
الهيأة العليا لإحياء التراث تصدر تحقيقًا عن كتاب هداية الأنام في حكم أموال الإمام
ضمن فعاليات الملتقى التربوي.. قسم العلاقات ينظم ورشة تعريفية عن مشروع فتية الكفيل الوطني
استعداداً للموسم الشتوي.. الحزام الأخضر الجنوبي يباشر بزراعة أكثر من 40 ألف شتلة
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد 122 من مجلة حيدرة
أول إرشادات غذائية قائمة على الأدلة لمعالجة الإمساك المزمن
صباح بلا إفطار؟.. صحتك في خطر!
هل يمكن للجلد أن يكشف عن صحتك العقلية؟.. دراسة حديثة تجيب
السر في مطبخك.. 6 أطعمة تمنح عظامك قوة الشباب
ناسا تكشف: كوكب الأرض أصبح أقل لمعانا خلال العقود الماضية
دراسة: الوقت الذي تستخدم فيه هاتفك قد يفضح حالتك النفسية
الهنغاري لاسلو كراسناهوركاي يفوز بجائزة نوبل للآداب 2025
رسميا.. إعلان الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2025
اشترك بقناتنا على التلجرام ليصلك كل ما هو جديد